ـ[مسلمه مصريه]ــــــــ[13 - 08 - 08, 01:42 ص]ـ
رحمهم الله،
نسأل الله العلي القدير من فضله الواسع، وأن يرزقنا سبحانه حسن الختام و يتقبلنا عنده نفوسا راضية مرضية.
ماتوا سُجَّدَا ( http://islameiat.com/main/print.php?a=2848)
ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[13 - 08 - 08, 01:53 ص]ـ
كنت أذهب إلى حلقة التحفيظ وأنا صغير، ودائما أتأمل في صلاة العصر رجلا أسودا نحبفا طويلا جدا، كبير العظم، سنه الستين أو أكثر ..
فقدته يومين فسألت رفاقي فقالوا: (توفي في صلاة الفجر يوم كذا، يا حظه!) .. قلت - مستغربا -: لم الحظ؟ .. ثم بدا ما كنت أجهل ..
اللهم أحسن خاتمتي
ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[13 - 08 - 08, 07:33 ص]ـ
2316 - حدثنا عمرو بن عثمان، نا أبي، نا خالد الكندي قال القاضي: وهو أبو محمد بن خالد الوهبي، كأنه محمد بن خالد بن محمد بن مخلد قال: سمعت أبا الزاهرية يقول: سمعت أبا ثعلبة الخشني، رضي الله عنه يقول: إني لأرجو أن لا يخنقني الله عز وجل كما أراكم تخنقون عند الموت فبينما هو يصلي في جوف الليل قبض وهو ساجد فرأت ابنته أن أباها مات فاستيقظت فزعة فنادت أمها أين أبي؟ قالت في مصلاه. فنادته فلم يجبها فأتته فوجدته ساجدا فحركته فوقع لجنبه ميتا
الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[13 - 08 - 08, 08:11 ص]ـ
- قصة عجوز -ذكرها عدّة دعاة- وجدوها ميّتة وهي ساجدة، فعند تغسيلها لم يستطعوا إرجاع أعضائها إلى حالتها الطبيعية،فغُسلت وصُلي عليها و دُفنت وهي "ساجدة" .......... الله أكبر، ما أسعدها ......
-وأغرب هذه القصص على الإطلاق، ما سمعته من ابن عبد الله عزام في إحدى القنوات الفضائية، حيث ذكر أنه لم انفجرت السيارة التي كانت تُقله مع والده إلى صلاة الجمعة، فإن قوة الانفجار قذفت والده من خارج السيارة إلى بعد عشرات الأمتار (أكثر من ثلاثين مترا على ما أذكر)، فلما هرع الناس إليه، وجدوه ميّت وهو ساجد ..... ، يقول الابن: والمشهد مسجل على شريط فيدو.
رحم الله الشيخ، ورزقني الله وإياكم حسن الخاتمة.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[13 - 08 - 08, 08:24 ص]ـ
موضوع جيد بارك الله في كاتبه
لكن لي سؤال لطيف
أيهم أكرم وافضل .. من مات ساجدا أم من مات شهيدا .. ؟
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[13 - 08 - 08, 08:59 ص]ـ
لا شك أن الشهيد ـ بدون تعيين ـ أفضل، فالشهيد في أعلى مرتبة بدليل النصوص، وأما من مات ساجد فلا يقطع له بأنه من أهل الجنّة، ولكن يقال: يرجى له الجنة بدليل حسن خاتمته، بعكس الشهيد ـ بدون تعيين ـ فيقطع له بالجنّة ..
والله أعلم بالصواب
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[13 - 08 - 08, 09:06 ص]ـ
الشيخ عوض بن محمد الحجي من علماء حائل توفي وهو ساجد في العشر الأواخر من رمضان.
لكن السنة التي توفي بها لا تعرف، لكنّه كان حيًّا إلى سنة 1304هـ حيث شهد على وقفية في تلك السنة وهي وقفية كشاف القناع التي بخط البهوتي والتي تمتلكها أسرة العُريفي بحائل وكان الناظر عليها الشيخ صالح السالم البُنيَّان وهو زوج بنت الشيخ عوض وهذه النسخة هي التي تطبع وزارة العدل عليها الكشاف الآن.
ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[13 - 08 - 08, 09:50 ص]ـ
الدكتور عبد العزيز الكردي بمكة المكرمة , توفي وهو ساجد في الركعة الثانية من صلاة الفجر , وكان محافظا على الصلوات.
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[13 - 08 - 08, 12:16 م]ـ
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[13 - 08 - 08, 12:22 م]ـ
الإمام الملك محمد بن سعود يُقتل وهو ساجدا مؤما للمصلين ( http://www.denana.com/articles.php?ID=3708)
لا شك أن الشهيد ـ بدون تعيين ـ أفضل، فالشهيد في أعلى مرتبة بدليل النصوص، وأما من مات ساجد فلا يقطع له بأنه من أهل الجنّة، ولكن يقال: يرجى له الجنة بدليل حسن خاتمته، بعكس الشهيد ـ بدون تعيين ـ فيقطع له بالجنّة ..
والله أعلم بالصواب
أرجو أن يكون قد جمعها الله للإمام رحمه الله