تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من عنده اطلاع على كتب الشيعة]

ـ[الأعمش]ــــــــ[29 - 12 - 04, 12:40 ص]ـ

أثر عن علي 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - حين سئل عن الخضاب قال:كان ذلك والإسلام قلٌ فأما الآن فقد اتسع نطاق الإسلام, فامرؤ وما اختار.

وجدته في نهج البلاغة , وأنا بحاجة إليه, فمن عثر عليه مسندا ولو في كتب الشيعة فليتفضل به مأجوراٍ وله مني دعوة في جوف الليلً

ـ[ناصر أحمد عبدالله]ــــــــ[29 - 12 - 04, 01:05 ص]ـ

على حد علمي فهم يعزونه في كتب الشيعة إلى نهج البلاغة أيضا ..

انظر على سبيل المثال:

(الرجاء عدم وضع روابط لمواقع أهل البدع) المشرف.

وجاري البحث إن شاء الله ..

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[29 - 12 - 04, 07:59 م]ـ

هذا الموضوع مهم قراءته قبل البحث عن الثر المذكور

من قراءاتي عن الشيعة (3) نسبة " نهج البلاغة " لعلي رضي الله عنه .. باطلة

سليمان بن صالح الخراشي

قال محمد العربي التباني في كتابه " تحذير العبقري من محاضرات الخضري " في بيان كذب الشيعة على علي رضي الله عنه عندما نسبوا له (كل) ما في كتاب " نهج البلاغة " الشهير:

نسبة نهج البلاغة لعلي – رضي الله عنه - دعوى باطلة بعشرة أوجه

الأول: عدم نقد العلماء الذين جاؤوا من بعد الشريف المرتضى إلى عصرنا لنهج لا يكون حجة على صحة نسبته لحيدرة رضي الله تعالى عنه عند العقلاء.

الثاني: عدم نقدهم له مفرع عن اطلاعهم كلهم عليه في هذه القرون العديدة وإقرارهم نسبته لعلي رضي الله تعالى عنه، واطلاعهم كلهم عليه في هذه القرون العديدة وإقرارهم له مستحيل عادة وإن جاز عقلا.

الثالث: اتفاقهم كلهم على صحة نسبته لحيدرة على فرض اطلاعهم عليه ليس بحجة أيضًا؛ لأنه بلا أسانيد توصل مؤلفه بحيدرة.

الرابع: الخوارج والرافضة والمعتزلة أبعد أهل الإسلام عن الرواية وأجهلهم بها وأعداهم لها ولحملتها، فالخوارج والرافضة لتضييقهم دين الإسلام وحصره فيهم؛ بتكفير الخوارج لجل الصحابة ما عدا الشيخين وجماعة قليلة والأمة الإسلامية كلها، والرافضة للصحابة كلهم ما عدا علياً وأولاده والأمة الإسلامية كلها، والمعتزلة لجعلهم العقل أصلاً والنقل فرعاً تابعاً مؤكداً له، لذلك يزدرون أهل السنة والجماعة ويلقبونهم بالحشوية وعليه:

فالخامس: الشريف المرتضى ليس من أهل الرواية؛ لأنه رافضي إمامي معتزلي بين وفاته ووفاة علي بن أبي طالب أربعمائة سنة إلا أربعاً.

السادس: على تقدير أنه من أهلها؛ بينه وبين حيدرة على أقل تقدير سبع طبقات من الرواة وقد حذفهم وقطع كتابه منهم:

وكل مالم يتصل بحال إسناده منقطع الأوصال

فمجرد قوله فيه (من خطبة له عليه السلام .. من كلام له عليه السلام) لا يدل على مطلق نسبته لحيدرة، ولو نسبة ضعيفة عند أهل الرواية، فضلاً عن كونها صحيحة.

السابع: لو فرض أن لكل ما يتعلق فيه بسبب الصحابة والتعريض بهم سنداً متصلاً بحيدرة لوجب البحث فيه عن أحوال رجاله واحداً واحداً على طريق فن الرواية.

الثامن: إذا قطع النظر عن هذه الأوجه يكفي في بطلانه أمران ظاهران: النيل من أعراض سادات الصحابة (الخلفاء الراشدين) تصريحاً وتعريضاً، والسجع المتكلف الظاهر التوليد الذي تنبو عنه فصاحة الصحابة والهاشميين، ولقد كان من واجب محمد عبده (المعتني بطبع الكتاب) عند المتغالين فيه في كل فن وخاصة في اللغة والكتابة ألا يخفى عليه هذا السجع المصطنع الذي يجزم كل من له إلمام بالعربية بأنه بعيد من فصاحة الصحابة السليقية. ولأجله جزم الصفدي والأدباء العصريون الذين عبر عنهم الأستاذ محمد محيي الدين بصيغة الإبهام بأنه من وضع الشريف المرتضى في قوله: " ولكن بعض المعروفين من أدباء عصرنا يميلون إلى أن بعض ما في الكتاب من خطب ورسائل لم يصدر عن غير الشريف المرتضى جامع الكتاب ". وجل الكتاب خطب ورسائل فليست بعضاً كما قال.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير