تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يشترط نية لكل تكبيرة في الصلاة]

ـ[مجود]ــــــــ[20 - 12 - 04, 11:47 م]ـ

سؤال للأخوة الأفاضل اتمنى الإجابة عليه

وهو:

لو كبر الإنسان ورفع من السجود ظانا انه في آخر الصلاة وتبين له انه قد بقيت ركعة بعد أن سُبِح به فهل يكبر للقيام للركعة المتبقية أم يكتفي بتكبير اعتداله؟

ارجو ان تكون الصورة قد اتضحت

ـ[مجود]ــــــــ[22 - 12 - 04, 01:10 م]ـ

اريد الجواب

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[23 - 12 - 04, 10:11 ص]ـ

بل يكتفي.

ـ[مجود]ــــــــ[24 - 12 - 04, 12:20 ص]ـ

يعني لا يشترط النية عند التكبير في التكبيرات الانتقالية؟!!!!!!!

من قال بذلك؟

لك مني جزيل الشكر

ـ[مجود]ــــــــ[25 - 12 - 04, 06:52 م]ـ

اريد الجواب يامشائخنا

هل يكتفي من وهم في التكبير بالتكبيرة المتوهمة ام يكبر تكبيرة اخرى

ـ[أبو علي]ــــــــ[26 - 12 - 04, 12:06 م]ـ

لا يأخي هذه وسوسة!

لايوجد عمل بلانيَّة

ـ[مجود]ــــــــ[27 - 12 - 04, 06:37 م]ـ

يا أخوان اريد جوابا علميا لا تبخلوا علينا

ـ[مجود]ــــــــ[29 - 12 - 04, 04:08 م]ـ

للرفع

ـ[حارث همام]ــــــــ[29 - 12 - 04, 04:48 م]ـ

الأخ الفاضل مجود ..

يكتفي بالتكبيرة، فإن كبر قاصداً التكبير للانتقال من وضعه الذي هو فيه فقد أوقعه على نية وقصد.

ولا يشترط لنية الفعل أن يدخل فيها ما قبله وما بعده، مثال: شخص يريد أن يغتسل بعد صلاة العشاء وقبل طعام العشاء، فلا يجب عليه أن يدخل في نيته الطرفين الخارجين عن موضوع الغسل أعني صلاة العشاء وطعام العشاء.

وكذلك من كبر للانتقال فليس من شرط تكبيرة الانتقال حتى تصح أن يدخل في نيتها طرفي محل وقوع التكبيرة وهما انتقاله من الوضع المحدد الذي هو فيه للآخر المحدد الذي يريد أن ينتقل إليه، فإن هذا خارج عن معنى التكبير ولا دليل يفيد اشتراطه.

والله أعلم.

ـ[صلاح عبدالواحد]ــــــــ[19 - 02 - 06, 12:42 ص]ـ

الوصف الكامل لرسول الله صلى الله عليه وسلم


الوصف الكامل لرسول الله صلى الله عليه وسلم

قبل أن نبدأ
هل تعلم كم هو مقدار ما ستجنيه
من إحالتك لهذه الرسالة بعد قراءتها
ولو لقارئ واحد من بعدك؟

- وردت (صلى الله عليه وسلم) في هذا المقال مائة وإثنا عشرة مرة، وهذا معناه، أن الله جل وعلا سيصلي عليك بها ألفاً ومائة وعشرين مرة، وسيصلي عليك كل ملك مثلها، ملائكة لا يعلم عددهم إلا الخالق جل شأنه عالم الغيب والشهادة.
- وردت آية من القرآن الكريم في هذا المقال بلغت عدد حروفها ثلاث وستين حرفاً، والحرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها، وهذا يعني ستمائة وثلاثين حسنة.
- إعلم أن كل من سيصلي على النبي صلى الله عليه وسلم بعد هذه الرسالة ويكون سببها قراءة هذه الرسالة، فإن حسناتك منها وصلوات ربك وملائكته عليك في تصاعد مستمر.

تخيل أن تنتشر هذه الرسالة من بعدك تواتراً وتصل إلى
مائة ألف مسلم على الأقل؟ فماهي غنيمتك من ذلك؟
سأجعل حساب ذلك لك
بسم الله الرحمن الرحيم

صفة لونه

عن أنس رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق - أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً).

صفة وجهه

كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر. قال عنه البراء بن عازب: (كان أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خلقاً).

صفة جبينه

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين). الأسيل: هو المستوي. أخرجه عبد الرازق والبيهقي وابن عساكر. وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً، والجبين هو غير الجبهة، هو ما اكتنف الجبهة من يمين وشمال، فهما جبينان، فتكون الجبهة بين جبينين. وسعة الجبين محمودة عند كل ذي ذوق سليم. وقد صفه ابن أبي خيثمة فقال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير