تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[علماء مغمورون]

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[21 - 12 - 04, 11:36 ص]ـ

السلام عليكم

حياكم الله جميعاً

أحببت أن أذكر أسماء لعلماء كانت لهم جهود في الذب عن السنة لكنهم لم يشتهروا بين الناس وهم كثر في زماننا هذا.

ابتدأ بذكر

العلامة عبدالرحمن المعلمي اليماني - رحمه الله -.

فمن يعطنا طرفاً من سيرته - وفقكم الله-.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[21 - 12 - 04, 01:20 م]ـ

أخي الحبيب

من الصعب جدا أن تقول عن المعلمي إنه كان مغمورا، وكافة أهل الحديث وطلبة العلم في هذا العصر ينهلون من كتاباته.

إلا أن يكون قصدك: كان مغمورا عند العوام ونحوهم.

لكن مثل هؤلاء لا اعتبار بوفاقهم ولا خلافهم، فالمشهور عندهم هو المغمور حقا.

والله أعلم.

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[21 - 12 - 04, 01:36 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

هذه ترجمته رحمه الله

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=20260&highlight=%C7%E1%E3%DA%E1%E3%ED

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[22 - 12 - 04, 10:50 ص]ـ

بارك الله فيكم

صدقت أخي عصام لكن نرى أن المعلمي -رحمه الله - شهرته بعد وفاته أكثر من حياته، على العموم ربما أكون مخطئ لكن العبرة بذكر سير هؤلاء العلماء، وبارك الله فيك أخي الفاسي.

أحد العلماء الكبار وهو أمجد الزهاوي - رحمه الله - عالم العراق الكبير وكانت له يد طولى في طرد الاحتلال الانجليزي وكذلك في دحض شبه الشيوعية. من لديه ترجمة وافية يا حبذا أن يضيفيها.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 12 - 04, 02:56 م]ـ

http://www.altareekh.com/doc/article.php?sid=803&mode=&order=0

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[24 - 12 - 04, 08:11 ص]ـ

بارك الله فيك أخي ابن وهب.

وهذه ترجمة الشيخ أبو بكر خوقير

قال عنه الشيخ حاتم العوني الشريف -حفظه الله -:

وفي آخر حكم الأشراف كانت الدعوة السلفية محاربةً بكل قوّة؛ لتعلّق ذلك بالصراعات السياسية بين الحجاز ونجد. وما قصة العالم المكي السلفيّ أبي بكر بن محمد عارف بن عبد القادر خوقير (ت1349هـ) عنّا ببعيد؛ الذي أوذي أشد الإيذاء، حتى سجن هو وابنه، وقتل ابنه في السجن، وبقي هو في السجن إلى أن سقط حكم الأشراف في مكّة المكرمة، كل ذلك من أجل معتقده السلفي، والذي لم يكن له فيه أتباع تُخشى شوكتهم في الحجاز، بل هو تيار مكبوت أتباعه، متفرقون، لا يجمعهم تنظيم، ولا يتكلم بلسانهم خطيب. ومع ذلك أوذي هذا العالم بكل تلك القسوة، وبهذا القدر الغالي في مصادرة الرأي الآخر، وكبت الحريات الدينية. اهـ

نقلاً من مقال:الحجاز والتسامح الديني مناقشة لكتاب مهد الإسلام للكاتبة مي يماني. الاسلام اليوم.

وذكر الزركلي ترجمته:

أبُو بَكْر خُوقير) 1282 - 1349ه، 1865 - 1930م (أبو بكر بن محمد بن عارف بن عبد القادر بن محمد علي خوقير: فقيه حنبلي، من أهل مكة، مولداً وسكناً ووفاة. عين مفتياً للحنابلة سنة 1327 ونكب في أيام الشريف حسين بن علي فحبس 18 شهراً، ثم نحواً من 70 شهراً. واشتغل بعد انطلاقه بالاتجار في الكتب، فكانت له مكتبة في باب السلام بمكة. وعين مدرساً بالحرم الملكي، في العهد السعودي، واستمر إلى أن توفي. له) فصل المقال وإرشاد الضال في توسل الجهال-ط (و) مسامرة الضيف في رحلة الشتاء والصيف-ط (و) ما لا بدّ منه في أمور الدين-ط (و) التحقيق في الطريق-خ (في نقد طرق المتصوفة الكاشاني) 00 - 587ه، 00 - 1191م اهـ

وترقبوا القادم

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[24 - 12 - 04, 08:15 ص]ـ

ونقل الشيخ عبدالرحمن الفقيه - حفظه الله - مشرف الملتقى من مجلة المنار جزءاً من سيرته:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=112648#post112648

الشيخ أبي بكر خوقير

وفاته وملخص ترجمته

(1)

فاجأتنا أنباء الحجاز في الشهر الماضي بوفاة صديقنا العالم العامل المصلح

الشيخ أبو بكر خوقير، تغمده الله تعالى برحمته، فننشر للقراء موجزًا من ترجمته

كما علمناه من أصدق إخواننا وإخوانه. فنقول:

هو أبو بكر بن محمد عارف بن عبد القادر بن محمد علي خوقير. من بيت

علم بمكة، ولد فيها وتفقه أولاً على مذهب الحنفية تبعًا لآبائه، ثم إن أستاذه مفتي مكة

الشيخ عبد الرحمن سراج الحنفي أشار عليه وعلى آخرين من طلبة العلم بأن

يتفقهوا في المذهب الحنبلي؛ ليكون في علماء الحجاز مَن يتولى منصب الفتوى في

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير