تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[10 - 01 - 04, 04:28 م]ـ

كلام ابن حزم عن السواد فيه شيء من الصحة فأنت إن خلطت كل ألوان الطيف ظهر لك الأبيض وإن لم تخلط شيء كان سوادا

والعين تبصر بسقوط الضوء على شبكيتها، أما السواد فهو بسبب عدم سقوط ضوء إما كليا أو جزئيا وهذا الجزء من الرؤية يسمى سوادا ويكون خالصا عندما لا يثير أيا من المتحسسات الضوئية في قاع الشبكية.

وللمعلومية فإن معظم الشبكية هي لإدراك الأبيض والأسود أما الألوان فهي فقط في منطقة صغيرة ومحدودة في مركز الشبكية

ونعم نحن لدينا شيء اسمه لون أسود نلون فيه ما نريد لكن الكلام على أصل ألوان الطيف والإبصار وهذان أمران آخران.

والآية القرآنية لا تعارض هذا الفهم. إذ كيف لعاقل أن ينفي وجود شيء اسمه أسود بالكلية. فلا حرج في تسمية اللون بالأسود لأن الأشياء توصف بالمقارنات والنسبية لغيرها

ـ[السلامي]ــــــــ[11 - 01 - 04, 08:41 م]ـ

هده المنظومة الفريدة لها شرح نفيس لعلامة العراق محمود شكري الألوسي رحمه الله تعالى منشور في الأعداد الأولى من مجلة المجمع العلمي بدمشق ثم نشرها بسام الجابي في بعض المطبوعات

وكان يحوك في نفسي نشرها نشرة علمية محققة والله المستعان

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 12 - 09, 07:13 م]ـ

هده المنظومة الفريدة لها شرح نفيس لعلامة العراق محمود شكري الألوسي رحمه الله تعالى منشور في الأعداد الأولى من مجلة المجمع العلمي بدمشق ثم نشرها بسام الجابي في بعض المطبوعات

وكان يحوك في نفسي نشرها نشرة علمية محققة والله المستعان

نصف الشرح في العدد الثالث ونصفه في العدد الرابع من المجلد الأول.

ويمكن تحميله من هنا:

http://wadod.net/bookshelf/book/1698

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير