تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمار احمد المغربي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 07:13 م]ـ

للرفع

........

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[20 - 09 - 09, 08:28 م]ـ

الأمر واسع في شأن ألفاظ التكبير، وقد تعددت ألفاظ التكبير المنقولة عن الصحابة رضي الله عنهم، ولعموم: ((ولتكبروا الله على ما هداكم)). وبالله التوفيق

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[20 - 09 - 09, 11:01 م]ـ

الأمر واسع في شأن ألفاظ التكبير، وقد تعددت ألفاظ التكبير المنقولة عن الصحابة رضي الله عنهم، ولعموم: ((ولتكبروا الله على ما هداكم)). وبالله التوفيق

تقبل الله طاعتكم شيخنا وهل هذا يندرج تحته أيضا مع التكبير قولهم

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد و أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا ..

ـ[حسين القحطاني]ــــــــ[21 - 09 - 09, 09:41 ص]ـ

كما ذكر الاخوة فالأمر واسع في صيغة التكبير حيث لم يرد نص عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد جاء عن بعض الصحابة كأبي هريرة وابن عمر انهما كانا يكبران فيكبر الناس بتكبيرهما ولكن لم يرد عنهما صيغة حسب علمي الضعيف واما الصلاة على النبي التي ذكرت وعلى ازواجه وذريته فهي داخلة في الذكر والاولى هو التكبير للنص القرآني والصلاة على النبي مشروعة في كل حين ولكن انبه الى مخالفة قد تقع من بعض الناس وهي انتظامهم جميعا بصوت واحد ولفظ واحد فهذا مخالف لما كان عليه السلف وانما كل يذكر الله بشخصه مستحضرا مايقول واقصد بالمخالفة مايسمى بالتكبير الجماعي والله اعلم

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[21 - 09 - 09, 11:36 م]ـ

تقبل الله طاعتكم شيخنا وهل هذا يندرج تحته أيضا مع التكبير قولهم

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد و أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا ..

ومنكم أخي الحبيب، وفرَّج عنكم

لا بأس بإضافة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم إلى التكبير، كما أنه لا بأس بإضافة "التحميد أو التهليل" الوارد باستفاضة عن السلف الصالح في هذا المقام.

وأما التكبير الجماعي فنرى أنه مشروع غير ممنوع، وقد أمر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بإخراج العواتق وذوات الخدور لشهود دعوة المسلمين .. قال: (ويكبِّرن بتكبيرهم)، وجاء: (ويكبرن معهم).

وللفائدة: "اللهم صلِّ" تكتب بدون ياء.

ـ[حسين القحطاني]ــــــــ[22 - 09 - 09, 07:03 ص]ـ

وأما التكبير الجماعي فنرى أنه مشروع غير ممنوع، وقد أمر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بإخراج العواتق وذوات الخدور لشهود دعوة المسلمين .. قال: (ويكبِّرن بتكبيرهم)، وجاء: (ويكبرن معهم).

اما امر رسول الله باخراج العواتق وغيرهن فمعروف واما لفظ (ويكبرن بتكبيرهم) و (يكبرن معهم) هل يستفاد منه او يفهم مشروعية التكبير الجماعي بصوت واحد ولفظ واحد الا ترى ياشيخنا ابويوسف ان الامر يحتاج الى بعض تأمل فاذا كبر جماعة قيل يكبرون معا ولعلك تفيدنا بمن قال بمشروعيته من اهل العلم المعتبرين للفائدة

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[22 - 09 - 09, 11:18 ص]ـ

الإشكال هو في إنكار هذا الأمر الذي يظهر جلياً أن الدليل يحتمله، بل واعتباره مخالفاً لفعل الصحابة، وأنى لنا ذلك؟!

جاء عن عمر رضي الله عنه أنه كان يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون فيسمعه أهل السوق فيكبرون حتى ترتج منى تكبيراً واحداً.

قال الإمام مالك: (الأمر عندنا أن التكبير في أيام التشريق دبر الصلوات، وأول ذلك تكبير الإمام والناس معه دبر صلاة الظهر من يوم النحر، وآخر ذلك تكبير الإمام والناس معه دبر صلاة الصبح من آخر أيام التشريق ثم يقطع التكبير).

قال الإمام الشافعي في "الأم": (ويكبر الحاج خلف صلاة الظهر من يوم النحر إلى أن يصلوا الصبح من آخر أيام التشريق، ثم يقطعون التكبير إذا كبروا خلف صلاة الصبح من آخر أيام التشريق، ويكبر إمامهم خلف الصلوات، فيكبرون معاً، ومتفرقين ليلا ونهارا، وفي كل هذه الأحوال)

وقال: (ولا يدع من خلفه التكبير بتكبيره، ولا يدعونه إن ترك التكبير) أي ولا يتركوا التكبير إن تركه إمامهم، فإن كبر كبروا مقتدين به.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير