تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو شهاب الأزهري]ــــــــ[27 - 11 - 05, 04:22 ص]ـ

جزاك الله خيرًا


قال شيخُ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في رسالته ((ضابط التأويل)): ((وصار من أسبابِ الفتنة أنَّ نَقَلَةَ الآثار قَلَّ فيهم الفقهُ والعَقْلُ، كما أنّ ذوي النَّظر والاعتبَار ضَعُفَ علمُهم بآثارِ النَّبيين، ولَنْ يَتِمَّ الدِّينُ إلا بِمَعْرفةِ الآثارِ النَّبويَّة والسَّلَفية وفِقْهٍ لما قَصَدُوه من المعاني الدِّينية .. )) أ. هـ
المصدر: (جامع المسائل لشيخ الإسلام ابن تيمية – المجموعة الخامسة، تحقيق محمد عزير شمس، إشراف العلامة بكر عبد الله أبو زيد، دار عالم الفوائد، ط. الأولى 1424 هـ) (ص41)

ـ[أبو شهاب الأزهري]ــــــــ[27 - 11 - 05, 04:29 ص]ـ
خاص بالمشاركة رقم (37):
((سؤالات البرذعي لأبي زرعة 2/ 443: قلت: عمر بن عبد الله بن أبي خثعم؟ قال: واهي الحديث حدث عن يحيى بن أبي كثير ثلاثة أحاديث لو كانت في خمسمائة حديث لأفسدتها)) أ. هـ

قلت: قال الإمام مسلم في ((التمييز)) (ص209): ((فبجمع هذه الرويات ومقابلة بعضها ببعض، تتميز صحيحها من سقيمها، وتتبين رواة ضعاف الأخبار من أضدادهم من الحفاظ. ولذلك أضعفَ أهل المعرفة بالحديث عمر بن عبد الله بن أبي خثعم وأشباههم من نقلة الأخبار، لروياتهم الأحاديث المستنكرة التي تخالف روايات الثقات المعروفين من الحفاظ)) أ. هـ

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[03 - 12 - 05, 12:26 ص]ـ
جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير