ـ[ابن عبد الوهاب السالمى]ــــــــ[15 - 03 - 04, 07:18 ص]ـ
علمت منذ فترة ان احد تلاميذ الشيخ يقوم باعداد موقع للشيخ علي الشبكو نرجو تاكد من صحة الخبر
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 03 - 04, 12:41 م]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابن عبد الوهاب السالمى
اخواني الكرام سمعنا منذ فترة ان تلاميذ الشيخ يقومون منذ فترة في اعداد موقع علي الشبكة للشيخ حفظة الله فهل الخبر صحيح ام لا
بارك الله في اخينا أبو تيمية إبراهيم ونفعنا الله واياة بفضلة وعلمة
نعم الموقع موجود لكنه ما يزال تحت الإنشاء
ـ[ابن عبد الوهاب السالمى]ــــــــ[18 - 03 - 04, 07:14 ص]ـ
بشرت خيرا اخي الكريم محمد امين ولكن ما عنوان الموقع
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[25 - 03 - 04, 06:45 ص]ـ
كان يعمل لكن لا أعرف ما الذي جرى له، وقد أرسلته على الخاص
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 05 - 04, 09:15 ص]ـ
هذا هو: http://www.alarnaut.com
ـ[العوضي]ــــــــ[20 - 05 - 04, 11:57 ص]ـ
لقد زارنا الشيخ عبدالقادر حفظه الله قبل شهر تقريبا في الشارقة , وفعلا أول مرة أحس بأني احضر خطبة جمعة تكون قوية بهذا الشكل , وجلسنا معه بعد صلاة الجمعة وتكلم عن فتح الشام على أيدي الصحابة , وقال لنا أبيات شعرية عن شارون - كرم الله أهل المنتدى -
وجزاك الله خيرا أخي الكريم أبو تيمية على ما تقدم لنا
ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[22 - 05 - 04, 12:12 ص]ـ
الأخ الفاضل العوضي
و جزاكم كذلك خير الجزاء
وهذا لقاء مع شيخنا عبد القادر، أجرته مجلة الحرس الوطني، في عددها 261، و قد أجرى اللقاء: د. طارق الخويطر.
عبدالقادر الأرناؤوط شيخ المحققين في الشام:
أجرى اللقاء: د. طارق بن محمد الخويطر
هو أحد المحققين الضليعين والعلماء القديرين في الشام، الذي أنجز عدداً من الكتب المحققة في الحديث والفقه والآداب بلغت أكثر من خمسين كتاباً، فضلا عن الكتب الأخرى التي قدم لها، وقد شارك الشيخ الألباني- رحمه الله- في تحقيق كتاب (مشكاة المصابيح) للتبريزي، كما عمل مع الشيخ شعيب الأرناؤوط في عدة كتب في الحديث والفقه ...
ذلكم هو الشيخ المحقق عبدالقادر الأرناؤوط، الذي ولد بإحدى قرى إقليم كوسوفا في يوغسلافيا، وهاجر مع أهله صغيراً إلى الشام، وتلقى تعليمه منذ الصغر على يد عدد من المشايخ، وتتلمذ على يد الشيخ صبحي العطار والشيخ محمد الحلواني الكبير في دمشق- رحمهما الله تعالى.
وفي اللقاء التالي مع فضلية الشيخ عبدالقادر الأرناؤوط نسمع منه الكثير عن مسيرته العلمية وجهوده التأليفيه. ومشايخه الذين تلقى العلم على يديهم منذ البداية، وذلك من منطلق تقديم القدوة الطيبة لشباب المسلمين الذين يحتاجون إلى الوقوف كثيراً أمام سير العلماء والدعاة وأصحاب العزائم العلمية والهمم الدعوية.
من كوسوفا إلى الشام
@ وقد رأينا أن نبدأ اللقاء مع فضيلة الشيخ عبدالقادر الأرناؤوط بالحديث عن سيرته الذاتية، منذ أن ولد في كوسوفا إلى أن هاجر إلى الشام، وكيف تغير اسمه من (قدري بن صوقل) إلى (عبدالقادر الأرناؤوط) حيث قال:
- ولدت في قرية فيرلا ( verla) من إقليم كوسوفا (1) في يوغوسلافيا، سنة 1928م، وكان اسمي (قدري بن صوقل الأرناؤوط) ثم أصبحت معروفاً باسم (عبدالقادر الأرناؤوط). وقد خرجت مع أهلي وأنا صغير من كوسوفا، سنة (1931م) وكان عمري وقتها ثلاث سنوات، ونشأت في دمشق الشام منذ ذلك الوقت حتى الآن، وكانت لي جولات وزيارات إلى كوسوفا، ولأني أتكلم اللغة الألبانية فكنت أخطب وأدرّس وأعظ الشعب المسلم في كوسوفا، وكانت آخر زيارة لي منذ ثلاث سنوات تقريباً.
ودرست في صغري في مدرسة ابتدائية تسمى مدرسة الإسعاف الخيري، وكانت في ذلك الوقت خمس سنوات ونلت الشهادة الإبتدائية، وقرأت على عدة مشايخ وأنا صغير.
@ كيف بدأت علاقتك بالقرآن الكريم تلاوة وحفظاً؟
¥