تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[24 - 05 - 04, 05:44 م]ـ

نظم زاد المعاد، وشرحه

وقال في ترجمة الحسن بن إسحاق 1/ 194: وصنف تصانيف منها منظومة الهدي النبوي لابن القيم ثم شرحها شرحا نفيسا.

تأثير التلميذ بشيخه، وتبني أقواله

وقال في ترجمة السخاوي 2/ 187: وقد غلبت عليه محبة شيخه الحافظ ابن حجر فصار لا يخرج عن غالب أقواله، كما غلبت على ابن القيم محبة شيخه ابن تيمية، وعلى الهيثمي محبة شيخه العراقي.

لم يأخذ القراءات عن شيخ!

في ترجمة السيوطي 1/ 330: من العلوم التي عنده ... : ودونها القراءات ولم آخذها عن شيخ.

لا نامت أعين الكسالى

في ترجمة 1/ 265 سليمان بن إبراهيم العكي الزبيدي التعزي

وأخذ عنه الناس طبقة بعد طبقة، وارتحلوا إليه من الأفاق، وتتلمذ له مالا يحيط به الحصر حدث عن نفسه أنه: قرأ البخاري أكثر من خمسين مرة.

لا تقل كبرت، ولا أقدر على طلب العلم

في ترجمة أحمد بن علي الصنعاني 1/ 82: اشتغل بطلب العلم بعد أن قارب الخمسين من عمره، ثم قرأ عليّ في النحو والصرف، والمنطق والمعاني والبيان، والحديث، والتفسير وأدرك إدراكا كاملا، لاسيما في العلوم الآلية.

من يقوى على مناظرة ابن تيمية

في ترجمة أحمد بن نجم الدين ابن الرفعة 1/ 115: واشتهر بالفقه إلى أن صار يضرب به المثل وكان إذا أطلق الفقيه انصرف إليه بغير مشارك ... وكان قد ندب لمناظرة ابن تيمية، وسئل ابن تيمية عنه بعد ذلك؟ فقال: رأيت شيخا يتقاطر فقه الشافعية من لحيته هكذا ذكر ابن حجر في الدرر.

وندب صاحب الترجمة لمناظرة ابن تيمية لا يفعله إلا من لا يفهم، ولا يدرى بمقادير العلماء فابن تيمية هو ذلك الإمام المتبحر في جميع المعارف على اختلاف أنواعها، وأين يقع صاحب الترجمة منه، وماذا عساه يفعل في مناظرته؟! اللهم إلا أن تكون المناظرة بينهما في فقه الشافعية؛ فصاحب الترجمة أهل للمناظرة، وأما فيما عدا ذلك فلا يقابل ابن تيمية بمثله إلا من لا يفهم، ولعل النادب له بعض أولئك الأمراء الذين كانوا يشتغلون بما لا يعنيهم من أمر العلماء كسلار، وبيبرس، و أضرابهما، ولا ريب أن صاحب الترجمة غير مدفوع عن تقدمه في فقه الشافعية، ولكن لا مدخل للمناظرة فيه بين مجتهد ومقلد.

حادثة عجيبة!

[بعد أن ذكر اثنين من المعمرين تجاوزت أعمارهم مائة وعشرون عاما .. قال:] ومما يحسن ذكره هنا أن رجلا يقال له: حسين عامر الداغية من بلاد الحدا بلغ في العمر إلى نحو تسعين سنة، ثم ظهر برأسه قرنان كقرون المعز فوق أذنيه، وانعطفا على أذنيه، وشاعت الأخبار بذلك إلى أن بلغت إلينا إلى مدينة صنعاء، وكان المخبرون ثقات من أهل العلم، ثم لما بلغ الخبر خليفة العصر ـ حفظه الله ـ أرسل رسولا يأتي به، وكان ذلك باطلاعي، فرجعت جوابات من شيخ ذلك المحل، وهو رجل يقال له: سعد مفتاح أن صاحب القرون موجود لديهم بيقين، ولكنه قطعهما لما تأذى بهما، ورأيت الجوابات، ثم تواترت القضية تواترا لم يبق فيه شك.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[25 - 05 - 04, 05:46 م]ـ

الأخ أحمد بالنسبة لأحسن طبعة للبدر الطالع فقد نظرت في النسخ المطبوعة، فوجدت أفضلها ـ والله أعلم ـ طبعة دار الفكر بدمشق وهي بتحقيق: أ. د حسين بن عبد الله العمري، وهي محققة على نسخة بخط المؤلف .. والمطبوع الذي حققه محمد زبارة.

سبب تسميته بالكافيجي

في ترجمة محمد بن سليمان 2/ 171:

وأكثر من قراءة الكافية لابن الحاجب، وإقرائها حتى نسب إليها بزيادة جيم كما هي قاعدة الترك في النسب.

وفيها مما يستحسن ما:

قال السيوطي: إنه لازمه أربع عشرة سنة،وما جاءه مرة إلا وسمع من التحقيقات، والعجائب ما لم يسمع قبل ذلك. قال: قال لي يوما: ما إعراب زيد قائم؟ فقلتُ: قد صرنا مقام الصغار نسأل عن هذا! فقال له: في زيد قائم مائة وثلاثة عشر بحثا، فقلتُ: لا أقوم من هذا المجلس حتى أستفيدها فأخرج لي تذكرتها، فكتبتها منه.

من يجمع هذه العلوم؟

في ترجمة محمد بن محمد بن أبي القاسم المشدالي 2/ 247:

وحفظ بها القرآن وتلا بالسبع .. ، وحفظ شيئا كثيرا من المختصرات، بل والمطولات

[ثم ساق العلوم التي تعلمها وذكر العلماء الذين أخذ عنهم والعلوم هي]:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير