تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[17 - 07 - 04, 05:23 م]ـ

64 - الدكتورة ازدهار بنت محمود بن صابر المدني: (حجازية)

لها رسالة ماجستير رائعة؛ عنوانها " أحكام تجميل النساء في الشريعة الإسلامية " ذكرت فيها شروط الحجاب الشرعي، ومنها (ص 277): (استيعاب جميع البدن).

65 - صبري أحمد الصبري: (مصري)

له كتاب بعنوان " مواجهات الشرق الأوسط " رد من خلاله على الشيخ محمد الغزالي في قضايا كثيرة، من ضمنها قضية الحجاب، واختار وجوب ستر الوجه، ثم قال (ص 173): (إن دعوة الشيخ الغزالي لكشف الوجه ليست دليل حضارة أو تقدم للفكر الإسلامي، فالكاشفات ابتدأن بكشف وجوههن، وانتهين بكشف عوراتهن، عورة وراء عورة).

66 - شيخ الجامع الأزهر: محمد أبوالفضل - رحمه الله -: (مصري)

جاء في مجلة المنار (ج 3 م 26 ص 210 - 211):

فتوى مشيخة الجامع الأزهر

وزعت مشيخة الجامع الأزهر على الصحف الاستفتاء الآتي وجوابه وهو:

سأل سائل: ما حكم الشرع في المرأة المسلمة المتبرجة والمتبهرجة وفي مسئولية أبيها وزوجها أو أخيها. وفي المرأة المسلمة التي تظهر على مسارح التمثيل كممثلة؟

فنقول: التبرج قد نهى الله عنه بقوله سبحانه وتعالى (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) الخطاب في هذه الآية الشريفة موجه إلى نساء النبي صلى الله عليه وسلم ولكن الحكم عام، ومعناه هو المشي بتبختر وتكسر، أو أن تلقي المرأة خمارها على رأسها ولا تشده فيواري قلائدها وقرطها وعنقها ويبدو ذلك كله منها أو أن تبدي من محاسنها ما يجب عليها ستره، أو أن تبدي محاسنها من وجهها وجسدها، أو أن تخرج من محاسنها ما تستدعي به شهوة الرجال.

فما يشاهد الآن من كشف المرأة من ساقيها وذراعيها وصدرها ووجهها، وما تتكلفه من زينة تكشف عنها، وما تفعله في غدوها ورواحها من تبختر في مشيها وتكسر في قولها وتخلع يستلفت الأنظار يقوي الأشرار، تبرج منهي عنه بالإجماع لا تقره الشريعة الإسلامية ولا يتفق مع العفة والآداب، لما يؤدي إليه من إثارة الشهوات وتلويث النفوس وإفساد الأخلاق وإطماع ذوي النفوس المريضة. وكثيراً ما جر ذلك إلى الجنايات على الشرف والعفة والاستقامة، حتى اشتد الكرب، وعم الخطب، وأصبحت البلاد ترزح تحت آثاره الضارة ونتائجه السيئة، ولا حول ولا قوة إلا بالله. وقد أدب الله النساء بقوله:

(وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولى الإربة من الرجال أو الطفل الذي لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون).

واشتغال المرأة المسلمة بمهنة التمثيل أولى بالحرمة من المتبرجة، لأن التمثيل تبرج وتهتك، بل حضور النساء محمل التمثيل والرقص والحفلات التي شأنها أن يختلط فيها الرجال بالنساء تحرمه الشريعة سداً للذريعة.

وحيث كان الأمر كما ذُكر فالواجب على زوج المرأة وأولياء أمرها منعها من ذلك، ويجب أيضاً على كل مسلم قدر على هذا، وقد آن للناس أن يتداركوا أمر الأخلاق فقد أوشك صرحها أن ينهار، وأن يُقوموا منها ما اعوج، ويجددوا ما درس قبل أن تصبح أثراً بعد عين، والله ولي التوفيق.

شيخ الجامع الأزهر

محمد أبو الفضل

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[17 - 07 - 04, 05:24 م]ـ

قال الأخ محب أهل السنة:


ذكر الشيخ المعمر قاضي حقل المتقاعد / رشيد بن محمد بن سليمان القيسي (عمره أزيد من 120 عاماً) ختم الله له بخير في لقاء بجريدة الاقتصادية العدد رقم 3017 وتاريخ 13 يناير 2002 ص 17:

يقول بعد أن ذكر حال المرأة في بيتها وعند خلافها مع زوجها

(أما أحوال المرأة _ أي المسلمة _ الأخرى فكانت أكثر حرصاً على حشمتها والحجاب الشرعي حتى أنني سافرت في عهد الدولة العثمانية إلى القاهرة واسطنبول، ولم أشاهد امرأة واحدة متبرجة، وكان الحجاب ملازماً لكل النساء)

والشيخ ليس من قضاة نجد وهو شافعي المذهب كما في ترجمته من كتابه الهدية في شرح الرحبية ص 14 نشر دار العاصمة بالرياض النشرة الثالثة 1425

وسمعه بعض طلاب العلم يحدثهم تعليقاً على كلامه السابق أن الحجاب في ذلك الزمان المشار إليه لا يرى وجه المرأة ولا بدنها ..

ختم الله للشيخ رشيد القيسي بخير ..

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[17 - 07 - 04, 05:40 م]ـ
أحسنت يا اخي المنيف في ذكر هذا المقال الشريف والرد على القول الآخر الضعيف.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[17 - 07 - 04, 08:30 م]ـ
الحمد لله وحده ...
جزاك الله خيرا على هذا النقل
فعلا مجهود يشكر عليه صاحبه
......
لكن:
(59 - الشيخ طارق بن عوض الله: (مصري)

صنف كتاباً مهماً في تضعيف حديث أسماء الذي يتكئ عليه دعاة السفور، وسماه "النقد البناء لحديث أسماء".)
ليس الكتاب لدي الآن
فنسختي عند مؤلفه - حفظه الله - يسر الله عودتها إلي.
لكن أذكر أن الشيخ ذكر في المقدمة أنه لم يرد بالكتاب المسألة الفقهية
وقال كلاما معناه أنه لعل في أدلة أخرى ما يقوم مقام هذا الحديث، فلم يقصد تقرير شيء في الفقه
فينبغي أن يرفع اسمه من هذه القائمة، بشرط ألا أكون قد وهمت
فليراجع المقدمة من كان عنده الكتاب.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير