تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أيهما صحيح ويناسب الآية]

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[23 - 01 - 05, 08:56 م]ـ

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا حَسَنٌ وَحَجَّاجٌ قَالاَ حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ حَدَّثَنَا أَبُو قَبِيلٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُرِّىَّ يَقُولُ - قَالَ حَجَّاجٌ عَنْ أَبِى قَبِيلٍ حَدَّثَنِى أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجُبْلاَنِىُّ - أَنَّهُ سَمِعَ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ «مَا أُحِبُّ أَنَّ لِىَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا بِهَذِهِ الآيَةِ (يَا عِبَادِىَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)». فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَنْ أَشْرَكَ فَسَكَتَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ قَالَ «إِلاَّ مَنْ أَشْرَكَ، «إِلاَّ مَنْ أَشْرَكَ». ثَلاَثَ مَرَّاتٍ. (مسند احمد تحقيق الشيخ شعيب الأرنؤوط وجماعته (37/ 45 ح: 22362.

ولكن نرى هذا الحديث في تفسير ابن كثير (سورة الزمر: الآية: 53) ط: أولاد الشيخ 12/ 139 بدون إعادة " إلا من أشرك " وضبطه المحقق «ألا ومن أشرك». وكذلك ضبطه محقق تفسير الدر المنثور (تحقيق الدكتور عبد الله التركي).

ـ[عارف]ــــــــ[23 - 01 - 05, 11:39 م]ـ

الظاهر أن الصواب "ألا ومن أشرك"؛ لأن المقصود المغفرة للتائبين، فلا وجه للاسثناء.

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[24 - 01 - 05, 08:44 ص]ـ

من يملك طبعات مسند أحمد غير "الرسالة" فليساعدني.

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[27 - 01 - 05, 03:07 م]ـ

هل من مجيب

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[27 - 01 - 05, 06:57 م]ـ

في تفسير ابن كثير تحقيق الدكتور محمد البنا - وهي أجود الطبعات من حيث تحقيق النص وضبطه -: " أََلا وَمَن أشرك " ثلاث مرات. 7/ 3046

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير