تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أود طرح موضوع للرد على المتعالم سعيد ممدوح]

ـ[عبدالغفار بن محمد]ــــــــ[03 - 01 - 05, 11:20 م]ـ

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى:

احبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كم سررت والله بفضح المتعالم ابن ممدوح في هذا المنتدى المبارك على رؤوس الأشهاد، ولقد وفقني الله تعالى بالرد عليه وتعقبه فيما أورده في كتابه رفع المنارة من أحاديث زيارة القبر الشريف، محاول لاهثا تصحيحها لبدعة تشرب بها قلبه ومخالفا لكثير من قواعد الحديث ضاربا بأقوال الأئمة عرض الحائط.

واستأذن المشرف الكريم في ذلك

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[04 - 01 - 05, 06:06 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:

تفضل - بارك الله فيك -.

فمنكم نستفيد المزيد، عن الهارب العنيد، محمود سعيد!

ـ[ابن نائلة]ــــــــ[04 - 01 - 05, 12:48 م]ـ

تفضل يرحمك الله، واجعله من خير أعمالك

ـ[عبدالغفار بن محمد]ــــــــ[04 - 01 - 05, 09:49 م]ـ

جزاكم الله خيرا وسوف أفتح موضوعا جديدا بعنوان

(توضيح العبارة في الرد على صاحب كتاب رفع المنارة في أحاديث الزيارة)

وهو عبارة عن بحث جمعت فيه أحاديث زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم وتكلمت عليها بما فتح الله علي متتبعا منهج أهل الحديث، ثم وقفت على كتاب المتعالم ابن ممدوح (رفع المنارة طبعة دار الإمام النووي الطبعة الأولى) فضمنت البحث الرد عليه وجعلت له عنوانا هو (الرد على المعترض) والبحث عبارة عن دراسة منهجية لأحاديث الزيارة، وسوف أطرحه هنا تباعا، وأرجو من الله الأجر والثواب وبيان الصواب في هذه المسألة.

ـ[بن خميس]ــــــــ[04 - 01 - 05, 10:37 م]ـ

وفقك الله وسدد خُطاك

ـ[ابن نائلة]ــــــــ[05 - 01 - 05, 12:14 م]ـ

أخي الكريم

أود تنبيهك إلى أنه قد سبقك في الرد على كتابه رفع المنارة اثنان

الأول عمرو عبد المنعم في كتابه (هدم المنارة) وهو رد ضعيف في نظري

الثاني: أظن أن اسمه (المنياوي) في كتاب بعنوان (تحفة الأخيار في حديث مالك الدار)

لم أذكر لك ذلك لكي أثنيك عن المضي فيما عزمت عليك، لكني أحببت أن تكون على علم وبينة

استمر في عملك وفي ردك على هذا الرجل يرفع الله قدرك ومقامك

ـ[عبدالغفار بن محمد]ــــــــ[05 - 01 - 05, 05:46 م]ـ

جزاك الله خيرا اخي الكريم على هذا التنبيه، وقد وقفت على الأول ولم أر الثاني، وهذا من فضل الله عزوجل أن قيض من أهل الحق من يردع أهل الباطل، واتمثل هنا حال العقرب إذا رأها جمع من الناس فالكل يهب لضربها بالنعال والجريد حتى لا تؤذي الناس.

والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات، ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير