تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[خير رجال امتي في المدينة (بارك الله فيكم)]

ـ[سري الدين]ــــــــ[20 - 07 - 04, 06:36 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

قرأت في احدى المطويات هذا الحديث:

واحفظ منه هذا الجزء ((خير رجال امتي في المدينة))

فما صحة هذا الحديث (والاسناد)

بارك الله فيكم وجزاكم الله عنا الف خير

ـ[علاء شعبان]ــــــــ[14 - 08 - 04, 02:31 ص]ـ

السلام عليكم

أخي الكريم بفضل الله بحثتُ عن هذا الحديث في أكثر من 400 مصدر، وما وجدته، وما وجدتُ إشاره إليه في حد ما اطلعتُ عليه.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[14 - 08 - 04, 03:30 م]ـ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جاء في الصحيحين عن سفيان بن أبي زهير رضي الله عنه أنه قال سمعت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يقول تفتح اليمن فيأتي قوم يبسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون وتفتح الشام فيأتي قوم يبسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون وتفتح العراق فيأتي قوم يبسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون

ـ[علاء شعبان]ــــــــ[13 - 12 - 04, 11:02 م]ـ

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:

إخواني الأفاضل بمن الله تعالى علمتُ أين الحديث الذي سأل عنه أخي الفاضل، وكنت قد كتبتُ قبل أنني لم أعثر عليه فإني راجع عما قلتُ وهذا هو متن الحديث:

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رِوَايَةً: [يُوشِكُ أَنْ يَضْرِبَ النَّاسُ أَكْبَادَ الْإِبِلِ يَطْلُبُونَ الْعِلْمَ فَلَا يَجِدُونَ أَحَدًا أَعْلَمَ مِنْ عَالِمِ الْمَدِينَةِ].

ولفظ أحمد:

[يُوشِكُ أَنْ تَضْرِبُوا وَقَالَ سُفْيَانُ مَرَّةً أَنْ يَضْرِبَ النَّاسُ أَكْبَادَ الْإِبِلِ يَطْلُبُونَ الْعِلْمَ لَا يَجِدُونَ عَالِمًا أَعْلَمَ مِنْ عَالِمِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ]

أخرجه أحمد في " مسنده "، والترمذي في " سننه " (ك: العلم / بـ ما جاء في عالم المدينة / ح 2680)، وابن حبان في " صحيحه " من طريق ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رِوَايَةً.

قَالَ أَبُو عِيسَى:

هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ وَهُوَ حَدِيثُ ابْنِ عُيَيْنَةَ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ ابْنِ عُيَيْنَةَ أَنَّهُ قَالَ فِي هَذَا سُئِلَ مَنْ عَالِمُ الْمَدِينَةِ فَقَالَ إِنَّهُ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ و قَالَ إِسْحَقُ بْنُ مُوسَى سَمِعْتُ ابْنَ عُيَيْنَةَ يَقُولُ هُوَ الْعُمَرِيُّ الزَّاهِدُ وَاسْمُهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ و سَمِعْت يَحْيَى بْنَ مُوسَى يَقُولُ قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ هُوَ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ وَالْعُمَرِيُّ هُوَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مِنْ وَلَدِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ. اهـ

وإن شاء الله تعالى في أقرب وقت ممكن أضع لكم تخريجه مفصلاً وشرحه أيضاً، وحتى ذلك أضع لكم حكم الشيخ الألباني عليه:

قال الشيخ الألباني: (ضعيف) السلسلة الضعيفة (4833)، والمشكاة (246).

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[14 - 12 - 04, 10:40 ص]ـ

بارك الله فيكم وحفظكم

ولكن كأن الحديث الذي في سؤال الأخ غير الحديث الذي تفضلت بذكره.

ـ[علاء شعبان]ــــــــ[15 - 12 - 04, 02:38 ص]ـ

السلام عليكم:

أخي الكريم جزاك الله خيراً نعم لعله كذلك، ولكن عندما وجدتُ هذا الحديث كان السبب في معرفة مصدره أنني وجدت مطوية وجدتُ الحديث بها بهذا اللفظ فسهل عمليه البحث عن ذي قبل، وما ذكره أخانا أنه قرأة في أحد المطويات هو الذي جعلني أظن أنه لعله يكون هو، وعسى أخانا الكريم سري الدين أن يبين لنا أكان لفظه كما ذكر أم ماذا.

وجزاكم الله خيراً

ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[15 - 12 - 04, 04:52 م]ـ

أخي سري الدين أظنك تبحث عن هذا الحديث في صحيح مسلم

حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ حَدَّثَنَا سُهَيْلٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ «لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ الرُّومُ بِالأَعْمَاقِ أَوْ بِدَابِقَ فَيَخْرُجُ إِلَيْهِمْ جَيْشٌ مِنَ ((الْمَدِينَةِ مِنْ خِيَارِ أَهْلِ الأَرْضِ)) يَوْمَئِذٍ فَإِذَا تَصَافُّوا قَالَتِ الرُّومُ خَلُّوا بَيْنَنَا وَبَيْنَ الَّذِينَ سَبَوْا مِنَّا نُقَاتِلْهُمْ. فَيَقُولُ الْمُسْلِمُونَ لاَ وَاللَّهِ لاَ نُخَلِّى بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ إِخْوَانِنَا. فَيُقَاتِلُونَهُمْ فَيَنْهَزِمُ ثُلُثٌ لاَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ أَبَدًا وَيُقْتَلُ ثُلُثُهُمْ أَفْضَلُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ اللَّهِ وَيَفْتَتِحُ الثُّلُثُ لاَ يُفْتَنُونَ أَبَدًا فَيَفْتَتِحُونَ قُسْطُنْطِينِيَّةَ فَبَيْنَمَا هُمْ يَقْتَسِمُونَ الْغَنَائِمَ قَدْ عَلَّقُوا سُيُوفَهُمْ بِالزَّيْتُونِ إِذْ صَاحَ فِيهِمُ الشَّيْطَانُ إِنَّ الْمَسِيحَ قَدْ خَلَفَكُمْ فِى أَهْلِيكُمْ. فَيَخْرُجُونَ وَذَلِكَ بَاطِلٌ فَإِذَا جَاءُوا الشَّأْمَ خَرَجَ فَبَيْنَمَا هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتَالِ يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ إِذْ أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَيَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ فَأَمَّهُمْ فَإِذَا رَآهُ عَدُوُّ اللَّهِ ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِى الْمَاءِ فَلَوْ تَرَكَهُ لاَنْذَابَ حَتَّى يَهْلِكَ وَلَكِنْ يَقْتُلُهُ اللَّهُ بِيَدِهِ فَيُرِيهِمْ دَمَهُ فِى حَرْبَتِهِ».

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير