تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[01 - 12 - 04, 10:19 ص]ـ

وفقك الله أخي إبراهيم، وشكر الله لك كتاباتك وبرك للشيخ

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[06 - 12 - 04, 01:23 م]ـ

بارك الله فيك أخي الفاضل زياد و نفع بك و بجهودك المتميزة في الحديث و الترجمة للأعلام - و منهم شيخنا رحمه الله -.

و جزاك الله خير الجزاء على ما تتحفني به من فوائد على هاتفي المحمول، فهذا دأبك الذي عهدتك عليه.

ولقد أخبرني أخي هيثم بن أستاذنا الأستاذ الأديب عبد العزيز رباح رحمه الله - صاحب دار المأمون - أن الأستاذ محمود الأرنؤوط سيدفع بكتابه الذي أشرت إليه قبل إلى دارهم - دار المأمون -، و الكتاب يقع في مجلد - كما قال الأستاذ هيثم رباح.

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[24 - 12 - 04, 01:28 م]ـ

و كنت أرسلت مقالي السابق عن شيخنا رحمه الله إلى جريدة الأنباء، و لم أدر: أنشروه أم لا؟

ثم أطلعت عليه منشورا فيها بتاريخ 3/ 12/2004، بعنوان متصرَّف فيه: (كلمة حق و وفاء في رثاء العالم الجليل عبد القادر الأرنؤوط).

و قد حذفوا منه الكثير، مع عملِ تغييرات فيه.

هداهم الله و غفر لهم.

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[23 - 03 - 05, 07:00 م]ـ

هذه فقرات من رسالة أرسلها لي شيخنا رحمه الله جوابا عما كنت قد سألته عنه في رسالة مني إليه، قال رحمه الله:

(رحم الله تعالى شيخنا الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمة واسعة، و عوض المسلمين خيرا، فإنه رحمه الله كان السبب في نشر السنة النبوية في دمشق و غيرها، و أنا العبد الفقير إلى الله تعالى استفدت منه كثيرا في مادة الحديث النبوي الذي هو المرجع الثاني في شريعة الإسلام، و كانت صحبتي معه طيبة و الحمد لله؛ و لكن ربما كان بيني و بينه خلاف في بعض الأمور الفقهية ... ).

و قال أيضًا: ( ... و مع ذلك فلم يكن بيني و بين الشيخ رحمه الله إلا المحبة الصادقة و الحمد لله، و إن كنت قد خالفته في بعض الأمور الفقهية، فليس معنى ذلك أنه كان بيني و بينه جفاء، بل كان بيني و بينه المحبة و المودة و الاعتراف بفضله؛ لأنه أحيى سنة النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في دمشق و غيرها من بلدان العالم الإسلامي).

و قال: (و الشيخ رحمه الله أفنى عمره في السنة النبوية و دراسة الحديث النبوي الشريف و دراسة علم مصطلح الحديث و قواعد هذا الفن حتى أصبح مرجعا في هذا الفن، و هو بشر يخطئ و يصيب في بعض تحقيقاته، و قد أخطأ كبار العلماء من المحدثين و الفقهاء ... ).

فانظر يا عبد الله إلى هذا العدل في الحكم و الإنصاف، و انظر إلى عباراته كيف تتقاطر رقة و محبة وتواضعا و عرفانا.

و انظر كيف يختم بعض جمله بـ: الحمد لله يشير بذلك إلى أن ذلك من النعم التي ينبغي بذلُ الحمد و الشكر لها.

يقول: (و مع ذلك فلم يكن بيني و بين الشيخ رحمه الله إلا المحبة الصادقة و الحمد لله)

و يقول: (و كانت صحبتي معه طيبة و الحمد لله).

و هكذا كان يقول و يكرر في مناسبات كثيرة جدا:" علاقتي بالشيخ طيبة والحمد لله ... ".

اللهم ارحم عبدك عبد القادر و ارفع درجته في المهديين و اخلفه في أهله و ولده بخير، آمين

.

ـ[أبو أيوب الجهني]ــــــــ[27 - 12 - 05, 04:44 م]ـ

ذكرتم هذا الكتاب في ترجمة الشيخ الأرنؤوط: (مختصر صحيح البخاري للزبيدي مع شرحه عون الباري لصديق خان) فأين أجده إن كنت في الدمام.

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[11 - 03 - 10, 12:50 ص]ـ

للرفع

جزاك الله خيرا شيخنا أبا تيمية

ورحم الله فضيلة الشيخ العلامة المحقق عبد القادر الأرنؤوط

وهذا لقاء له مع قناة المجد

http://www.mashahd.net/view_video.php?viewkey=7341c1c1e8a54774987d&page=&viewtype=&category=

http://www.mashahd.net/view_video.php?viewkey=dee91fbd053c1c4a845a&page=&viewtype=&category=

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير