تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يملك "النسخة الهندية" من علل الدارقطني فليساعدني وله مني الدعاء]

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[03 - 01 - 05, 01:08 م]ـ

أريد نص السؤال والجواب من علل الدارقطني "النسخة الهندية" حول هذا الحديث:

من حديث حبيب بن أبي ثابت عن أنس: ((من صلى أربعين صباحاً في جماعة كتب الله له براءة من النار)).

(تنبيه): نص هذا السؤال غير موجود في النسخة المصرية للعلل؛ بل هو من زوائد النسخة الهندية.

فنرجو من الإخوة الأفاضل مساعدتي للأهمية، ولو وضعت صورة الصفحة من المخطوطة لكان أفضل وأوثق.

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[04 - 01 - 05, 02:17 ص]ـ

أين الإخوة الأفاضل، وأخص منهم الأخ "مازن السرساوي" (المنتفض) فرسالته في تحقيق مسند أنس من علل الدارقطني.

ـ[أبو عبد الله المكي]ــــــــ[25 - 05 - 05, 08:43 ص]ـ

أخي الفاضل: أحمد

أولا: الشيخ مازن ليس هو المنتفض

ثانيا: الشيخ مازن حقق علل ابن المديني ونال بها درجة التخصص العام الماضي في جامعة الأزهر

ثالثا: المنتفض الآن يكتب باسم (أبو عبد الله المكي) بدون شرطه في الاسم

رابعا: أعتذر على التأخير في الجواب فما رأيته إلا قبيل الكتابة هنا مباشرة

وسيأتيك إن شاء الله ما طلبت

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبد الله المكي]ــــــــ[25 - 05 - 05, 08:57 ص]ـ

(75): وسئل (1) عن حديث الحسن عن أنس قال رسول الله صلى الله وسلم: " من صلى (2) صلاة الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله بشيء من ذمته ".

فقال: يرويه مبارك بن فضالة عن الحسن عن ....... (3) أحمد بن بكر البالسي عن ... بن الحسن عن مبارك بن فضالة ..... (4)

وإنما روى هذا الحسن عن جندب بن عبد الله البجلي كذلك رواه داود بن أبي هند وأشعث الحمراني (5)


(1) هذا السؤال مثبت من ص
(2) غير واضحة في الأصل
(3) غير واضح بالأصل ولعله: أنس ... ويرويه
(4) لعله: وهو وهم
(5) (الحمراني) كأنها هكذا في بالأصل ويؤكد أنه المراد رواية الطبراني في الأوسط 3/ 48

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[25 - 05 - 05, 10:14 ص]ـ
الشيخ المسدَّد الْمُبَارك / أبو عبد الله المكِيُّ
سلامِي إليكم كثير، ودعواتِي لكم بدوام التوفيق، والإقبال على ما رغبتم فيه، وعزمتم عليه، والله يهديكم سبلكم، ويوفقكم لما فيه رضاه ظاهراً وباطناً.
[أولاً] السؤال عن حديث حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ صَلَّى أَرْبَعِينَ صَبَاحَاً فِي جَمَاعَةٍ كَتَبَ اللهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنْ النَّارِ)).
والجواب عن حديث الْحَسَنِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ صَلَّى صَلاةَ الصُّبْحِ، فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ، فَلا يَطُلُبَنَّكُمْ اللهُ بَشَيءٍ مِنْ ذِمَّتِهِ)).
[ثانياً] السؤال وارد بالنسخة التى عليها العمل عندكم برقم (94)، ولا تشويش فيه ولا نقص إلا موضعين سهل عليكم استدراكهما، وتحرير الناقص فيهما.
[ثالثاً] سألكم أخوكم الشَّيْخُ أَحْمَدُ بْنُ سَالِمٍ الْمِصْرِِيُّ، وهو يريد مزيد بيانٍ وإيضاحٍ، وقد طالعت ما علقتم على هذا الحديث، فوجدته وافياً بالغاً غاية القصد، فبارك الله عملكم. فلم لا نثبته هاهنا إفادة للمستفيد.
[رابعاً] ننتظر الجواب. وفقكم الله ورعاكم.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[25 - 05 - 05, 11:07 ص]ـ
الشَّيْخُ/ أَحْمَدُ بْنُ سَالِمٍ الْمِصْرِِيُّ
وفقتم للخير، وبارك الله فيكم.
السؤال وارد بالنسخة الهندية التِي قام بتحقيقها الشيخ / أبو عبد الله أكرم المكِي هكذا:
(94) وسئلَ عَنْ حَدِيثِ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ صَلَّى [أَرْبَعِينَ صَبَاحَاً] (1) فِي جَمَاعَةٍ كَتَبَ اللهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنْ النَّارِ، وَبَرَاءَةً مِنْ النِّفَاقِ)).
فقال: يرويه أبُو الْعَلاءِ الْخَفَّافُ خَالِدُ بْنُ طَهْمَانٍ، وطُعْمَةُ بْنُ عَمْرٍو الْجَعْفَرِىُّ عَنْ حَبِيبٍ، واختلف عنهما:
فرواه عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ الْخَفَّافُ عَنْ أبِي الْعَلاءِ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ، ووهم فِي قوله ابْنِ أَبِي ثَابِتٍ، [وإنما هو] (2) حَبِيبٌ أبُو عُمَيْرَةَ الإسْكَافُ، شيخٌ لأهل الكوفة.
وقال الجرَّاح .... عن طُعْمَةَ بْنِ عَمْرٍو عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ، ووهم أيضاً.
وخالفه نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، فرواه عن أبِي قتيبة عَنْ حَبِيبِ عَنْ أَنَسٍ، ولم ينسبه، وهو حَبِيبٌ أبُو عُمَيْرَةَ الإسْكَافُ.
وانتظر مزيد بيانٍ وإيضاح من الشيخ / أبِي عبد الله المكِيِّ.

ـ[أبو عبد الله المكي]ــــــــ[25 - 05 - 05, 05:59 م]ـ
الشيخ الفاضل محدث الإسكندرية: أبا محمد الألفي حفظه الله تعالى
هذا لا يستأذن فيه ولا يحتاج ذلك إلى إذن
فأنت الشيخ تفعل بتلميذك ما تراه صالحا
وهذا ما عهدته منكم نحسبك من المتواضعين لله المعتزين بالعلم ولا نزكي على الله أحدا
لكن لي رجاء من فضيلتكم: وهو أن تعليقي على الحديث يفتقر إلى تزيين بقلمكم المهذب فالحاجة إليه ماسة
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير