ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[17 - 09 - 06, 10:49 م]ـ
بارك الله فيكم
* من يقدر على سؤال أهل المدينة:)
* منهم من وافق ومن قال 15 دقيقة أو نحوها.
* والمائة آية لم لا تكون من الواقعة أو الشعراء أو الرحمن ... الخ
ولذا قلت: إنها لا تنضبط.
وحديث: لا يعرفن من الغلس فيه «مُتَلَفِّعَاتٍ بِمُرُوطِهِنَّ».
فغلس ومروط وخروج قبل الرجال = لن يعرفن.
بارك الله فيكم.
ـ[المقرئ]ــــــــ[18 - 09 - 06, 12:10 ص]ـ
لازلت مندفعا إلى رد هذا الكلام وليس هذا وليد اللحظة بل من حين ما أخرج الشيخ سليمان الثنيان قبل ما يقارب عشر سنوات أو أكثر
وخرجت أكثر من مرة منذ ذلك الحين عشرات المرات وأما بعد الأذان بعشر دقائق فلو حلِّفت في مصحف لحلفت أن الفجر قد ظهر وأنا لن أكذب عيني أبدا وأحيانا يكون معي أكثر من رجل بعضهم طلبة علم وبعضهم أهل بر وأسألهم وأتأكد منهم هل يلاحظون الفجر وظهوره بعد عشر دقائق وكلهم لا يماري في هذا أبدا
نعم لم أخرج كل السنة ولا أعلم أحدا خرج كل السنة فأنا وإياهم على حد سواء
وإذا كنت أقطع بالعشر الدقائق فسيبقى ذلك الوقت الذي يقول البعض أنه خرج وبعضهم لم يتبينه إما بسبب قوة البصر أو بسبب الخبرة لنقل إنها خمس دقائق
وهذا ما نردده كثيرا
وازدادت قناعتي حين خرج من أثق به ببصره وخبرته وقال إن الخمس دقائق هي محل النظر
المقرئ
ـ[المقرئ]ــــــــ[18 - 09 - 06, 12:15 ص]ـ
وأرجو منك شيخنا عبد الرحمن أن تسأل من خرج كيف رأى الفجر وميزه سؤالا دقيقا؟
وقد جربت ذلك ستجد أن المسألة عنده ذوقية ونفسية ليس عنده علامة بارزة يستطيع أن يعبر عنها بحد يوضح فهمه لمدلول الفجر الصادق بل يعبر بكلام لا تتمايز الفروق في العشر الدقائق ونحوها
لا يستطيع أن يضع حدا يفرق بين خمس دقائق ومثلها أفلا يكون هذا مؤثرا
هل يريد أن يفهمنا المعارضون لتقويم أم القرى أن الوقت الذي اختاروه هو ما يتفق عليه الناس كلهم جميعا بأن الفجر الصادق قد خرج
هذه مشكلة إذا ومن الذي قال هذا هو الواجب؟ لأن ما اختاروه هو هذه النتيجة
ولماذا لم يقولوه في الهلال أن لا يحكم به إلا حين يستطيع الناس رؤيته أما رؤية واحد أو اثنين أو ثلاثة فلا كما هو في بعض المذاهب
لابد أن يكون فيه وقت يتميز بإثباته بعض الناس على بعض وذكرت لكم قصة المزدلفة في صحيح البخاري أنه صلى الفجر وليس أذن وبعضهم يقول خرج وبعضهم يقول لم يخرج
فالشارع لم يحدد الوقت أو اللحظة التي لا يمتري الناس كلهم بدخول وقت الصلاة هذا ليس المطلوب بل متى ما أثبته البعض دخل وقت الصلاة
المقرئ
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[18 - 09 - 06, 12:31 ص]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم
نسأل الله أن يدلنا على الحق.
نعم ليس خروج الفجر أمرا بينا يتفق عليه كل من رآه، ولم يتفق أعضاء اللجنة ـ حسب فهمي لتقاريرهم ـ تماما بالدقيقة لكن كانت متقاربة جدا.
ولعل ما يكتب هنا وهناك ويثار في المجالس يسفر في الأيام المقبلة عن زيادة تحري وضبط وينتهي الكلام في المسألة على خير.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[18 - 09 - 06, 03:16 ص]ـ
أما عن حساب وقت صلاة الفجر فقد أخرج البخاري (1
201 #522) عن أبي برزة ? قال عن النبي ?: «وكان ينفتل (أي ينصرف) من صلاة الغداة (أي الصبح) حين يعرف الرجل جليسه (أي عند نهاية الغلس وبداية الإسفار)، ويقرأ (أي في الصبح) بالستين إلى المئة». قال ابن حجر: «يعني من الآي. وقَدَّرَها في رواية الطبراني بسورة الحاقة ونحوها». قلت: الحاقة 52 آية فقط! وتحتاج بقراءة أهل المدينة (نافع) حوالي 6 دقائق. فإذا أضفنا الفاتحتين والركوع والسجود فالصلاة تأخذ حوالي عشر دقائق إلى ربع ساعة. فهذا صريح في أنه بين بداية الصلاة، وبين بداية الإسفار: مقدار عشر دقائق إلى ربع ساعة في توقيت المدينة، وهذا يعادل حوالي درجتين أو ثلاثة.
أقول: ونهاية الغلس يكون تقريباً عندما تكون الشمس أقل من 6 درجة تحت الأفق، فيكون بدء الفجر عند 9 درجة تقريباً. والأذان لا يكون قبل الصلاة بدرجتين، أي يستبعد أن يكون الأذان قبل 12 درجة. وهذه الحسابات تقريبية.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 09 - 06, 10:20 م]ـ
جزاكم الله خيرال
اختلف اهل العلم في توجيه هذه الأحاديث
فعند مسلم أنه كان يقرأ ب ق
وعند غيره يس
وأيضا الصافات
وأيضا الواقعة
¥