ـــ/- صح عن ابن عباس أنه كان لا يرى بأساً أن يقول "أعجل لك وتضع عني , وورد عند (الحاكم) وقال: صحيح الإسناد، وورد الحديث مرفوعاً ولا يصح.
93 /- لو كانت الحيل جائزة لشرعها الله تعالى0
95/- مسائل في الحيل 0
110/- أهل الباطل يخرجون باطلهم في قوالب شرعية 0
117/- الحلف بالطلاق0
125/- فائدة للمفتي0
127/- مسائل في الحلف، والحنث0
146/- الغايات الحميدة في خبايا الأسباب المكروهة الشاقة , والغايات المكروهة في خبايا الأسباب المشتهاة المستلذة0
155/- ابتلاء يوسف وقواعد فيه0
160/- كتاب ابن القيم:الإعلام باتساع طرق الأحكام".
162/- الاحتيال في العمليات عند أهل التحريف، والاحتيال في العمليات من أهل المكر والمخادعة، وبلاء الإسلام ومحنته من هذي الطائفتين0
164/- أصل كل فعل وحركة في العالم: من الحب والإرادة 0254
165/- النفس لا تترك محبوباً إلا لمحبوب، ولا تتحمل مكروهاً إلا لتحصيل محبوب0 وص 166، 287.
169/- الحركات ثلاث0
173/- وصف جبريل بالأمانة "مطاع ثم أمين" وذلك يقتضي نصحه وصدقه، وإلقاه إلى الرسل ما أمر به من غير زيادة و لا نقصان ولا كتمان0
175/- " ذو مرة " أي: ذا صحة، وسلامة من الآفات".
ـــ/- جبريل عدو اليهود0
ـــ/- الملائكة وأعمالها في العالم0
ـــ/- وجميع كتب الله المنزلة من أولها إلى آخرها على الأمر بتلك المحبة (أي محبة الله تعالى) ولوازمها، والنهي عن محبة ما يضادها ولوازمها، وضرب الأمثال والمقاييس لأهل المحبتين0 (1/ 188).
889/- وتقسيم الأعمال إلى صالح وفاسد، هو باعتبارها في ذواتها تارة، وباعتبار مقاصدها ونياتها تارة أخرى 0
190/- في المسند عن ابن عمر مرفوعا:" إن الله خلق خلقه في ظلمة، ثم ألقى عليهم نوره، فمن أصابه ذلك النور اهتدى، ومن أخطأه ضل".
191/- أصل كل خير: هو العلم والعدل، وأصل كل شر: هو الجهل والظلم 0
ــ/- محبة الظلم والعدوان سببها فساد العلم، أو فساد القصد، أو فسادهما جميعاً0
192/- الطريق إلى معرفة الضار والنافع من الأعمال:1 - العقل 2 - الشرع
193/- تسمية المبتدع "صاحب هوى".
195 - قواعد في الحب والهوى 197.
197/- المحبة النافعة أنواع:1 - محبة الله 2 - محبة في الله 3 - محبة ما يعين على طاعة الله ..... والضارة أنواع:1 - المحبة مع الله، وهي أصل الشرك0 2 - محبة ما يبغضه الله 3 - محبة ما يقطع محبته عن الله أو تنقصها0
202 - اتفق الصحابة على قتل اللوطي، واختلفوا في الكيفية0
ـــ/- ما نقل عن مالك في جواز وطء المرأة في دبرها، لا يصح عنه، بل كذب 0
205/- قد يكون الذنب من أعظم المحرمات ولا يكون فيه حد، كأكل لحم الخنزير0
215/- العاشق الزاني، عشقه وحبه لغير الله وامتلاء قلبه من ذلك أعظم من الزنا الذي وقع فيه،فتأمل 0
224/- العاشق يصده عشقه عن الصلاة، إما (1) لا يحضرها (2) لا يخشع فيها0
228/- فما حصلت به فتنة القلوب فهو: إما شرك أو من أسباب الشرك0 وهي جنس تحته أنواع من الشبهات والشهوات0
233/- هل يقال: اللهم إني أعوذ بك من الفتن، أو من مضلات الفتن0
234/- امتحان الخلق ببعضهم0
235/- ضرورة الصبر على الفتن0
238/- أبيات في تثبيت الله للعبد الصادق0
239/- الفتنة: بالشبهات،أو الشهوات، وقد تنفرد للعبد، وقد يجتمعان 0
ـــ/- الناس يتفاوتون في ارتكابهم للفتن0
ـــ/- الإتباع، كلام عظيم0
240/- أسباب الوقوع في فتن الشبهات:1 - فهم فاسد2 - نقل كاذب 3 - حق ثابت خفي على الرجل فلم يظفر به 4 - غرض فاسد وهوى متبع0
ـــ/- فساد الدين إما أن يكون باعتقاد الباطل والتكلم به، أو العمل بخلاف العلم الصحيح 0
241/- حذر السلف من فتنة:1 - صاحب الهوى قد فتنه هواه 2 - صاحب دنيا أعمته دنياه0
ـــ/- أصل كل فتنة من تقديم الرأي على الشرع، والهوى على العقل0
ـــ/- فتنة الشبهات تدفع باليقين، وفتنه الشهوات تدفع بالصبر0
243/- الرشد هو العلم بما ينفع والعمل به، والرشد والهدى إذا أفرد كل منهما تضمن لآخر0
244/- من سلم من فتنة الشبهات والشهوات جمع له بين الهدى والرحمة.
ـــ/- القران بصائر لكل الناس،وهدى لأهل اليقين0
246/- هناك ثلاثة أشياء: فاعل، قابل، آله، فالله فاعل، والقلب قابل، والآلة:القران، وإذا تخلف الهدى فهو نتيجة تخلف واحد من هذه، ولا يحصل الاهتداء الكامل إلا بتكميل تلك الثلاث0
¥