تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هذا الشاخص الذي في حوض الجمرات ما أصله؟ ومتى وضع؟ وهل شكل الحوض وسعته توقيفي أولا؟]

ـ[أبو محمد التميمي]ــــــــ[14 - 01 - 05, 08:03 م]ـ

*هذا الشاخص الذي في حوض الجمرات ما أصله؟

ومتى وضع؟

وعلى أي أساس كان وضعه؟

*وهل شكل الحوض وسعته توقيفي أولا؟

من يفيدنا من الأخوة

وجزاكم الله خيرا,,,,,,,,

ـ[أبو محمد التميمي]ــــــــ[15 - 01 - 05, 03:15 م]ـ

هل بحثت هذه المسألة في الملتقى قبل هذا؟؟؟؟

ـ[أبو محمد التميمي]ــــــــ[16 - 01 - 05, 01:37 ص]ـ

من أسباب طرح هذه المسألة أنه حصلت في هذه السنة تغييرات لشكل الحوض والشاخص,

فهل يفيدنا أحد الأخوة؟؟؟؟

ـ[عبدالرحمن العلي]ــــــــ[16 - 01 - 05, 06:53 ص]ـ

قال الشيخ عبدالله البسام رحمه الله:

بقي مكان الرمي طوال القرون الماضية غير محاط بشيء ولا معلم عليه بشيء وفي عام 1292هـ وضع شبك حديدي لمنع الزحام وذلك بفتوى من بعض علماء مكة فاعترض على هذا العمل بعض العلماء وأشدهم اعتراضا الشيخ علي باصبرين عالم جدة وقال: إن هذا الشبك يوهم بأن ما وراءه كله مرمى فأزيل ووضع الحائط المحيط بالجمرات الآن وذلك في عام 1293

توضيح الأحكام 3/ 358

وقال الشيخ سلمان العودة حفظه الله:

ما هو موضع الرمي؟ هو مجتمع الحصى الذي تتكوم فيه الجمار، سواء الحوض أو ما يحيط به مما تكون فيه الأحجار، والحوض لم يكن في عهد النبوة, ولا الخلفاء الراشدين، وقد اختلف في وقت بنائه، هل كان في عهد بني أمية، أو بعد هذا، وقد كتب فيه المتخصصون ... وهنا يقول الإمام السرخسي الحنفي في (المبسوط ج4/ص67): فإن رماها من بعيد فلم تقع الحصاة عند الجمرة فإن وقعت قريباً منها أجزأه; لأن هذا القدر مما لا يتأتّى التّحرز عنه خصوصاً عند كثرة الزحام, وإن وقعت بعيداً منها لم يجزه. وهذا كلام نفيس؛ خصوصاً في هذه الأيام التي تحول رمي الجمار فيها إلى مشكلة عويصة، وقلّ عام إلا ويسقط العشرات، بل المئات تحت الأقدام صرعى، وينقلون جثثاً هامدة! وهذا عار يلحقنا جميعاً نحن المسلمين, ويجب علينا حكاماً وعلماء وعامة أن نجاهد في سبيل تلافيه وتداركه ...

ولست أدري كم يلزم أن يموت من المسلمين حتى نستيقظ ونتفطن ونغار على أرواحهم ونضع الأمر في نصابه؟! فما بال أقوام يغارون على فرعيات جرى الخلف فيها ... ويغمضون عن كليات جرى الجور عليها.

إن موت المسلم عند الله عظيم، فكيف في مثل هذه المواضع المباركة التي يأمن فيها الطير!

وعبد الله بن عمر يقول رأيت رسول اللّه -صلى الله عليه وسلم- يطوف بالكعبة ويقول: (مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ! مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ! وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ حُرْمَةً مِنْكِ مَالِهِ وَدَمِهِ وَأَنْ نَظُنَّ بِهِ إِلاَّ خَيْرًا). رواه ابن ماجه، وقَالَ: (لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ قَتْلِ رَجُلٍ مُسْلِمٍ). رواه النسائي والترمذي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو.

أفلا ترى – أخي المفتي – أن الحفاظ على الدماء وعلى حياة الناس أولى بالرعاية وأحق بالتذمم؟!

ولم يتفاخر قوم أن قد رمينا وأيدينا على الحوض!

أفرمى النبي صلى الله عليه وسلم ويده على الحوض؟

في أي كتاب هذا؟!! ولم يكن يومئذ حوض كما ذكرنا.

ومقصد الرمي ظاهر كما في قول عائشة: إِنَّمَا جُعِلَ الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ وَبَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَرَمْىُ الْجِمَارِ لإِقَامَةِ ذِكْرِ اللَّهِ.

فأين مِن ذكر الله مَن هو مشغول بنفسه, وطالب لنجاته في وسط طوفان من الناس, ماجوا وهاجوا واختلطوا, حتى لا يملك الواحد منهم من أمر نفسه شيئاً، وتحتهم أكوام من الحذاء والملابس والحجارة ... والجثث أحياناً, ولا حول ولا قوة إلى بالله؟!

http://www.islamtoday.net/pen/show_articles_*******.cfm?id=64&catid=38&artid=4981

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 01 - 05, 09:45 ص]ـ

في كلام الشيخ الفاضل سلمان العودة - حفظه الله في الرباط أعلاه عدة أمور هي محل بحث ونظر

أذكر بعضا منها

1/ قال الشيخ في رمي الجمار (وهو سنة في إحدى الروايات عن مالك)

السؤال ما معنى سنة في اصطلاح مالك

وبدون الرجوع إلى كتب المالكية

قال ابن حجر (وعند المالكية سنة مؤكدة فيجبر)

انتهى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير