تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الأذان بصوت الشيخ الألباني]

ـ[ابن زهران]ــــــــ[04 - 01 - 05, 05:11 م]ـ

هذا هو صوت شيخنا الشيخ الألباني رحمه الله تعالى وهو يؤذن بين جلسائه يعلمهم كيفية الأذان

استمع إليه وادع له بخير.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[04 - 01 - 05, 05:49 م]ـ

رحمه الله

وما قاله أبو ليلى وأقره عليه شيخنا رحمه الله من تحريك الرأس ووضع الأصبع في الأذن: لا علاقة له بالسنة

والله أعلم

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[04 - 01 - 05, 08:18 م]ـ

الملف معطل

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[04 - 01 - 05, 09:16 م]ـ

أنا اشتغل معي

اعمل له

Extract Here

من على يمين الماوس

بعد نزول الملف

ـ[ابن زهران]ــــــــ[05 - 01 - 05, 10:26 ص]ـ

الشيخ إحسان العتيبي:

العجب من سكوت شيخنا رحمة الله عليه على أبي ليلى ولم يرد عليه بالإنكار!!

وقد يكون ذلك رأي الشيخ أو ثبت عنده شيء فيه.

الأخ إسلام بن منصور:

الملف مضغوط بصيغة Winrar

فك الضغط واستمع له.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[05 - 01 - 05, 10:33 ص]ـ

نعم

وفقك الله

هو رأي الشيخ الألباني رحمه الله

لكن عند التأمل تجد أن لا علاقة لما فعله بلال رضي الله عنه بكونه من سنن الأذان ولا يدخل ذلك في باب الإقرار على أمر يتعلق بالشرع

ولذا إذا أذن المؤذن الآن بالميكرفون فلا حاجة له لتحريك رأسه عن اليمين والشمال لعدم الحاجة لذلك

والله أعلم

ـ[ابن زهران]ــــــــ[05 - 01 - 05, 11:41 ص]ـ

هو رأي الشيخ الألباني رحمه الله

لكن عند التأمل تجد أن لا علاقة لما فعله بلال رضي الله عنه بكونه من سنن الأذان ولا يدخل ذلك في باب الإقرار على أمر يتعلق بالشرع

ولذا إذا أذن المؤذن الآن بالميكرفون فلا حاجة له لتحريك رأسه عن اليمين والشمال لعدم الحاجة لذلك

لم أفهم مقصودك من قولك (عند التأمل تجد أن لا علاقة لما فعله بلال رضي الله عنه بكونه من سنن الأذان ولا يدخل ذلك في باب الإقرار على أمر يتعلق بالشرع).

فهذا فعلا من الإقرارات التي أقر بها النبي صلى الله عليه وسلم بلالًا رضي الله عنه عليه.

وإن نظرنا إلى الناحية التحليلية لعلة التحريك فهي توجيه الصوت يمينًا ويسارًا لإسماع من في الجهتين.

لكن في زماننا قد أغنى مكبر الصوت عن علة التحريك لكن يبقى الأمر بسنيتها لإقرار النبي صلى الله عليه وسلم عليها، فمن فعلها فقد أصاب السنة ومن تركها فلا حرج عليه لمار رواه مسلم رحمه الله عن أبي جحيفة في حديث الأذان (فجعلت أتتبع فاه هاهنا وهاهنا - يقول يمينا وشمالا- يقول: حي على الصلاة حي على الفلاح).

أما قولى عن الشيخ رحمه الله أنه قد يكون ثبت عنده شيء فيه فلم يكن مقصودي ثبوت التحريك ولكن ثبوت العمل به والله تعالى أعلم.

وفي انتظار تصويبكم

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[05 - 01 - 05, 03:42 م]ـ

الحمد لله وحده ...

وإن نظرنا إلى الناحية التحليلية لعلة التحريك فهي توجيه الصوت يمينًا ويسارًا لإسماع من في الجهتين.

ما الحامل على هذا التعليل أخي الكريم ابن زهران؟

أعني: من أين استفدنا هذه العلة؟ وهل ليس ثمَّ علَّة غير ذلك؟ ولماذا؟

=====

وأما بخصوص وضع الأصبعين فقد قال الترمذي عقب روايته لحديث أبي جحيفة - رضي الله عنه -:

((حديث أبي جحيفة حديث حسن صحيح وعليه العمل عند أهل العلم يستحبون أن يدخل المؤذن إصبعيه في أذنيه في الأذان وقال بعض أهل العلم وفي الإقامة أيضا يدخل إصبعيه في أذنيه وهو قول الأوزاعي وأبو جحيفة اسمه وهب بن عبد الله السوائي)).

غير أن لفظ الترمذي - رحمه الله - للحديث معلول.

فهو عنده من حديث عبدالرزاق عن الثوري عن ابن أبي جحيفة عن أبيه أنه رأى بلاًلاً.

والحديث في الصحيحين:

من طريق الفريابي عن الثوري به عند البخاري.

ومن طريق وكيع عن الثوري به عند (ابن أبي شيبة) وعنه مسلم.

وليس في أحدهما ذكر وضع الأصبعين في الأذنين

وكذلك في ((المستخرج)) لأبي نعيم من طريق ابن مهدي عنه كما في ((الفتح)).

وقد انتقد الأئمة بعض شيء على: (عبدالرزاق عن الثوري) كما هو مشهور، وزعم الحافظ في ((الفتح)) أن في رواية عبدالرزاق إدراجاً، ولهذا السبب انتقد على أبي نعيم الجمع بين عبدالرزاق و ابن مهدي على لفظ عبدالرزاق وحده.

وأمر لفظ الترمذي لا يخفى على جميعكم - إن شاء الله - فلا يحتاج إلا تطويل

غير أن روايته للحديث شيء، و فقهه شيء آخر، وقد أشار البخاري، ذاك الفقيه - رحمه الله - إلى الاختلاف في وضع الأصبعين بلطافته المعتاده في تبويبه إذ قال:

((باب هل يتبع المؤذن فاه ههنا وههنا وهل يلتفت في الأذان؟ ويذكر عن بلال أنه جعل إصبعيه في أذنيه وكان ابن عمر لا يجعل إصبعيه في أذنيه و قال إبراهيم لا بأس أن يؤذن على غير وضوء وقال عطاء الوضوء حق وسنة وقالت عائشة كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه))

وإن كان صدره بالبناء للمفعول، بينما جزم بعدم وضع ابن عمر لأصبعيه. ولم أبحث عن أثر ابن عمر.

وأتوقع ألايصعب العثور عليه عند ابن أبي شيبة، ولكنها قلة الحيلة!

واعتمده - أعني وضع الأصبعين - النووي من الشافعية في المجموع، وجزم بأن الأصبعين هما السبابتان

ولا أعلم وجه ذلك.

فأظن أن الأمر يحتاج إلى تكلف بحث، خاصة في الموقوفات. قبل الجزم بأنه (ليس من السنة).

ومثل هذا لا يفوت فضيلة الشيخ إحسان العتيبي.

فليته لا يبخل.

والحمد لله أولاً وآخراً.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير