تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[21 - 09 - 04, 12:20 ص]ـ

جزاك الله خير على هذا النقل , ولدي سؤال هل أنت من قطر وبالأخص من الخور؟؟ إن كان هناك تحرجاً في الإجابة فلا بأس على الخاص , والسلام عليكم.

ـ[المهندي]ــــــــ[21 - 09 - 04, 02:25 م]ـ

حياك الله شيخنا أبو محمد القحطاني

لا لست من قطر أنا فلسطيني مقيم في شرق أوروبا

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[22 - 09 - 04, 03:02 ص]ـ

الله يحيك , غريبة مهندي فلسطني!!! على العموم حياك الله وبياك ونفع بك الإسلام و المسلمين ,,

ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[13 - 10 - 05, 04:54 م]ـ

جزيتم خير الجزاء على هذا البحث والفائدة غير أن عندي إشكالا حول رجوع الأشعري إلى مذهب السلف، ولعلكم تتحفوني بالجواب وذلك أن رجوعه عن الاعتزال أمر مجمع عليه وإن احتلف الناس في سبب رجوعه عنه، وأما رجوعه عنف الكلابية إلى مذهب السلف فمشكل فأتمنى إثباته ومن قرأ رسالة السجزي إلى أهل زبيد رأى غير ما تم تقريره، فمما قال السجزي في الأشعري وما قيل من ثناء أبي زيد القيرواني وغيره عليه:. ولقد حكى (محمد بن عبد الله المغربي المالكي) وكان فقيهاً صالحا عن الشيخ أبي سعيد البرقي وهو من شيوخ المالكيين ببرقة عن أستاذه خلف المعلم وكان من فقهاء المالكيين " أيضاً أنه " قال أقام الأشعري أربعين سنة على الاعتزال ثم أظهر التوبة، فرجع عن الفروع وثبت على الأصول. وهذا كلام خبير بمذهب الأشعري وغوره. ففي هذا القدر كفاية، ولعل غير هذه الرسالة يأتي على شرح موافقته لهم فيقفوا عليه إن شاء الله تعالى.

وقال أيضا:

ويتعلق قوم من المغاربة علينا بأن أبا محمد بن أبي زيد وأبا الحسن (القابسي) قالا: إن الأشعري إمام وإذا بان صحة حكايتهم عن هذين فلا (يخلو) حالهما من أحد وجهين: أن يدعى أنهما كانا على مذهبه فلا يحكم بقولهما بإمامته وإن كانت لهم منزلة كبيرة كما لم يحكم بما يقول ابن الباقلاني وأشكاله.

وهذه رسالة أبي محمد بن أبي زيد في الفقه ورسالة لأبي الحسن القابسي في الاعتقاد موجودتان.

فأبو محمد قال في رسالته:"إن الله فوق عرشه بائن من خلقه " وعند الأشعري أن اعتقاد هذا كفر وعندنا أن أبا محمد محق فيما قال والسنة معه فيه.

ولأبي محمد كتاب (إنكار) الكلام والجدل والحث على الأثر واتباع السلف.

وأبو الحسن القابسي ذكر في كتابه: " إن الاعتماد على السمع وإن الكلام والجدال مذموم وذكر فيه "إن لله يدين كما يقول أهل الأثر"

وعند بعض أصحاب الأشعري أن لله يد واحدة ومن قال إن له يدي صفة ذاتية فهو زائغ.

فبان بما ذكرنا أن هذين الشيخين رحمهما الله (إن) قالا ما يحكى عنهما من إمامة الأشعري فإنما قالاه لحسن ظنهما به لتظاهره بالرد على المعتزلة والروافض ولم يخبرا مذهبه ولو خبراه لما قالاه والله أعلم.

وإذا جاز لأبي محمد أن يخالفه في كرامات الأولياء وفي معنى الاستواء وغير ذلك وجاز لأبي محمد مخالفته والقول بما نطق به الكتاب وثبت به الأثر فهو غير قائل بإمامته في السنة. وبالله التوفيق.

فما تعليق المشايخ وطلبة العلم على ذلك

أبو عبد الباري

ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[13 - 10 - 05, 05:04 م]ـ

ومما قال الزبيدي في رسالته المذكورة:

" فلقد وقفت على رسالة عملها / رجل من أهل أصبهان يعرف بابن اللبان وهو حي بعد فيما بلغني وسماها بـ " شرح مقالة الإمام الأوحد أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل " وذكر فيها مذهب الأشعري المخالف لأحمد (أعطى) منها نسخاً إلى جماعة يطوفون بها في البلاد ويقولون هذا إمام من (أئمة أصحاب) أحمد رحمة الله عليه قد شرح مقالته لكتبها العوام ويظنوا صدق الناقل فيقعوا في الضلالة وأخرج هذا الرجل من بغداد بهذا السبب وعاد إلى أصبهان وهو من أصحاب أبي بكر بن الباقلاني." اهـ


وقرأت بعد ذلك مقالا نشر في الشبكة الإسلامية جاء فيه ما نصه:
التعريف: الأشاعرة فرقة إسلامية تنتسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري - رحمه الله - وتنتهج أسلوب أهل الكلام في تقرير العقائد والرد على المخالفين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير