ـ[عادل الحنبلى]ــــــــ[15 - 08 - 04, 10:01 م]ـ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انقل لك أحى الحبيب نص كلم الحنابله
(والختان واجب على الذكور والأنثى)
وقال أحمد:كان ابن عباس يشدد فى أمره حتى قد روى عته أنه لا حج له ولا صلاة
ـ[سعد العجلان]ــــــــ[16 - 08 - 04, 05:50 ص]ـ
الأدلة على ختان الأنثى ثابتة منها ما جاء في الصحيحن من قول النبي صلى الله عليه وسلم الفطرة خمس وذكر منها الختان، وهذا عام في الذكر والأنثى كبقية الخصال المذكورة في الحديث
وجاء في صحيح مسلم (216) عن أبي هريرة رضي الله عنهأ ن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا قعد بين شعبها الأربع، وألزق الختان بالختان فقد وجب الغسل)
وفي مسلم (349) عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا جلس بين شعبها الأربع ومس الختان الختان فقد وجب الغسل)
فهذه أدلة صحيحة صريحة في ختان الأنثى
يبقى الخلاف في الوجوب أو الاستحباب والأمر في ذلك واسع
ولكن من أنكر خفاض الإناث فقد أخطأ
قال ابن حزم رحمه الله في مراتب الإجماع (واتفقوا على إباحة الختان للنساء)
وقال ابن القيم في تحفة المودود (لاخلاف في استحبابه للأنثى، واختلف في وجوبه).
وينبغي التنبه إلى صفة الختان الصحيحة للإناث بدون مبالغة في ذلك.
فعلاً خير الكلام ما قل ودل
ـ[الربيع]ــــــــ[18 - 08 - 04, 06:11 ص]ـ
الأدلة في ختان الأنثى نوعان:
النوع الأول: أدلة صحيحة ولكنها غير صريحة، ومنها ما ذكر في حديث عائشة وحديث أبي هريرة وغيرهما، فهي محمولة على التغليب.
النوع الثاني: أدلة صريحة إلا أنها غير صحيحة.
ولا يصح في ختان الأنثى شيء عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
والله أعلم.
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 08 - 04, 10:13 ص]ـ
وفقكم الله أخي الكريم وبارك فيكم
فحديث الفطرة خمس ومنها الختان ليس هناك دليل يخرج الأنثى من هذا
والأمر الآخر أن أحدا من أهل العلم لم ينكر جواز ختان الإناث بل استحبوه وقال بعضهم بوجوبه، وعمل أهل الإسلام على هذا على مر العصور، فكيف يكون هذا التتابع منهم بدون دليل.
ومع حاجة الناس إلى معرفة هذا الحكم ووجود هذه الأدلة لم يقل أحد من أهل العلم السابقين بأنه لم يصح شيء في هذا الباب!، بل هم يستدلون بهذه الأحاديث الصحيحة الصريحة.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[18 - 08 - 04, 10:29 ص]ـ
ومع حاجة الناس إلى معرفة هذا الحكم ووجود هذه الأدلة لم يقل أحد من أهل العلم السابقين بأنه لم يصح شيء في هذا الباب!
شيخنا الفاضل هذا فيه نظر. ولينظر تعليقي في الموضوع القديم الذي يناقش هذه المسألة.
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 08 - 04, 10:42 ص]ـ
بارك الله فيكم
أما حديث أخفضي ولاتنهكي فهو حديث ضعيف ولايصح، وهذا في التحديد، وأما المشروعية فتستفاد من الأحاديث السابقة، فقد نقل ابن حزم رحمه الله الإجماع على على الإباحة ونقل ابن القيم رحمه الله عن العلماء استحبابه وقول بعضهم بوجوبه، فلم يقل أحد من أهل العلم السابقين بعدم جواز خفاض الإناث
فالمسلم الحق لايخالف ما عليه أئمة الإسلام وعمل المسلمين بشبهات لأطباء ومتفرنجين
فمن منع خفاض الإناث فهو مبتدع ضال مخالف للمسلمين، فهذا قول لم يقل به أحد من علماء المسلمين السابقين، يقول تعالى {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا} (115) سورة النساء.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[18 - 08 - 04, 09:52 م]ـ
كنت قد كتبت مقالا طويلا أفصل فيه في هذا الموضوع لكنه مفقود وأرجو أن لا يكون قد حذف!
لكن في هذين الرابطين ما يفيد
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8795
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=14389
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[19 - 08 - 04, 01:20 ص]ـ
أخي محمد الأمين وفقك الله- أنا أحبك في الله- ولا يمنعني هذا من مناصحتك:
ألا ترى أن القول بأن ختان البنات غير مشروع بل هو من الظلم ... إلخ هذا الهراء ألا ترى أن هذا القول تسفيه لعقول علماء الأمة على مدى ألف وأربعمائة عام؟!
¥