تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بمناسبة دخول فصل الشتاء (إدخال اليدين في أكمام المشلح في الصلاة هل يُعتبر سدلاً)

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[04 - 12 - 04, 12:07 ص]ـ

الشيخ عمر العيد: أحسن الله إليكم، المشلح أحسن الله إليك إذا ما أدخل يديه في الأكمام،

يُعتبر سدلا ً.

الشيخ ابن باز - رحمه الله -: لا حرج، مهوب داخل فيها المشلح والقباء، نعم

الوجه الثاني من الشريط الثالث من شرح سماحته - رحمه الله - على كتاب الصلاة

من الروض المربع.

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[06 - 12 - 04, 10:34 م]ـ

يُرفع للفائدة ..

ـ[ابو عمر الفقيه الصغير]ــــــــ[07 - 12 - 04, 12:32 ص]ـ

السلام عليكم.

ماهي صورة السدل الموضحه له بالأمثله المعاصره.

وجزيت خيرا أخي على هذه الفائده.

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[07 - 12 - 04, 10:12 م]ـ

تجد شرح جميل للشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى - في الشرح الممتع الجزء الثاني ص 188

ط مؤسسة آسام من قوله (ويكره السدل في الصلاة).

والمعذرة لم أجد في موقعه الرسمي سوى شريط صوتي وإلا كنت نسخته لك

وإن كنت أخي لا تملك كتاب الشرح الممتع فسأكتبه لك كاملا من الكتاب.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 11:14 م]ـ

يرفع رفع الله قدر صاحبه.

ـ[مجود]ــــــــ[07 - 12 - 09, 10:53 م]ـ

يرفع للمربعانية ..

ـ[عجب الرويلي]ــــــــ[08 - 12 - 09, 01:55 ص]ـ

هي دخلت المربعانية > ابتسامة<

جزاكم الله خير

وقد قال ابن عثيمين قال شيخ الاسلام إن طرح القباء على الكتفين من غير إدخال الكمين لايدخل في السدل

ـ[سعد أبو عبد الملك الطالب]ــــــــ[08 - 12 - 09, 10:17 م]ـ

ياليتك تتحفنا أخي عبد الله بكلام الشيخ ابن عثيمين في هذه المسألة لا حرمك الله الأجر

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[08 - 12 - 09, 10:26 م]ـ

هذه المسألة تباحثها بعض الاخوة في موقع الألوكة وهذا هو رابط الموضوع

http://majles.alukah.net/archive/index.php/t-300.html

ـ[سعد أبو عبد الملك الطالب]ــــــــ[08 - 12 - 09, 10:30 م]ـ

أحسن الله إليك أخي أبو معاذ، قال الشيخ الشنقيطي في شرحه على الزاد:

سم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فيقول المصنف رحمه الله: [ويكره في الصلاة السدل]. نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن السدل كما في حديث أبي داود الذي حسن العلماء إسناده: (أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن السدل في الصلاة)، وبين العلماء رحمهم الله هذا السدل وهو أن يرسل طرفي الرداء دون أن يضمهما أو يجعلهما على أحد عاتقيه، كما في الإحرام يكون الإزار لأسفل البدن، والرداء لأعلاه، فإذا جاء الإنسان يصلي فإنه إذا سدل يكون منفتح الصدر، وهذه الهيئة لا تليق والعبد واقف بين يدي الله عز وجل، ولذلك لو دخل عليه إنسان يجله ويكرمه فإنه مباشرة سيضم ذلك الرداء، ولا يرى من نفسه أن يكشف صدره ما دام أمكنه أن يحجبه. ولذلك يرمي بطرف الرداء إذا أراد أن يصلي، أو على الأقل يضمه، وإذا كان في غير الإحرام شَبَكه، فجعل له مشبكاً أو زَّرره إذا كان له أزراراً، لكن استُثنِي من هذا ما جرت العادة بلبسه مع وجود ما هو دونه مثل العباءة والبشت، فقد أجاز العلماء رحمهم الله أن يرسله؛ لأن العلة غير موجودة فيه، فإن السدل المراد به ما يؤدي إلى الانكشاف، ولذلك يقولون: ما كان معللاً فإنه يدور مع علة الحكم وجوداً وعدماً. وبناءً على هذا لو كان جرى العرف أنه يُسدَل فلا حرج عليه أن يصلي سادلاً، ولكن مع هذا فالأكمل والأولى أنه يضُم طرفي عباءته حتى يكون ذلك أبعد عن الشبهة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير