تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الرحمن الشهري]ــــــــ[13 - 01 - 05, 06:50 ص]ـ

ما ذهب إليه الشيخ العثيمين رحمه الله قوي جدا بناه على ما أستنبطه من الأدلة وهذا اجتهاده فمن كان يرى أن الحق خلالف ما ذهب إليه الشيخ فله أن يأخذ بذلك دون أن يلقي لوما على الشيخ، وتبقى المسألة خلافية ومكانة الشيخ العلمية معروفة.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 01 - 05, 07:45 ص]ـ

تبويب البيهقي

(باب كيفية الجلوس في التشهد الأول والثاني

باب كيف يضع يديه على فخذيه والإشارة بالمسبحة

باب ما روي في تحليق الوسطى بالإبهام

باب كيفية الإشارة بالمسبحة

باب من روى أنه أشار بها ولم يحركها

باب الإشارة بالمسبحة إلى القبلة

باب السنة في أن لا يجاوز بصره إشارته

باب الدليل على أن هذا سنة اليدين في التشهدين جميعا

باب ما ينوي المشير بإشارته في التشهد

)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 01 - 05, 05:04 م]ـ

(حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَعُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا وَقَالَ الآخَرَانِ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِى وَائِلٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كُنَّا نَقُولُ فِى الصَّلاَةِ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - السَّلاَمُ عَلَى اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَى فُلاَنٍ. فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ذَاتَ يَوْمٍ «إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّلاَمُ فَإِذَا قَعَدَ أَحَدُكُمْ فِى الصَّلاَةِ فَلْيَقُلِ التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِىُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ فَإِذَا قَالَهَا أَصَابَتْ كُلَّ عَبْدٍ لِلَّهِ صَالِحٍ فِى السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ الْمَسْأَلَةِ مَا شَاءَ»)

فهل يقول قائل بأنه قوله (فإذا قعد أحدكم في الصلاة) يعم

قوله في حديث ابن الزبير (إذا قعد) وفي رواية (إذا قعد يدعو)

يفسره ماجاء في رواية الدارقطني

(إحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ آدَمَ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ عَنِ

ابْنِ عَجْلاَنَ عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه

وسلم إِذَا جَلَسَ يَدْعُو يَعْنِى فِى التَّشَهُّدِ يَضَعُ يَدَهُ الْيُمْنَى وَيُشِيرُ بِإِصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ

وَيَضَعُ الإِبْهَامَ عَلَى الْوُسْطَى وَيَضَعُ يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى فَخِذِهِ الْيُسْرَى وَيُلْقِمُ كَفَّهُ الْيُسْرَى

فَخِذَهُ الْيُسْرَى

)

انتهى

وفي سنن النسائي

(- أخبرنا يعقوب بن إبراهيم قال حدثنا يحيى عن ابن عجلان عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه:

-أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قعد في التشهد وضع كفه اليسرى على فخذه اليسرى وأشار بالسبابة لا يجاوز بصره إشارته.

)

ورواية ابن حبان

(أخبرنا عمر بن محمد الهمداني قال حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى القطان قال حدثنا بن عجلان عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا تشهد وضع يده اليسرى على فخذه اليسرى ووضع يده اليمنى على فخذه اليمنى وأشار بأصبعه السبابة لا يجاوز بصره إشارته

)

في سنن النسائي

(الإشارة بالإصبع في التشهد الأول

[745] أخبرني زكريا بن يحيى قال حدثنا الحسن بن عيسى قال أنبأ بن المبارك قال أنبأ مخرمة بن بكير حدثنا عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جلس في الثنتين أو في الأربع يضع يديه على ركبتيه ثم أشار بأصبعه

)

من الكبرى ونحوه في الصغرى

وبوب في الصغرى

(باب الإشارة بالأصبع في التشهد.

)

(موضع اليدين عند الجلوس للتشهد الأول)

وقول الأخ الكريم الشيخ الشهري وفقه الله

(هو إذا في قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - «إذا جلس في الصلاة)

سبق قلم والله أعلم

لأن القائل إذا جلس في الصلاة هو ابن الزبير و ابن عمر رضي الله عنهما

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 01 - 05, 05:51 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير