[من يخرج هذا الحديث أحب الناس إلى الله أنفعهم]
ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 09 - 02, 08:21 ص]ـ
(((أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه، ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزال الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل)))
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=10233
وجزاكم الله خيرا
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[03 - 09 - 02, 01:02 م]ـ
1
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[03 - 09 - 02, 02:35 م]ـ
كان الأولى بالشيخ الألباني ــ رحمه الله ــ أن يضعّف الحديث، بل بالضعف الشديد.
وهذا ما تعودناه منه ــ رحمه الله ــ في ((السلسلة الضعيفة))، فإنه غالباً ما يحكم على حديث [بكر بن خنيس] بالضعف والضعف الشديد.
فانظر ــ مثلاً ــ:
(2/ 224 ــ 225)،، (3/ 455)،، (4/ 425 ــ 426)،، (7/ 133، 417، 455)،، (9/ 21)،، (5/ 256 ــ حفّف فيه)
ـ[أبوسهل السهيلي]ــــــــ[04 - 09 - 02, 12:01 م]ـ
قلت:
بل الحديث ضعيف لا يصح والله أعلم
وهو - بفضل الله وحده - محقق في المنزل
وسوف أبعث به لمن يكتبه وأرسله لكم إن شاء الله وحده
ـ[أبوالمنهال الآبيضى]ــــــــ[31 - 10 - 03, 11:55 ص]ـ
حديث: ((أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه، ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزال الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل)).
إسناده ضعيف:
أخرجه ابن أبي الدنيا في ((قضاء الحوائج)) [36].
من طريق بكر بن خنيس، عن عبد الله بن دينار، عن بعض أصحاب النبي – صلى الله عليه و سلم –، قال: قيل:يا ر سول الله من أحب الناس إلى الله؟ قال: .... (فذكره).
وهذا الإسناد ضعيف؛ من أجل بكر بن خنيس،
قال ابن معين مرة: ليس بشيء.
وقال مرة أخرى: صالح لا بأس به، إلا أنه يروي عن الضعفاء، ويكتب من حديثه الرقاق.
وقال النسائي، والعقيلي: ضعيف.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال ابن حبان: روى عن البصريين والكوفيين أشياء موضوعة، يسبق القلب إلى أنه المتعمد لها.
وقال أبوحاتم: ليس بقوي في الحديث، وقال: لا يبلغ الترك.
وقال ابن حجر: صدوق له أغلاط، أفرط فيه ابن حبان.
قلت: فالذي يظهر من أقوال الأئمة أنه ضعيف لا يحتمل تفرده، ولكنه يصلح في المتابعات.
وتابع بكر بن خنيس، الإمام مالك.
أخرجه أبونعيم في ((الحلية)) (6/ 348).
من طريق موسى بن محمد الموقري، ثنا مالك، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، بنحوه.
وموسى بن محمد، لم أقف على ترجمته.
وأخرجه الذهبي في ((الميزان)) (6/ 178، 188).
من طريقين، عن محمد بن صالح بن فيروز، عن نافع، عن ابن عمر، مرفوعا، بنحوه.
ثم قال: فهذان حديثان موضوعان على مالك، وله ثالث عن نافع عن ابن عمر باطل أيضا.
وأخرجه الطبراني في ((الكبير)) (12/ 453)، وفي ((الأوسط)) [2026]، وفي ((الصغير))
[861].
من طريق عبد الرحمن بن قيس الضبي، ثنا سكين بن سراج، ثنا عمرو بن دينار، عن بن عمر، مرفوعا، بنحوه.
وهذا الإسناد ضعيف جدا؛ عبد الرحمن بن قيس، قال فيه ابن حجر: متروك، كذبه أبو زرعة وغيره.
وأيضا فإن سكين بن سراج،
قال فيه البخاري: منكر الحديث.
وضعفه ابن عدي.
وقال ابن حبان: يروي الموضوعات.
وقال الذهبي: ليس بثقة.
قلت: قول البخاري جرح شديد فيه، فالذي يظهر أنه ضعيف جدا.
وبه أعله الهيثمي فقال في ((المجمع)) (8/ 191): رواه الطبراني في الثلاثة وفيه مسكين بن سراج وهو ضعيف. اهـ.
وأخرج ابن أبي الدنيا [38]، وابن حبان في ((روضة العقلاء)) (ص 299، 300).
من طريق الربيع بن صبيح، عن الحسن قال: (لأن أقضي حاجة لأخ لي أحب إلي من أن أعتكف شهرين).
وإسناده ضعيف؛ الربيع، قال فيه ابن حجر: صدوق سيئ الحفظ.
ـ[أبوالمنهال الآبيضى]ــــــــ[01 - 12 - 03, 03:28 م]ـ
وأخرجه أيضا أبوالشيخ في ((التوبيخ)) (88) من طريق عبد الرحمن بن قيس الضبي.
وسبق الكلام على هذا الطريق.
ـ[ناصر علي البدري]ــــــــ[02 - 12 - 03, 12:22 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي
انظر هذا الموقع به أكيد به تخريج المراد
http://sonnh.com (http://)