تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل ثبت عن النبى صلى الله عليه وسلم جلسه الاسترحه وهو كبير فى السن فقط؟]

ـ[عادل الحنبلى]ــــــــ[03 - 09 - 04, 11:47 م]ـ

ولم يفعله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وهو بكامل صحته

ـ[علي بن حميد]ــــــــ[04 - 09 - 04, 12:34 ص]ـ

بسط الراحة لإثبات عدم سنية جلسة الإستراحة:

http://67.15.76.39/~ahlalhde/vb/showthread.php?t=18908&highlight=%CC%E1%D3%C9+%C7%E1%C7%D3%CA%D1%C7%CD%C9

ـ[عادل الحنبلى]ــــــــ[04 - 09 - 04, 10:23 م]ـ

نرجو محاولة نقل المزيد من الأقوال في المسألة

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[05 - 09 - 04, 09:54 ص]ـ

ها هو جواب شيخنا العلامة أبي إسحاق الحويني الأثري حفظه الله و رعاه (فتوى صوتية)

هل جلس النبى جلسة الاستراحة فى الصلاة بعدما كبر؟ ( http://www.alheweny.com/index2/modules.php?name=Downloads&d_op=getit&lid=237) .

أضغط على زر الفارة الأيمن ثم اختار Save Target As لتنزيل الفتوى.

ـ[عادل الحنبلى]ــــــــ[05 - 09 - 04, 10:21 م]ـ

نرجو محاولة نقل المزيد من الأقوال في المسألة

ـ[عادل الحنبلى]ــــــــ[07 - 09 - 04, 11:46 م]ـ

من يجيب يا أهل الحديث؟

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[08 - 09 - 04, 08:50 م]ـ

قال الحافظ ابن رجب في فتح الباري

من استوى قاعداً في وتر من صلاته ثم نهض

832 - ثنا محمد بن الصباح: ثنا هشيم: أنا خالد، عن أبي قلابة: انا مالك بن الحويرث الليثي، أنه رأى النبي ? يصلي، فإذا كان في وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي قاعداً.

وقد خرّجه في الباب الأتي من طريق أيوب، عن أبي قلابة، عن مالك، وفي حديثه: أنه جلس واعتمد على الأرض، ثم قام.

وقد سبق من وجه آخر بهذا الإسناد، وفيه: كان يقعد في الثالثة أو الرابعة.

وهذا لا معنى له؛ لأن قعوده في الرابعة لابد منه للتشهد.

وروى هذا الحديث أنيس بن سوار الحنفي، قال: حدثني أبي، قال: كنت مع أبي قلابة، فجاءه رجل من بني ليث، يقال له: مالك بن الحويرث، من أصحاب النبي ?، فقال: إلا أريكم كيف كان رسول الله ? يصلي؟ قلنا: بلى، فصلى لنا ركعتين، فأوجز فيهما.

قال أبي: فاختلفت أنا وأبو قلابة، قال أحدنا: لزق بالارض، وقال الأخر: تجافى.

خرّجه الخلال في ((كتاب العلل)).

وقال الإمام أحمد في حديث مالك بن الحويرث في الاستواء إذا رفع رأسه من السجدة الثانية في الركعة الأولى، قال: هو صحيح، إسناده صحيح.

وقال –أيضاً -: ليس لهذا الحديث ثان.

يعني: أنه لم ترو هذه الجلسة في غير الحديث.

وهذا يدل على أن ما روي فيه هذه الجلسة من الحديث غير حديث مالك بن الحويرث، فانه غير محفوظ، فإنها قد رويت في حديث أبي حميد وأصحابه في صفة صلاة النبي ?.

خرّجه الإمام أحمد وابن ماجه.

وذكر بعضهم أنه خرّجه أبو داود والترمذي، وإنما خرّجا أصل الحديث، ولم نجد في ((كتابيهما)) هذه اللفظة.

والظاهر –والله أعلم -: إنها وهم من بعض الرواة، كرر فيه ذكر الجلوس بين السجدتين غلطاً.

وبعضهم ذكر سجوده، ثم جلوسه، ثم ذكر أنه نهض.

كذا في رواية الترمذي وغيره.

فظن بعضهم، أنه نهض عن جلوسٍ، وليس كذلك، إنما المراد بذلك الجلوس: جلوسه بين السجدتين، ولم يذكر صفة الجلسة الثانية لاستغنائه عنها بصفة الجلسة

الأولى.

وقد خرج أبو داود حديث أبي حميد وأصحابه من وجه آخر، وفيه: أنه

سجد، ثم جلس فتورك، ثم سجد، ثم كبر فقام ولم يتورك.

وهذه الرواية صريحة في أنه لم يجلس بعد السجدة الثانية.

ويدل عليه: أن طائفة من الحفاظ ذكروا أن حديث أبي حميد ليس فيه ذكر هذه الجلسة.

واستدل بعضهم –أيضاً - بالحديث الذي خرّجه البخاري في ((صحيحه)) هذا في ((كتاب الاستئذان)) و ((أبواب السلام)) في ((باب من رد فقال: عليك السلام))، خرج فيه حديث المسيء في صلاته، من رواية ابن نمير، عن عبيد الله بن عمر، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، أن رجلاً دخل المسجد فصلى، ثم جاء فسلم-فذكر الحديث بطوله، وفيه: أن النبي ? قال له: ((إذا قمت إلى الصلاة فاسبغ الوضوء، ثم استقبل القبلة فكبر، ثم أقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً، ثم ارفع حتى تستوي قائماً، ثم أسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها)).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير