تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(مقاليد) أخرج الفريابي عن مجاهد قال مقاليد مفاتيح بالفارسية وقال ابن دريد والجواليقي الإقليد والمقليد المفتاح فارسي معرب

(مرقوم) قال الواسطي في قوله تعالى كتاب مرقوم أي مكتوب بلسان العبرية (مزجاة) قال الواسطي مزجاة قليلة بلسان العجم وقيل بلسان القبط

(ملكوت) أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله تعالى ملكوت قال هو الملك ولكنه بكلام النبطية ملكوتا وأخرجه أبو الشيخ عن ابن عباس وقال الواسطي في الإرشاد هو الملك بلسان النبط

(مناص) قال أبو القاسم معناه فرار بالنبطية

(منسأة) أخرج ابن جرير عن السدي قال المنسأة العصا بلسان الحبشة

(منفطر) أخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله تعالى السماء منفطر به قال ممتلئة به بلسان الحبشة

(مهل) قيل هو عكر الزيت بلسان أهل المغرب حكاه شيذلة وقال أبو القاسم بلغة البربر

(ناشئة) أخرج الحاكم في مستدركه عن ابن مسعود قال ناشئة الليل قيام الليل بالحبشية وأخرج البيهقي عن ابن عباس مثله حكى الكرماني في العجائب عن الضحاك أنه فارسي أصله النون ومعناه أصنع ما شئت

(هدنا) قيل معناه تبنا بالعبرانية حكاه شيذلة وغيره

(هود) قال الجواليقي الهود اليهود أعجمي

(هون) أخرج ابن أبي حاتم عن ميمون بن مهران في قوله تعالى يمشون على الأرض هونا قال حكماء بالسريانية وأخرج عن الضحاك مثله وأخرج عن أبي عمران الجوني أنه بالعبرانية

(هيت لك) أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال هيت لك هلم لك بالقبطية وقال الحسن هي بالسريانية كذلك أخرجه ابن جرير وقال عكرمة هي بالحورانية كذلك أخرجه أبو الشيخ وقال أبو زيد الأنصاري هي بالعبرانية وأصله هيتلج أي تعاله (وراء) قيل معناه أمام بالنبطية وحكاه شيذلة وأبو القاسم وذكر الجواليقي أنها غير عربية وردة ذكر الجواليقي أنها غير عربية

(وزر) قال أبو القاسم هو الحبل والملجأ بالنبطية

(مهل) قيل هو عكر الزيت بلسان أهل المغرب حكاه شيذلة وقال أبو القاسم بلغة البربر

(ياقوت) ذكر الجواليقي والثعالبي وآخرون أنه فارسي

(يحور) أخرج ابن أبي حاتم عن داود بن هند في قوله تعالى إنه ظن أن لن يحور قال بلغة الحبشة يرجع وأخرج مثله عن عكرمة وتقدم في أسئلة نافع بن الأزرق عن ابن عباس

(يس) أخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله تعالى يس قال يا إنسان بالحبشية وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال يس يا رجل بلغة الحبشة

(يصدون) قال ابن الجوزي معناه يضجون بالحبشية

(يصهر) قيل معناه ينضج بلسان أهل المغرب حكاه شيذلة

(اليم) قال ابن قتيبة اليم البحر بالسريانية وقال ابن الجوزي بالعبرانية وقال شيذلة بالقبطية

(اليهود) قال الجواليقي أعجمي معرب منسوبون إلى يهوذا بن يعقوب فعرب بإهمال الدال

فهذا ما وقفت عليه من الألفاظ المعربة في القرآن بعد الفحص الشديد سنين ولم تجتمع قبل في كتاب قبل هذا

و الحمد لله أولا و آخرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير