ـ[محمد الأمين]ــــــــ[02 - 10 - 03, 07:05 ص]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو مسهر
قلت: ولكن اين الدليل على انها خيبر
ان صح الحديث والله اعلم
أقول: هي في الحديث -لو صح-: "قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك أو خيبر ... ".
وعائشة ذكرت أن البنت من عادتها أن تبلغ في سن التاسعة (يعني في الحجاز). وهذا يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يدخل بها حتى بلغت. فسواء كانت في غزوة تبوك أم خيبر، فهي كانت بالغة.
كلمة لطيفة أحببت ذكرها:
سأل أحد الإخوة أحد المشايخ: لماذا يجوز للأولاد الصغار اللعب بالتماثيل ولا يجوز للكبار؟
قال الشيخ: لأن عقل الأولاد الصغار أكبر من بعض الكبار. وإلا فهل سمعت بولد صغير يعبد الدمية التي يلعب معها؟!:)
ـ[ابو مسهر]ــــــــ[04 - 10 - 03, 06:04 ص]ـ
اخي الفاضل اعني
الدليل على ترجيح لفظة خيبر تسليما له على عدم البلوغ الى حين!
فان قال كذا وكذا قلنا له فسواء كانت في غزوة تبوك أم خيبر، فهي كانت بالغة.
وقد قلت: انه ليس في تبويب النسائي نظر معقبا على الحافظ حين اعترض على تبويبه
و الصورة لم تحرم لعلة العبادة بل العلة في تحريمها مضاهاة خلق الله "ولا اخال هذا يخفى عليك"
والطفل الصغير يتاثر بهذا اكثر
واحسن الله اليك
ـ[علي الكناني]ــــــــ[04 - 10 - 03, 09:33 ص]ـ
جزاكم الله خيراً على اهتمامكم بالموضوع
الأخ: طالب الحق
المشهور عن الإمام ابن باز رحمه الله التحريم لا التجويز
فهو يحرم ما هو أسهل من ذلك وهو الفوتوغرافي!!!
ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 06 - 04, 01:16 ص]ـ
اضافة في الموضوع: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=20308
ـ[رياض بن سعد]ــــــــ[15 - 06 - 04, 02:18 ص]ـ
للفائدة أنقل لكم بعض ما كتبت في مشاركة سابقة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=20308
الحمد لله والصلاة والسلام على رسو ل الله
ولأني قد وعدت بنقل البحث الذي يحتوي على مسألة التصوير في سبع وثمانون صفحة , ولأني لم اجد فرصة في كتابته على ملف وورد , فقد قررت بعون الله أن انقل لكم بعض مافي هذا البحث القيم ,
قال الشيخ عبد العزيز البجادي في شرحه على زاد المستقنع:
ودليل تحريم الصور المجسدة لما فيه روح أمور:
أحدها: أن الله تعالى وصف أهل التماثيل بالضلال المبين , وجعل عملهم باطلا متبرا , فقال تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام: (ماهذه التماثيل التي انتم لها عاكفون) إلى أن قال: (لقد كنتم أنتم وآبائكم في ضلال مبين) , وقال على لسان موسى عليه السلام بعد قوله: (فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون , إن هؤلاء متبر ماهم فيه وباطل ما كانوا يعملون) , والمتبر: المدمر.
فلما وصف الله تعالى أصحاب التماثيل بالضلال وجعل أمرهم باطلا متبرا ,دل ذلك على أن التماثيل محرمة.
والجواب: أن المذموم في الآيتين: عبادة التماثيل ,لا صنعها , لكن من صنعها لأجل العبادة فهو داخل في الذم ضمنا.
الدليل الثاني: أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - هدم التماثيل وأمر بهدم كل تمثال , فقد جاء في الصحيحين من حديث ابن مسعود أنه قال: " دخل رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مكة يوم الفتح وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب , فجعل يطعنها بعود في يده ويقول " جاء الحق وزهق الباطل " , " جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد ".
وجاء في صحيح مسلم عن أبي الهياج أن علي ابن ابي طالب قال له: " ألا ابعثك على ما بعثني عليه رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أن لا تدع تمثالا إلا طمسته ولا قبرا مشرفا إلا سويته ".
¥