تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هل من مشمِّرْ يقول لي ما قال الطناحي في المعلمي، وفي أي كتاب هو؟

ـ[يحيى القطان]ــــــــ[28 - 05 - 04, 01:51 ص]ـ

الأخوة الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرأتم ترجمة الشيخ المعلمي اليماني رحمه الله؟

لكن هل قرأتم قول الشيخ محمود الطناحي عنه؟

فهيا يا مشمِّرْ قل لي ما قال الطناحي في المعلمي، وفي أي كتاب هو؟

والسلام

ـ[عدو المشركين]ــــــــ[29 - 05 - 04, 02:18 م]ـ

بحثت فلم أجد سوى هذا

((الأنساب (). لأبي سعد السمعاني – عبد الكريم بن محمد بن منصور (562هـ)))

((طبع أول مرة، مصوراً بالزنكوغراف، عن المخطوطة – في مجلد ضخم – دون تحقيق أو فهرسة. على نفقة لجنة جب التذكارية – ليدان 1912م. ثم أصدرته دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن – الهند - أحسن الله إلى القائمين عليها – في (13) جزءاً بدءاً من سنة 1382هـ - 1962م. وانتهاء بسنة 1402هـ - 1982م. والأجزاء الستة الأولى، بتحقيق العلامة المرضى عنه إن شاء الله، عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني، المتوفى عام 1386هـ بمكة البلد الأمين))

من كتاب

الموجز

في مراجع التراجم والبلدان والمصنفات

وتعريفات العلوم

والله أعلم

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[29 - 05 - 04, 03:34 م]ـ

رد سلام وإبلاغ سلام وجواب سؤال

الأخ يحي القطان: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.

وبارك الله فيك لما أدخلته علينا من السرور في استفتاحيتك الشيقة، وأسأل الله لي ولك مثل ما رؤى للقطان في المنام، وإنما تأخر سلامي لشدة رغبتي في نيل مرادك من معرفة أخبار من تسأل عنه من أحبابك، وفعلا كان لي بعض الأحباب حيث يقطن مححق معجم الصحابة، وبالسؤال تبين أنه في أحسن حال، ولا ينقصه إلا رؤية أحبابه، في أيام غيابه، فإن كان لك سلام خاص ترسله إليه، فحيهلا مع أمارة دالة عليه.

وأما جواب السؤال: فالذي يغلب على الظن أن السيد الطناحي ذكر الشيخ المعلمي في كتابه (مدخل إلى تاريخ نشر التراث العربي) ص 203عند الكلام على دائرة المعارف العثمانية ومما قال فيه: (والقائمون علي تصحيح الكتب في هذه الدائرة، يعملون في إخلاص واحتساب وصمت. ومن اشهرهم وأعلاهم قدرا الشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني ........... ).

أرجو أن أكون قد أصبت الجواب، كما وفقت في نقل سلام الأحباب، وليست هذه رشوة لتقديم جوابي، علي ما يأتي من أجوبة أحبابي.

ـ[يحيى القطان]ــــــــ[30 - 05 - 04, 02:11 ص]ـ

الأخ الفاضل: عدو المشركين بارك الله فيك، وأثابك على عداوتك لهم، وأحسن الله إليك لاختيارك هذا الاسم الدال على حسن عقيدة الولاء والبراء لديك أثابك الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكرك لبحثك، وقد أفدنا بفائدة أخرى من كلام الشيخ الطناحي رحمه الله على الشيخ المعلمي اليماني رحمه الله.

والمراد ما ذكره أخوك الفهمُ الصحيح.

أخي الفهم الصحيح: أثابك الله لما ذكرتَه، وأشكرك لما أوليتَه لي من مِنَّة ولن أنساها لك، والله يكافئك بها ويجزيك الخير لدلالتي على أخي وصديقي الحبيب محقق معجم الصحابة لابن قانع رحمه الله طبعة الغرباء الأثرية.

وأبلغه خالص سلامي، وطالبه بالاتصال بيحيى القطان على الخاص لي.

وأمارةُ ذلك: سيعرفها مني إن خاطبني على الخاص على الياهو بالرسائل الفورية، وأشير لك لبعضها، فقل له: لا يذكرني إذا ذكرني وأنا الذي طلبتَ منه أن يكتب لك رسالة بإسلوبه إلى الشيخ ابن باز رحمه الله لدخول الجامعة الإسلامية، وذهب معك إلى شيخ آخر تغديتما معًا عنده كتب لك تزكية للشيخ محفوظ الرحمن رحمه الله للتوسط لك فيما تعلمه.

أما وقد عرفتني أخي الحبيب فلا تذكر اسمي قط.

ودعني أنا يحيى القطان على الدوام.

أما كلام الشيخ الطناحي رحمه الله محل البحث: فقد أفلحتَ أخي الفهم الصحيح رحمك الله في الوقوف على مرادي حقًّا، وسأدع لك شرف نقل القصة والكلام بكامله لإخوانك، لعدم شهرته في ترجمة الشيخ المعلمي رحمه الله مع نفاسته ودلالته على تواضع المعلمي البديع إلى حد أن يخفى أمره على الطناحي الخبير بالناس، فلا يفرق إن كان المعلمي لتواضعه هو الذي سقاه أم لا؟

أدع لك شرف نقل القصة بكاملها.

وليتَ بعض الأفاضل يتبرع بنشر هذا الكتاب الذي نقلتَ منه القصة على الملتقى هنا لنفاسته، ومسيس حاجة الناس إليه.

وأنا في انتظار ردكم على الخاص بأسرع ما يمكن لكم ولأخي محقق معجم الصحابة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[30 - 05 - 04, 01:43 م]ـ

من تواضع الشيخ عبد الرحمن المعلّمي (رحمه الله).

ترجم الأستاذ محمود الطناحي في كتابه – مدخل إلى تاريخ نشر التراث العربي- للشيخ عبد الرحمن المعلمي، ثم ختم هذه الترجمة بهذه القصة قائلا ص 205: (وكان الشيخ المعلمي- فيما وصف لنا- متواضعا، رقيق الحال، حدثني الأستاذ فؤاد السيد، أمين المخطوطات بدار الكتب المصرية، - رحمه الله- قال: كنت في أثناء الحج أتردد على مكتبة الحرم المكي، لرؤية المخطوطات، وزيارة مدير المكتبة المرحوم الشيخ سليمان الصنيع، وكان بين الحين والآخر يأتي إلينا رجل رقيق الحال، يسقينا ماء زمزم. وبعد يومين طلبت من الشيخ الصنيع رؤية الشيخ عبد الرحمن المعلمي، فقال: ألم تره بعد؟ أليس يسقيك كل يوم من ماء زمزم؟ يقول الأستاذ فؤاد: فتعجبت من تواضعه ورقة حاله مع ما أعرفه من علمه الواسع الغزير).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير