تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يوجد مخطط تقريبي للمسجد النبوي وبيوت أزواج النبي؟؟]

ـ[محمد عبادي]ــــــــ[19 - 06 - 04, 02:50 م]ـ

Question

ـ[محمد عبادي]ــــــــ[19 - 06 - 04, 07:17 م]ـ

من عنده مخطط مطبوع في كتاب فأرجو أن يذكر اسم الكتاب أو يضع الصورة هنا -

وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

ـ[حارث همام]ــــــــ[19 - 06 - 04, 07:39 م]ـ

الأخ الفاضل وما الثمرة من معرفة ذلك؟

على كل حال المسجد النبوي القديم حدوده موضحة في الأسطوانات يمين المحراب (الصغير القديم وهو ليس النبوي) وكذلك في الخلف وقد وضعت في الاسطوانات التي تبين حدوده شارة خضراء كتب أعلاها حدود المسجد أو نحوذلك.

أما حجرات نساء النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهن فتبدأ حيث دفن صلى الله عليه وسلم فقد دفن في حجرة عائشة وبقية الحجرات مجاورة لها.

ولعلك تجد في مكتبة المسجد بعض المخططات بل هي موجودة في كتب تاريخ المدينة والمسجد النبوي إن لم تخني الذاكرة.

ـ[راشد]ــــــــ[20 - 06 - 04, 08:35 ص]ـ

لا شك أن معرفة هذا تسهل علينا تصور معيشته صلى الله عليه وسلم، هل كان في بيته غرفة خاصة لاستقبال الضيوف؟؟ هل كان في بيته ركن خاص يصلي فيه التطوع؟؟

السؤال وجيه برأيي

وقد رأيت مخططاً على الإنترنت لا أدري ان كان صحيحاً لكنه خاص ببيت خديجة رضي الله عنها

http://alfailsoof.jeeran.com/y8.jpg

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 06 - 04, 08:53 ص]ـ

المخطط السابق يتحدث عن بيت الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في مكة

لكن في البيت السابق محراب، ومعروف أن المحاريب لم تكن موجودة في ذلك الزمن، ولا يؤمن على البيت من تغير

ـ[محمد عبادي]ــــــــ[20 - 06 - 04, 09:40 م]ـ

كان بناء المسجد من اللَّبِن وسعف النخيل، وأما سقفه فمن جذوع النخل، وقد بلغ طوله: 35م، وعرضه: 30م، وارتفاع جدرانه: 2م، ومساحته الكلية: 1060م2 تقريباً، وله ثلاثة أبواب:

الباب الأول: في الجهة الجنوبية.

الباب الثاني: في الجهة الغربية، ويسمى باب عاتكة، ثم أصبح يعرف بباب الرحمة.

الباب الثالث: من الجهة الشرقية، ويسمى باب عثمان، ثم أصبح يعرف بباب جبريل.

وكانت إنارة المسجد تتم بواسطة مشاعل من جريد النخل، توقد في الليل.

التوسعة الأولى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم (سنة 7هـ)

تاريخ التوسعة: 7هـ

مقدار الزيادة: 1415م2

الطول: 50م2

العرض: 49.5م2

المساحة الكلية: 2475م2

ارتفاع الجدران: 3.50م

عدد الأبواب: 3

عدد الأعمدة: 35

الإنارة: مشاعل من جريد النخل + أسرجة (جمع سراج) توقد بالزيت

لما عاد النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة خيبر قام بأول توسعة لمسجده الشريف، وذلك نظراً لزيادة عدد المسلمين، وقد تم ذلك في المحرم سنة 7هـ، فزاد 20م في 15م تقريباً، حتى صار المسجد مربعاً 50م×49.5م2، ومساحته الكلية 2475م2، بزيادة قدرها: 1415م2.

وبلغ ارتفاع الجدران 3.50م، وعدد الأبواب: 3 أبواب، وعدد الأعمدة 35 عموداً.

وأصبحت الإنارة بعد القرن التاسع الهجري، تتم بواسطة أسرجة (جمع سراج) توقد بالزيت، موزعة في أنحاء المسجد.

كثر عدد المسلمين في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وظهر تصدع ونخر في بعض أعمدة المسجد، فقرر عمر رضي الله عنه عام 17هـ توسعة المسجد. وقد امتدت التوسعة في ثلاث جهات: إلى الجنوب خمسة أمتار، وإلى الغرب عشرة أمتار، وإلى الشمال خمسة عشر متراً. ولم يزد في الجهة الشرقية لوجود حجرات أزواج النبي صلى الله عليه وسلم. وبعد هذه التوسعة، صارت مساحته الكلية: 3575م2، بزيادة قدرها: 1100م2، وارتفاع جدرانه 5.50م، وعدد أبوابه: ستة أبواب، وله ستة أروقة، وجعل له ساحة داخلية (صحن المسجد) فرشت بالرمل والحصباء من وادي العقيق. وجعل له ساحة أخرى خارجية، تسمى "البطيحاء"، وهي ساحة واسعة تقع شمال المسجد، أعدت للجلوس لمن يريد التحدث في أمور الدنيا وإنشاد الشعر، وذلك حرصاً من الخليفة عمر رضي الله عنه على أن يظل للمسجد هيبته ووقاره في قلوب المسلمين. وظلت إنارة المسجد تتم بواسطة الأسرجة التي توقد بالزيت.

مع مرور السنين ازداد عدد المسلمين، وضاق المسجد النبوي الشريف بالمصلين، وساءت حال أعمدته، فأمر الخليفة عثمان سنة 29هـ بزيادة مساحة المسجد وإعادة إعماره، فاشترى الدور المحيطة به من الجهات الشمالية والغربية والجنوبية، ولم يتعرض للجهة الشرقية لوجود حجرات زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فيها. وتم البناء بالحجارة المنقوشة (المنحوتة) والجص، وبنى الأعمدة من الحجارة، ووضع بداخلها قطع الحديد والرصاص لتقويتها، وبنى السقف من خشب الساج القوي الثمين المحمول على الأعمدة. وأصبحت المساحة الكلية للمسجد: 4071م2، بزيادة قدرها 496م2

وبلغ ارتفاع الجدران 5.50م، وعدد الأروقة: 7 أروقة، وعدد الأبواب: 6 أبواب، وعدد الأعمدة: 55 عموداً، وله ساحة داخلية واحدة. وفي هذه العمارة ظهر لأول مرة بناء المقصورة في محراب المسجد لحماية الإمام، وبها فتحات يراه منها المصلون. وصارت إنارة المسجد تتم بواسطة قناديل الزيت الموزعة في أنحاء المسجد.

http://www.alnokhba.com/saudi-arabia/cities-information-madinah-arabic.htm

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير