تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 07 - 04, 12:03 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ورحم الله الشيخ المحدث الألباني

لا دليل على أن ابن القيم صنف مدارج السالكين وهو قريب عهد بالتصوف

فالكتاب صنفه ابن القيم بعد وفاة ابن تيمية (ت728)

وابن القيم قد لازم ابن تيمية من سنة 712 - 728

فهل بعد هذا نقول أنه صنف الكتاب وهو قريب عهد بالتصوف

قال ابن القيم في مدارج السالكين

((ورأيت شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه فى المنام وكأني ذكرت له شيئامن أعمال القلب وأخذت في تعظيمه ومنفعته لا أذكره الآن فقال: أما أنا فطريقتي الفرح بالله والسرور به أو نحو هذا من العبارة # وهكذا كانت حاله في الحياة يبدو ذلك على ظاهره وينادي به عليه حاله)

انتهى من مدارج السالكين (من نسخة الكترونية سقيمة) أوردت هذا للدلالة على أنه صنف الكتاب بعد وفاة شيخ الاسلام

والله أعلم

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[22 - 07 - 04, 02:41 ص]ـ

أما كلامك يا واحد من المسلمين ورميك لى بالعاطفة إلى غير ذلك مما سطرته فالله حسيبك ولن أجيب لالعجز عن الرد البتة فلقد أعطيت جدلا ولكن لئلا يطول الكلام فيما يوصل إلى الجدل العقيم ويؤدي إلى التشاحن والله يتولانا وإياك برحمته.

ـ[واحد من المسلمين]ــــــــ[31 - 07 - 04, 12:21 م]ـ

بداية أعتذر عن التأخر في الرد بسبب كلمة المرور و ما يتعلق بها ..

ثم أود أن أنصح كل أخ يود التعليق في الموضوع أن لا بقول هذا جدال لا فائدة فيه أو أغلقوا الموضوع

إما ان تاتي بفائدة علمية تفيد بها المسلمين أو لا تشارك إطلاقا و ابتعد عن هذا الجدال الذي تدّعي أنه لا فائدة فيه

أما ان تشارك و تسأل و تطالب و تعترض و .. و .. إلخ ثم بعد كل ذلك تقول هذا جدال لا فائدة فيه

إذن لماذا تشارك من الأساس، و الأمر كما قال المعرّي:

تناقض مالنا إلا السكوت له ... و نستعيذ بمولانا من النار

و قد طلب عدد من الإخوة ذكر الأخطاء العقدية التي أقول انها في مدارج السالكين، و لم يكتفوا بالإحالة إلى الكتب التي أشرت إليها في البداية، و سوف أصنّف الأخطاء العقدية إلى عدة أصناف أدرج تحت كل صنف مقاطع من كلام الإمام ابن القيم رحمه الله، و لعلي أعلّق بتعليق طفيف بعده و ذلك إذا قلت: قال أبو البراء.

و هذه الأخطاء كما أسلفت أنها تتعلق بالاعتقاد، اما الاخطاء الأخرى كالأحاديث الضعيفة التي ملأت الكتاب و الآثار الإسرائيلية الكثيرة كذلك فلن نتطرق إليها، فإن أصبت فمن الله تعالى و إن اخطأت فمن نفسي و الشيطان و أنصح كل أخ يرى هذه الاخطاء ان ينذر من وراءه و يحذّر المسلمين منها.

و قبل ان أبدأ في سرد الأخطاء أود التعليق على كلام الاخ ابن وهب وفقه الله لكل خير فأقول

(و هكذا كانت حاله في الحياة) هذه العبارة لا تدل على أن ابن القيم ألّف الكتاب بعد وفاة شيخه ابن تيمية و غاية ما تدل عليه أن الروحانية و الفرح بالله و السرور بذكره و نحو ذلك كانت عند شيخه بالفعل في حياته كما ذكر هو عن نفسه في الرؤية فكان ابن القيم يرى ذلك من شيخه في اليقظة تصديقا لما جاء في المنام.

و ابن القيم لا شك انه كان في أول أمره مع أهل التصوف ثم تركهم بفضل الله ثم بشيخ الإسلام ابن تيمية كما ذكر هو عن حاله، قال في النونية:

جربت هذا كله ووقعت في ... تلك الشباك وكن ذا طيران

قال العلامة محمد خليل هراس في شرح النونية: "جربه بنفسه من الوقوع في أسر هذه المذاهب الباطلة و لكنه كان أوتي من قوى التمييز و الفهم ما يقدر على التخلص من أغلال التقليد فما أن قيّض الله له شيخ الإسلام و أكرمه بصحبته حتى انفتح له باب الخلاص مما كان يعانيه " 1/ 390 ط دار المنهاج

إذن إذا وجدنا كتاب من كتب ابن القيم فيه شطحات و انحرافات صوفية فمن باب حسن الظن بهذا الإمام و التماس العذر له أن نقول إنه قد ألّف الكتاب بعد تركه تلك المذاهب الباطلة فبقيت آثار بسبب التأثر بهم في كتابه ذاك بعكس كتبه التي كانت فيما بعد

ـ[واحد من المسلمين]ــــــــ[31 - 07 - 04, 01:28 م]ـ

الخطأ العقدي رقم (1): إدعاءه أن شيخه ابن تيمية يعلم الغيب و ما في اللوح المحفوظ


قال في منزلة الفراسة حاكيا ((كرامة)) لشيخه ابن تيمية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير