تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هذا حديث شائع (كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم) فما تقولون فيه؟؟]

ـ[أمين هشام]ــــــــ[04 - 12 - 04, 01:23 ص]ـ

3197 اَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الرِّفَاعِيُّ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ الْجُعْفِيُّ، عَنْ حَمْزَةَ الزَّيَّاتِ، عَنِ ابِي الْمُخْتَارِ الطَّائِيِّ، عَنِ ابْنِ اَخِي الْحَارِثِ، عَنِ الْحَارِثِ، قَالَ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَاِذَا اُنَاسٌ يَخُوضُونَ فِي اَحَادِيثَ فَدَخَلْتُ عَلَى عَلِيٍّ فَقُلْتُ اَلَا تَرَى اَنَّ اُنَاسًا يَخُوضُونَ فِي الْاَحَادِيثِ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ قَدْ فَعَلُوهَا قُلْتُ نَعَمْ قَالَ اَمَا اِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: سَتَكُونُ فِتَنٌ قُلْتُ وَمَا الْمَخْرَجُ مِنْهَا قَالَ كِتَابُ اللَّهِ كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَاُ مَا قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ هُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ هُوَ الَّذِي مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ اَضَلَّهُ اللَّهُ فَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ وَهُوَ الَّذِي لَا تَزِيغُ بِهِ الْاَهْوَاءُ وَلَا تَلْتَبِسُ بِهِ الْاَلْسِنَةُ وَلَا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ وَلَا يَخْلَقُ عَنْ كَثْرَةِ الرَّدِّ وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ وَهُوَ الَّذِي لَمْ يَنْتَهِ الْجِنُّ اِذْ سَمِعَتْهُ اَنْ قَالُوا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْانًا عَجَبًا هُوَ الَّذِي مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ وَمَنْ عَمِلَ بِهِ اُجِرَ وَمَنْ دَعَا اِلَيْهِ هُدِيَ اِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ خُذْهَا اِلَيْكَ يَا اَعْوَرُ

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[04 - 12 - 04, 02:52 ص]ـ

هذا الحديث منكر

رواه الترمذي (2908) والدارمي (2/ 435) والبغوي في شرح السنة (1181)

فيه الحارث الأعور الجمهور على توهينه، والصحيح أنه موقوف على علي.

ووأخرجه من طريق أخرى الطبراني في الكبير (20/ 84/160)،وفي مسند الشاميين (2206) وأبو نعيم في الحلية (5/ 253) من طريق أبي إدريس الخولاني عن معاذ بن جبل، وفيه عمرو بن واقد وهو متروك، قاله (الهيثمي في المجمع 7/ 165)

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[04 - 12 - 04, 10:07 ص]ـ

بارك الله فيكم وقد سبق كذلك بحث الحديث على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=26341#post26341

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير