تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ما حكم زيادة في حديث الفئة الباغية؟

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[13 - 08 - 02, 07:51 م]ـ

ما حكم زيادة في حديث الفئة الباغية؟

وما معنى ما نقله ابن الجوزي عن أحمد قوله: . وحكي أيضا عن أحمد وابن معين وأبي خيثمة أنهم قالوا لم يصح. مع أن الحديث في أخرجه البخاري ومسلم!

ـ[الدارقطني]ــــــــ[13 - 08 - 02, 11:29 م]ـ

الأخ محمد الأمين إنّي لك ناصح أمين ما لك وما شجر بين صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم كن عوناً لأهل السنة ولا تكن غير ذلك وإني أحسبك والله حسيبك من أهل السنة والجماعة جعلنا الله وإياك وأهل هذا المنتدى منهم ومن العلماء فيهم، والله الموفق ,

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[14 - 08 - 02, 07:07 ص]ـ

أخي الدارقطني، الظنّ في الأخ الأمين هو أنّه لا يبحث فيما شجر بين الصحابة، وإنّما يبحث في الأحاديث التي انتقدت على الشيخين.

والله أعلم.

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[14 - 08 - 02, 11:25 ص]ـ

الحمد لله، لإفادة من يطالع الحديث هنا ولا يتيسر له مراجعة شروحه فإن أهل السنة حملوه على أوجه، منها:

1 - أنه يدعو جيش معاوية رضي الله عنه إلى الجنة أي إلى طاعة الإمام التي هي سبب لدخول الجنة ويدعونه إلى النار أي إلى معصية الإمام التي هي سبب لدخول النار إلا من عصاه مجتهدا متأولا معذورا مأجورا أجرا واحدا كحال الصحابة المقاتلين لعلي رضي الله عن الجميع

2 - أن الضمير يعود على غير مذكور وهذا له نظائر في القرآن والسنة، وعليه فالمراد أن عمّارا يدعو كفار قريش إلى الجنة ويعذبونه ويدعونه إلى الكفر المؤدي إلى النار

3 - أن الضمير يعود على الخوارج الذين قاتلهم علي رضي الله عنه وعمار من جيش علي، والله أعلم

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[14 - 08 - 02, 08:59 م]ـ

أخي الفاضل هيثم

نعم الأمر كما قلت. أنا مهتم جداً بالأحاديث المعلولة التي في الصحيحين. وقد لخصت معظم استدراكات الدراقطني ولم أجد فيها ما يشفي الغليل لأنه لم يستوف بحثه.

أخي الفاضل أبو خالد

سؤالي بالأصل كان عن العلة التي بالحديث التي جعلت البخاري يحذف هذه الزيادة من صحيحه (انظر ما قاله ابن حجر في الفتح). والزيادة لم يخرجها مسلم، مما يضع حولها إشارة استفهام.

على أية حال فتعليقاً على تعقيبك:

1 - أنه يدعو جيش معاوية رضي الله عنه إلى الجنة أي إلى طاعة الإمام التي هي سبب لدخول الجنة ويدعونه إلى النار أي إلى معصية الإمام التي هي سبب لدخول النار إلا من عصاه مجتهدا متأولا معذورا مأجورا أجرا واحدا كحال الصحابة المقاتلين لعلي رضي الله عن الجميع

قلت: هذا ما ذكره ابن حجر في الفتح.

2 - أن الضمير يعود على غير مذكور وهذا له نظائر في القرآن والسنة، وعليه فالمراد أن عمّارا يدعو كفار قريش إلى الجنة ويعذبونه ويدعونه إلى الكفر المؤدي إلى النار

قلت: الحديث عن الفئة الباغية، فكيف تصرف الحديث إلى قريش؟! علماً أن الحديث قد قيل في المدينة لا في مكة.

3 - أن الضمير يعود على الخوارج الذين قاتلهم علي رضي الله عنه وعمار من جيش علي، والله أعلم

قلت: عمار قتل في صفين على يد الصحابي أبي الغادية كما يقال، وليس في النهروان على يد الخوارج.

وعلى فكرة فقصة أبو الغادية غريبة جداً لا أكاد أصدقها. والله أعلم.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[09 - 09 - 02, 07:04 ص]ـ

؟

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 09 - 02, 11:04 م]ـ

1

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير