[لدي ثلاثة أسئلة]
ـ[مجاهد نفسه]ــــــــ[31 - 12 - 04, 04:55 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدي ثلاثة أسئلة هي كالتالي:
الأول / هل النوم بعد العصر مكروه؟
الثاني / هل الجلوس على عتبة الباب مكروه؟
الثالث / هل انشودة طلع البدر علينا ثابته وصحيحة؟
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[31 - 12 - 04, 05:30 م]ـ
أما النوم بعد العصر فلم يثبت فيه نهي. واما السؤال الثاني فلم أفهمه. وأما السؤال الثالث فلم يثبت.
ـ[محمد الفاتح]ــــــــ[31 - 12 - 04, 10:05 م]ـ
اقول ولله الحمد اما بالنسبة للنوم فلم يثبت فيهاحديث_والله اعلم-
اما الجلوس على العتبات فان كان المقصود الجلوس على قارعة الطريق فلا يجوز الا ان تعطي الطريق حقه كما لا يخفى -راجع كتاب رياض الصالحين وشرحه لابن علان-
ـ[مجاهد نفسه]ــــــــ[01 - 01 - 05, 12:29 ص]ـ
جزاكم الله خير
المقصود الجلوس على طريق الباب المؤدي للخارج ويسمى (العتبه)
ـ[حسين الزعبي]ــــــــ[01 - 01 - 05, 12:38 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبه لسؤالك الأول وهو النوم بعد العصر فهناك حديث ولا أعرف مدى صحته
وجاء الحديث في ما معناه من نام بعد العصر وأصابه مس فلا يلومن الا نفسه
والثابت علميا كما سمعت بأن النوم بعد العصر يهلك الجسم
ـ[طلال العولقي]ــــــــ[01 - 01 - 05, 12:54 ص]ـ
أيها الأخوة بارك الله فيكم، لو اجتهدتم في ذكر الدليل ومن قال به من العلماء لكان أحرى وأجدر.
ـ[أبو المنذر الأثري]ــــــــ[01 - 01 - 05, 02:22 ص]ـ
مااورده الأخ الزعبي ..
سئل عنه الليث بن سعد فقال لاأدع نومة العصر لأجل حديث إبن لهيعه .. او كما قال والله أعلم
ـ[علاء شعبان]ــــــــ[01 - 01 - 05, 05:05 م]ـ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته؛
أخي الكريم:
بالنسبة للسؤال الأول: " هل النوم بعد العصر مكروه؟ "
فحد علمي - فيما من الله تعالى عليَّ بالاطلاع عليه – أنه ما صح فيه شيئاً مرفوعاً (فيما قرأته)، وحاصل وما وجدته هو استحسان لبعض أهل العلم أو اعتماد على حديث ضعيف، ولكن هناك بعض الآثار عن الصحابة لم أقف بعدُ على تحقيقها عسى أن يمنُ الله تبارك وتعالى بذلك قريباً
وإليك أخي الكريم ما من الله تعالى عليَّ بمعرفته في هذه المسألة:
قال الإمام الطحاوي في " مشكل الآثار " (1/ 99 – 104):
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ فُلَيْحٍ الْخُزَاعِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ , قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: رَأَيْت اللَّيْثَ بْنَ سَعْدٍ وَقَدْ رَاحَ إلَى الْمَسْجِدِ قَرِيبًا مِنْ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ فَقَالَ لَهُ بَكْرُ بْنُ مُضَرَ: مَا لِي أَرَاك يَا أَبَا الْحَارِثِ مُهَيَّجَ الْوَجْهِ!!
فَقَالَ: إنِّي صَلَّيْت صَلَاةَ الْعَصْرِ ثُمَّ انْصَرَفْت إلَى مَنْزِلِي فَنِمْت ثُمَّ رُحْت هَذِهِ السَّاعَةَ.
فَقَالَ لَهُ بَكْرٌ: أَوَمَا قَدْ عَلِمْت مَا قَدْ رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي النَّوْمِ بَعْدَ الْعَصْرِ؟!
فَقَالَ اللَّيْثُ: لَا.
فَقَالَ بَكْرٌ: حَدَّثَنِي عُقَيْلُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ ابْنِ شِهَابِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: [مَنْ نَامَ بَعْدَ الْعَصْرِ فَاخْتُلِسَ عَقْلُهُ فَلَا يَلُومَنَّ إلَّا نَفْسَهُ].
فَقَالَ اللَّيْثُ: مَا سَمِعْت بِهَذَا مِنْ حَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَكَانَ هَذَا الْحَدِيثُ مُنْقَطِعًا.
قلتُ: وهذا أخرجه أبو يعلى في " مسنده "، وضعفه الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة " برقم (39).
وَكَمَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ جَابِرٍ الرَّشِيدِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الْبُرُلُّسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَيْوَةُ وَابْنُ لَهِيعَةَ قَالَا: أَنْبَأَ عَمْرُو بْنُ زِيَادٍ الْحَضْرَمِيُّ أَنَّ أَبَا فِرَاسٍ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ يَقُولُ: [النَّوْمُ ثَلَاثَةٌ: فَنَوْمٌ خُرْقٌ، وَنَوْمٌ خُلُقٌ، وَنَوْمٌ حُمْقٌ؛ فَأَمَّا نَوْمَةُ الْخُرْقِ فَنَوْمَةُ الضُّحَى يَقْضِي النَّاسُ حَوَائِجَهُمْ وَهُوَ نَائِمٌ , وَأَمَّا نَوْمَةُ خُلُقٍ فَنَوْمَةُ الْقَائِلَةِ نِصْفَ النَّهَارِ , وَأَمَّا
¥