ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[23 - 11 - 04, 02:17 م]ـ
دعيَ الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - لافتتاح " تسجيلات إسلامية " ضخمة، وبينما هو يتجول في أنحائها إذ يلاحظ أنه قد جعل لكل صاحب أشرطة من المشايخ لوحة كبيرة فيها اسمه، وبمروره على " زاوية " الشيخ الألباني رحمه الله رأى أن لوحة اسمه صغيرة! فأنكر عليهم الشيخ رحمه الله غاية الإنكار! وأمرهم بتكبير لوحة الشيخ أو تصغير لوحات المشايخ الآخرين.
وكان ذلك، ففي اليوم التالي جاء الناس إلى " التسجيلات " وقد جعلوا لوحة الشيخ مثل أخواتها!
رحمهما الله وأسكنهما الفردوس الأعلى
ـ[البقاعي]ــــــــ[23 - 11 - 04, 10:28 م]ـ
رحمهما الله و غفر لهما
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[18 - 02 - 06, 05:33 م]ـ
رحمهما الله و غفر لهما
.... آمين ....
ـ[أبو عبد بن أحمد]ــــــــ[18 - 02 - 06, 09:41 م]ـ
(كشف المخدرات شرح أخصر المختصرات) من كتب الفقه الحنبلي
لفت نظري وجود هوامش في الطبعة السعيدية مختومة ب (المعلمي)
فهل هو الشيخ المراد بالموضوع أم آخر؟
ـ[العاصمي]ــــــــ[18 - 02 - 06, 11:36 م]ـ
الشيخ عبدالرحمن المعلمي اليماني علم من أعلام أهل الحديث يكفي أيها المكرمون أن تمعنوا النظر في حواشيه على الأصول الثلاثة وأعني بذلك التاريخ الكبير للبخاري والجرح والتعديل لابن أبي حاتم والثقات لابن حبان فترى العجب من دقة علم هذا الرجل العالم وكم من فوائد وفوائد خرجت بها من تقريراته في هذه الحواشي فرحم الله هذا العلم الذي وصفه أحد أهل الفضل بذهبي العصر، والله الموفق.
بارك الله فيكم ...
لم يكن للشيخ المعلمي - رحمه الله رحمة واسعة - عمل على كتاب " الثقات " لابن حبّان، خلافا لما قد شاع وذاع، بل لم يشتغل عليه أصحاب دائرة المعارف إلاّ بعد وفاة المعلمي ببضعة عشر عاما، ووقعت في تيك النشرة الهندية زلاّت وغلطات، نبّهت على بعضها في مقال ذكرت فيه روايات في كتاب " الثقات " فيها إشكال وإعضال، ومثل تلك الزلاّت لا تنطلي على مثله في نباهته وألمعيّته ...
ـ[محمدالقحطاني]ــــــــ[19 - 02 - 06, 10:40 ص]ـ
وبما انك قد ذكرت كتاب الثقات يااخي
فان لابي الحسن الماربي حفظه الله استقراء في كتاب الثقات
فصل بعضه في اتحاف النبيل والبعض الاخر في شفاء العليل
ـ[عراقي سلفي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 10:13 م]ـ
وإني في هذا المقام أشهد الله بأني أحب هذين الإمامين محبة خالصة لوجهه الكريم.
ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 06:18 م]ـ
كنت أود إضافة هذه القصة إلى مشاركة سابقة:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=20007&highlight=%CA%E6%C7%D6%DA+%C7%E1%E3%DA%E1%E3%ED
ولكنني أحببت إفرادها في مشاركة خاصة؛ لأنها مؤثّرة:
وهي واقعة أوردها ماجد بن عبدالعزيز الزيادي في تحقيقه لكتاب عمارة القبور للشيخ عبدالرحمن بن يحيى المعلمي - رحمه الله -، وقد أشار في الهامش إلى القصة التي أوردها الإخوة عن العلامة محمود الطناحي في الرابط أعلاه، فقال -وفّقه الله-:
ولك أن تتصور انغمار ذكر المعلمي في الحياة " أن الشيخ أحمد شاكر رغب في سنة من السنوات في رؤية الشيخ المعلمي - رحمهما الله تعالى - فدخل مكتبة الحرم واتجه صوب مدير المكتبة الشيخ سليمان الصنيع - رحمه الله -. وأثناء محادثته مع الشيخ سليمان الصنيع جاء المعلمي - رحمه الله - "بالماء والشاي" ووضعهما أمام الشيخ أحمد شاكر والصنيع، وانصرف المعلمي للقراءة، ثم قال الشيخ أحمد شاكر (باللهجة المصرية): عاوز أشوف الشيخ المعلمي. فقال له الصنيع: الذي أحضر لك الشاي والماء هو المعلمي. وما هي إلاّ دقائق حتى أخذ الشيخ أحمد شاكر في البكاء".
أظن القصة حدثت بين المعلمي وبين فؤاد السيد، ولم تكن مع أحمد شاكر .. وقد ذكر القصة الطّناحي في تاريخ النشر .. ولا أدري هل لَقِيَ العتمي أبا الأشبال، رحمهما الله ..
ـ[سامي السلمي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 06:35 م]ـ
أظن القصة حدثت بين المعلمي وبين فؤاد السيد، ولم تكن مع أحمد شاكر .. وقد ذكر القصة الطّناحي في تاريخ النشر .. ولا أدري هل لَقِيَ العتمي أبا الأشبال، رحمهما الله ..
بارك الله فيك
المقصود هذا الموقف الجميل، و الاستفادة منه، و الله المستعان
ـ[العكي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 09:34 م]ـ
هناك رسالة ماجستير – مطبوعة – عنوانها الشيخ عبد الرحمن المعلمي وجهوده في السنة ورجالها تأليف منصور السماري – أشرف عليها الشيخ عبد المحسن العباد.
من منشورات دار ابن عفان، الطبعة الأولى 1418هـ في 354صفحة
وقد اعتنى صاحب هذه الرسالة بطبع تحقيق الشيخ المعلمي لكتاب المنار المنيف لابن القيم
مختصر تعريف بالرسالة
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة.
المقدمة: بين فيها أهمية الموضوع، وخطة البحث.
الباب الأول: خصصه لترجمة الشيخ المعلمي وضمنها: اسمه، وكنيته، ونسبه، ونسبته، ومولده، ونشأته، وطلبه للعلم، ومكانته العلمية، وثناء العلماء عليه، وعقيدته، وشيوخه، ووفاته، وآثاره.
الباب الثاني: تكلم عن جهود المعلمي في الدفاع عن السنة ورجالها،
وضمنه أربعة فصول:
الرد على الكوثري في مطاعنه في السنة ورجالها،
الرد على أبي ريه في مطاعنه في السنة ورجالها،
نماذج من تحقيقه في الحكم على الأحاديث،
كلامه في كتب السنة ورجالها.
الباب الثالث: تكلم عن جهوده فيما يتعلق بعلوم الحديث، وأدرج تحته ثلاثة فصول: كلامه في الجرح والتعديل وتحرير بعض مسائله، ملامح من منهجه في نقد الرواة، كلامه في شرط اللقاء والمعاصرة.
الخاتمة: نوه الباحث بالمعلمي ومكانته العلمية وجهوده في الدفاع عن عقيدة السلف ودقته في دراسة علم الرجال فقد ذكر أن المعلمي من أهل الاستقراء التام في علم الرجال، وقد استقرأ كتاب الثقات للعجلي، والثقات لابن حبان وتبين له أن العجلي أكثر تسامحا في توثيق المجاهيل وخاصة في التابعين منهم وأن لثقات ابن حبان خمس درجات.
http://www.iu.edu.sa/arabic/daleel/rasail/details.asp?ID=784
لعل أحد الإخوة الفضلاء أمثال ابن سالم والمطلبي والطيماوي وغيرهم -بارك الله في الجميع- ينشط فيصور لنا الكتاب.
¥