تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[المسائل الطبية المعاصرة للشيخ خالد المشيقح التي شرحها في الدورة العلمية ببريدة لعام 1]

ـ[محب المشايخ]ــــــــ[24 - 06 - 04, 08:01 م]ـ

المسائل الطبية المعاصرة للشيخ خالد المشيقح التي شرحها في الدورة العلمية ببريدة بجامع الراجحي لعام 1425

ـ[المسيطير]ــــــــ[24 - 06 - 04, 08:54 م]ـ

للفائدة:

يوجد رسالة بعنوان (أحكام الجراحة الطبية، والآثار المترتبة عليها)

وهي رسالة الدكتوراة التي تقدم بها الشيخ الدكتور محمد بن محمد المختار الشنقيطي لنيل الدرجة في قسم الفقه بالجامعة الاسلامية بالمدينة النبوية.

ـ[واحد من المسلمين]ــــــــ[26 - 06 - 04, 11:39 ص]ـ

رسالة دكتوراة نوقشت في جامعة الإمام قبل أشهر حول نقل الاعضاء للشيخ يوسف بن عبدالله الاحمد، و ما أظنها طبعت

ـ[محب المشايخ]ــــــــ[01 - 07 - 04, 01:55 ص]ـ

للرفع

ـ[الفقير الى ربه]ــــــــ[09 - 07 - 04, 06:24 م]ـ

هل تكلم أحد العلماء المعاصرين حول حكم التحكم فى جنس الجنين .. ؟؟

ـ[العوضي]ــــــــ[11 - 11 - 08, 06:41 ص]ـ

بارك الله فيك ونفع بك وبالشيخ المشيقح

ـ[أبو مريم مغربي]ــــــــ[11 - 11 - 08, 07:55 ص]ـ

قد صدر من مجمع الفقه الإسلامي قرار بشأن موضوع: "اختيار جنس الجنين" ونصه:

"الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛ نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في دورته التاسعة عشرة المنعقدة بمكة المكرمة في الفترة من 22ـ27/شوال/1428هـ التي يوافقها 3ـ8/نوفمبر/2007م قد نظر في موضوع: (اختيار جنس الجنين)، وبعد الاستماع للبحوث المقدمة، وعرض أهل الاختصاص، والمناقشات المستفيضة.

فإن المجمع يؤكد على أن الأصل في المسلم التسليم بقضاء الله وقدره، والرضى بما يرزقه الله؛ من ولد، ذكراً كان أو أنثى، ويحمد الله تعالى على ذلك، فالخيرة فيما يختاره الباري جل وعلا، ولقد جاء في القرآن الكريم ذم فعل أهل الجاهلية من عدم التسليم والرضى بالمولود إذا كان أنثى قال تعالى: (وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ)، ولا بأس أن يرغب المرء في الولد ذكراً كان أو أنثى، بدليل أن القرآن الكريم أشار إلى دعاء بعض الأنبياء بأن يرزقهم الولد الذكر، وعلى ضوء ذلك قرر المجمع ما يلي:

أولاً: يجوز اختيار جنس الجنين بالطرق الطبعية؛ كالنظام الغذائي، والغسول الكيميائي، وتوقيت الجماع بتحري وقت الإباضة؛ لكونها أسباباً مباحة لا محذور فيها.

ثانياً: لا يجوز أي تدخل طبي لاختيار جنس الجنين، إلا في حال الضرورة العلاجية في الأمراض الوراثية، التي تصيب الذكور دون الإناث، أو بالعكس، فيجوز حينئذٍ التدخل، بالضوابط الشرعية المقررة، على أن يكون ذلك بقرار من لجنة طبية مختصة، لا يقل عدد أعضائها عن ثلاثة من الأطباء العدول، تقدم تقريراً طبياً بالإجماع يؤكد أن حالة المريضة تستدعي أن يكون هناك تدخل طبي حتى لا يصاب الجنين بالمرض الوراثي ومن ثم يعرض هذا التقرير على جهة الإفتاء المختصة لإصدار ما تراه في ذلك.

ثالثاً: ضرورة إيجاد جهات للرقابة المباشرة والدقيقة على المستشفيات والمراكز الطبية؛ التي تمارس مثل هذه العمليات في الدول الإسلامية، لتمنع أي مخالفة لمضمون هذا القرار. وعلى الجهات المختصة في الدول الإسلامية إصدار الأنظمة والتعليمات في ذلك.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه" انتهى

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير