ثم قال: وهذا هو الصواب وهو الموافق للمنصوص عليه.
قلت: لو قيد الشيخ كلامه بعند البعض، أو بعندي كان أليق، لأن جماهير أهل العلم يخالفون في ذلك.
وقوله: والقول بوحدة المطالع بدعة
قلت: لو قيده الشيخ قوله (ببدعة فلكية) كان أصح. أما شرعية فما أرى الشيخ يعني ذلك. وإن كان يعنيه، فليرجع الشيخ لتوقيعه أسفل مداخلته ويتأمله جيدا. ثم يذكر لنا من قال بذلك؟
يتبع – إن شاء الله – ###
ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[15 - 11 - 04, 01:31 ص]ـ
إخواني الكرام أنتم ما فهمتم كلامي-بارك الله فيكم -والغلط مني-
أفقه منهم هل هذه _منهم -عائدة على من ذكر أخي في الفتوى التي نقلها:فنعم يا أبا عمر وقرة عين أما أن تعود علي الشافعي وأحمد ومالك وشيخ الإسلام والعثيمين والألباني؟
فهل من مجيب؟
أخي الذي أمرني عن الرجوع عن كلمة -تناقضوا-لو كنت من عندنا لعلمت أنهم يخالفون الشمرلي في أشهر الحج رسميا-فليست المسألة عن الحجيج -أحسن الله إليك_
إخواني أين الإنضباط الفقهي عند صياغة العبارات؟
بعض الإخوة يقولون نحن نأخذ بإختلاف المطالع؟
هو يريد ان يقول أننا وإن اتفق المطلع نقول بأن لكل بلدة رؤيتهم فقال هذه العبارة المبهمة نقول بإختلاف المطالع؟
عند إختلاف المطلع ما قال أحد من الأئمة الأربعة بلزوم الصوم -فتنبهوا-
أخواني أين الإنصاف هل أنا الذي قلت -الرؤية المزعومة-
أخي الذي تكلم في نقل ابن عبد البر الإجماع أقول لك إجماع ابن عبد البر في هذه المسألة يقين ولن أنتقل عنه إلا بيقين مثله
فهات ابن لي من قال أنه لو صامت دولة في أقصى المشرق وجب على أقصى أهل المغرب الصوم معهم؟
الذي رماني بالتناقض ما أسهل التهم لكن لك جعل إن عرضت كلامي على أحد الفقهاء فقال إن فيه تناقض-والجهالة في الجعالة جائزة عند الشافعية
أخي طويلب العلم لا يشترك معي في جزء من الليل ولا اتحد مطلعنا وهو في كندا فأقول له تحر الهلال
السعودية-أدام الله بقائهاوحرسها من الشر وأهله-تشترك معي في 95%من الليل فأفطرت معها
أخي المقرئ -غفرالله لي ولك-جئت بالمفيد المختصر-أحسن الله إليك
أخي المشرف لم يخرج الموضوع عن البحث الفقهي والنقاش العلمي وهو على شرط الملتقى فلا أحب أن يعله أحد بعلة غير قادحة
وللحديث بقية إن شاء الله
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[15 - 11 - 04, 03:15 ص]ـ
يا أبا داود – أحسن الله إليك-
أرجو أن تجتهد ونجتهد جميعا معا في الكتابة بتأني، حتى نفهم عنك ما تكتب وتفهم عنا ما نكتب.
لا أحد فهم من كلامك – فيما أظن – أنك تقدم علماء المملكة على الأئمة الفقهاء الكبار. أما إن كنت تقصدني، فإنما أردت بقولي عن التعريض قولك: أما غيرهم -فدع ما يريبك إلا ما لا يريبك- هذه العبارة التي أعني أن بها تعريضا لا ينبغي، فتفطن - أحسن الله إليك -.
أما ما طلبت منك أن تعتذر منه فهو قولك: رغم أنوفهم، ولا زلت مصرا على ذلك، حتى لو سلمت بتناقضهم.
ثم ليس في كلامك ما يدل على أنك تتكلم عن أناس مخصوصين فمن هنا جاء الاعتراض – بارك الله فيك -.
ثم هلا أوضحت لي هذا الكلام: بعض الإخوة يقولون نحن نأخذ بإختلاف المطالع؟
هو يريد ان يقول أننا وإن اتفق المطلع نقول بأن لكل بلدة رؤيتهم فقال هذه العبارة المبهمة نقول بإختلاف المطالع؟
عند إختلاف المطلع ما قال أحد من الأئمة الأربعة بلزوم الصوم -فتنبهوا-
ثم قولك: أخي الذي تكلم في نقل ابن عبد البر الإجماع أقول لك إجماع ابن عبد البر في هذه المسألة يقين ولن أنتقل عنه إلا بيقين مثله
من أين جاءه اليقين – يا أخي – هل اليقين في حكايته؟ ارجع إلى كتب الأصول إذا، وبعد ذلك نتكلم في يقين لزوم العمل به إن سلم. ثم انظر إلى كلام جمهرة من الفقهاء حيث أطلقوا القول بعدم الاعتداد باختلاف المطالع، ولم يقيدوا ذلك ببعد أو قرب، بل هناك من صرح بعدم الاعتداد بذلك حتى مع البعد.
والذي يأتيك باليقين العلامة ابن قدامة – رحمه الله – حيث حكى في المغني إجماعا آخر لعله خير من إجماع ابن عبد البر – رحم الله الجميع -.
وإجماع ابن عبد البر – حتى و إن صح - فهو محمول على معنى آخر لعلي أذكره لك بعد حين – إن شاء الله -.
وقولك: فهات ابن لي من قال أنه لو صامت دولة في أقصى المشرق وجب على أقصى أهل المغرب الصوم معهم؟
هل تريده من القدماء أم من المعاصرين؟
وقولك: الذي رماني بالتناقض ما أسهل التهم لكن لك جعل إن عرضت كلامي على أحد الفقهاء فقال إن فيه تناقض-والجهالة في الجعالة جائزة عند الشافعية
لو تأملت كلامك جيدا ظهر لك صدق قولي، وأنا لا أريد بقولي هذا سوأ معاذ الله، وإنما هو التنبيه فقط.
وقولك: أخي طويلب العلم لا يشترك معي في جزء من الليل ولا اتحد مطلعنا وهو في كندا فأقول له تحر الهلال
أما عدم الاشتراك في جزء من الليل فلا، فهو يشاركك في شيء غير قليل منه، ولعله يحدده لك، لو أخبرته بساعة غروب الشمس وساعة بزوغ الفجر عندك.
وأما المطلع فنعم، لا يشاركك فيه. وهذا لا يضر عند الجمهور. ولكن حاله يرجع فيها إلى ما ذكره أهل العلم وقد دله عليه الأخ المشرف. فتنبه يا طويلب العلم
وأما قولك: السعودية-أدام الله بقائهاوحرسها من الشر وأهله-تشترك معي في 95%من الليل فأفطرت معها
ولكن أهل العلم فيها لا يرضون منك هذا، للمخالفة، ولو سألتهم لأفتوك بذلك، ولكني أراك لا ترى التقليد. فينبغي أن تسر هذا ولا تعلنه مخافة الفتنة.
¥