ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 09 - 06, 06:40 م]ـ
أخي الفاضل محمد الأمين وفقه الله
بارك الله فيك
سبق ضرب مثال على هذا
والتقويم الحالي ثابت أعني تقويم أم القرى ب ساعة ونصف بالنسبة لوقت العشاء
وهذا شأن آخر لا علاقة له بمغيب الشفق كما واضح لديكم
ولكن الشأن هو في بعض فصول السنة
ولعل الله ييسر حتى أضرب مثالا على ذلك اعتمادا على تقويم الاسنا
بارك الله فيك
ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 09 - 06, 06:50 م]ـ
وما أتيتم به يوضح الخطأ
وبقراءة سريعة ولما ارجع كثيرا
المغرب العشاء
الجمعة 1 8/ 8 5:03 6:04 12:21 3:46 6:38 7:27
فهنا خطأ
تأمل
وقت مغيب الشفق
هو قبل الوقت الحقيقي
والله أعلم
ومعذرة فإني اكتب على عجالة
ولكن هناك خطأ
ولعل بعد المراجعة يظهر الخطأ بشكل أكبر
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[14 - 09 - 06, 06:54 م]ـ
والخطأ الكبير اعتماد تقويم الاسنا لان تقويم الاسنا لايصح الاعتماد عليه في جزيرة العرب
تقويم الإسنا موضوع بحيث أنه عندما تكون الشمس تحت الأفق بـ15 درجة يكون هذا بداية الفجر، وبالعكس يعني عند المساء يكون هذا وقت اختفاء الشفق الأبيض.
وقد وضعه باحثين باكستانيين على المذهب الحنفي. لذلك اعتمدوا على الشفق الأبيض، مع أن الصواب هو الشفق الأحمر وفق الجمهور وإليه رجع أصحاب أبي حنيفة الأوائل.
وعندي فتوى من المفتي رشيد أحمد صاحب الملقب بالُّظيانوي (باكستان)، وهو فقيه له معرفة بعلم الفلك، يقول فيها إن الشفق الأحمر يختفي عندما تكون الشمس 12° درجة تحت الأفق. بينما يختفي الشفق الأبيض عندما تكون 15°.
وقد تأكدت بنفسي من زاوية الشفق الأحمر بالمراقبة الدقيقة.
كما أن هذا موافق لتجارب الغربيين كذلك. فيقول أحد الباحثين الروس ( O. S. Ougolnikov) في بحث عنوانه Twilight Sky Photometry and Polarimetry:
عندما تنزل الشمس تحت الأفق بـ12° أو أكثر، فإن الضوء الأحادي التبعثر يختفي بشكل كامل، حتى في المنطقة المتوهجة. ولذلك، فعند الأوج، لا يمكننا كذلك مشاهدة الضوء الثنائي التبعثر.
وهناك اختلافٌ آخر في فهم متى يتبيّن الخيط الأبيض من الخيط الأسود على ثلاثة أقوال. ولجنة إسنا وكذلك اللجنة الحالية في الجزيرة تعتمد القول الأول: أن الخيط الأبيض هو ضوء النهار. والله أعلم.
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[14 - 09 - 06, 08:42 م]ـ
منذ قرابة الـ 25 عاماً، قام بعض الأخوة في مصر بالخروج في الوقت المبكر قبل طلوع الفجر الصادق واكتشفوا هذا الأمر وكان هذا بالعين المجردة، وصرحوا لكمٍ من الأخوة، وتناقل هذا الأمر وأصبح عند كمٍ من الأخوة أنه حقيقة بنوا عليها أحكام، والآخر اعتبره احتياطيًا يمسك على موعد الأذان ويصلي بعد تلك المدة.
غير أن المدة تناقلت لي ربع ساعة، نصف ساعة، لا أذكر، إذ أن الناقلين عمن رأوا هذا يقول لذلك فضبطها ليس في ذاكرتي الآن.
وما دمنا فتحنا في هذا الأمر هناك موضوع جد خطير وهو موضوع رؤية هلال رمضان ثم ما يترتب عليه من أحكام
فأنا منذ فترة الربع قرن أو نحوها في نافذة شرقية ببيتي أرى احمرار الأفق فجرًا قبل طلوع الشمس بفترة، وكنت أحدث نفسي كلما دخلت في ذلك الوقت عند تلك النافذة أنه وتبع لسنة الله في الخلق سأرى احمرار الشمس وفي يوم دخلت في نفس الوقت وقلت هذا الأمر ولكنني لم أجد الاحمرار فقلت سبحان الله كيف، لعلها علامة ليلة القدر، وصعدت إلى السطح، وعند طلوع الشمس وجدت علامتها وأنها بدون شعاع، ثم تابعت هذا الأمر لعدة سنوات بعدها وكنت أرى تلك العلامة، ولكن الغريب في الموضوع أنني كنت أرى تلك العلامة في ليال زوجية، إما لتقويم السعودية أو مصر، دفعني هذا الأمر لرؤية هلال رمضان سنوياً، وطلوع قمر آخر الشهر قبل هلال الشهر الجديد، وكانت مفاجأة أخرى وهي أنني رأيت القمر فجرًا ثم في نفس اليوم أعلنت الجهات أن الغد العيد، وحسب معلوماتي أن القمر إذا رُئي فجرًا فهو من آخر الشهر، ولا يمكن أن يكون من الشهر الجديد فكانت صدمة أخرى لذا نرجو مرصد عالمي ورؤية جماعية وإحياء شعيرة الرؤية
والسلام عليكم
وفق الله الجميع لخدمة الإسلام
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[15 - 09 - 06, 02:44 ص]ـ
فلثلث ساعة = 20 دقيقة وحسب الكلام السابق قد تزيد في بعض فصول السنة قليلا
ولاندري عن القليل دقيقة أو أكثر
عموما لو حتى دقيقة
فعلينا على هذا الانتظار 21 دقيقة 22 دقيقة
حتى نتيقن من دخول الوقت
لانه لايجوز تقديم الصلاة على الوقت ولو بدقيقة
فعلى هذا الاحتياط 25 دقيقة في جميع فصول السنة
حتى نتيقن من دخول الوقت بيقين
بارك الله فيكم
ليس في كلامهم إشكال، والعبرة بالنتائج المقررة من جميع الأعضاء أما التصاريح المتناثرة بعد مدد من الزمن فلا ينبغي الوقف معها حرفيا.
فالنتائج واضحة ودقيقة، وهذه العبارات في الاحتياط الآن؛ لأن التقويم المراد لم يطبق حسب المعايير التي أرادتها اللجنة، ولو طبقت لما احتجنا لشيء وانتهى الأمر.
والآن لا شك في التبكير فنقيم الصلاة بعد نصف ساعة ونصلي أكثر من 10 دقائق ونخرج من المساجد بعد الصلاة بعشر أخرى والغلس شديد جدا.
ومما ينبغي استصحابه هنا
هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يؤخر الإقامة بعد الأذان كما هو الحاصل الآن؟
¥