[تسعة اسئلة ارجو الاحابة عليها جزاكم الله خيرا]
ـ[سؤول]ــــــــ[28 - 01 - 05, 02:16 م]ـ
1 - إن صح انه من السنة مسح الوجه باليدين عند القيام من النوم، فيكيف نجمع بين ذلك وبين النهي عن غمس اليدين في الإناء عند القيام من النوم أيضا.
2 - التكبير بعد السلام من الصلاة المفروضة، ثم بعد ذلك الشروع في الأذكار الواردة عقب الصلاة، هل يصح فعل ذلك، ولو لتذكير المصلين؟
3 - هل تصح هذه الصيغة في التكبير ((الله اكبر الله اكبر الله اكبر كبيرا، والحمد الله كثيرا، وسبحان الله بكرة واصيلا، الحمد الله وحده، نصر عبده واعز جنده وهزم الأحزاب وحده))
4 - مالضابط في تحريك السبابة عند الجلوس للتشهد؟
5 - حكم صلاة اربع ركعات قبل الفجر، ركعتين تحية المسجد، ثم ركعتين السنة؟
6 - هل يجوز الدعاء بقول قائل مثلا ((اللهم ارزقني منزلا أو سيارة)) في الصلاة المفروضة؟ وكيف لو كان اماما؟
7 - حكم القراءة والدعاء من كتاب الأذكار المسمى ((أدعية الحج والعمرة)) الذي يباع قرب الحرم، والتحجج بأن الكثيرين يفعلون ذلك؟
8 - هل صح التهنئة بعبارة ((تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال))؟
9 - قول جزاك الله الخير، بدلا من جزاك الله خيرا، هل يجوز اضافة ((ال)) لاني سمعت باضافة ((ال)) تصبح ابلغ في الدعاء؟
افيدوني ماجورين
ـ[سؤول]ــــــــ[01 - 02 - 05, 07:23 ص]ـ
انتظر اجابة اصلح الله الجميع
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[01 - 02 - 05, 07:50 ص]ـ
4 - أما تحريك السبابة (أو السباحة)، فغير ثابت والعلم عند الله، وإنما شذ به زائده بن قدامة أبو الصلت، كما عند أحمد (4/ 318) وأبي داود (727) والنسائي (2/ 126 ـ 127) والدارمي (1331) وابن خزيمة (1/ 354) وابن حبان (1860) وابن الجارود (208) والبيهقي (2/ 132 كبرى) وغيرهم.
ولهذا قال بعض الفقهاء: التحريك زائد من زائدة.
والراجح الإشارة فقط.
5 - تحية المسجد ليست نافلة مستقلة، وإنما إذا صلى المرء أي صلاة قبل الجلوس فإنه صلى تحية المسجد، المهم ألا يجلس قبل أن يصلي.
والله أعلم
ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[01 - 02 - 05, 09:23 ص]ـ
5ـ كأني بالأخ السائل يسأل عن قول الحنفية في هذه المسألة فإنهم يمنعون من صلاة غير ركعتين قبل الفجر أيا كانت
ـ[سؤول]ــــــــ[01 - 02 - 05, 09:59 م]ـ
كأني بالأخ السائل يسأل عن قول الحنفية في هذه المسألة
ما ادري عن قول الحنفية؟
على كل حال اتمنى ان اجد اجابات لجميع الاسئلة، وجزاكم الله خير
ـ[سؤول]ــــــــ[10 - 02 - 05, 10:37 م]ـ
يامشائخ اجيبوني بارك الله فيكم
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 02 - 05, 11:38 م]ـ
أخي سؤول أرجو أن لا تهمز المشايخ
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[11 - 02 - 05, 12:23 ص]ـ
روى مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب ما يقال بين تكبيرة الإحرام والقراءة، (601)
من حديث ابن عمر قال: بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال رجل في القوم الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من القائل كلمة كذا وكذا؟» قال رجل من القوم: أنا يا رسول الله!. قال: «عَجِبْتُ لها. فُتِحَتْ لها أبواب السماء»
قال بن عمر: فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك.
وروى أيضا (2696) من حديث مصعب بن سعد عن أبيه قال جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: علمني كلاما أقوله.
قال: «قل: لا إله إلا الله وحده لا شريك له الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا سبحان الله رب العالمين لا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم»
قال: فهؤلاء لربي فما لي؟
قال: «قل: اللهم اغفر لي وارحمني واهدني وارزقني»
قال موسى [أحد رجال الإسناد] أما: «عافني» فأنا أتوهم وما أدري. ولم يذكر ابن أبي شيبة في حديثه قول موسى.
وروى أحمد (4/ 85) وأبو داود (764) وابن ماجه (807) وابن خزيمة (468) وابن حبان (2901) وابن الجارود (180) وغيرهم من طريق شعبة عن عمرو بن مرة عن عاصم العنزي عن ابن جبير بن مطعم عن أبيه رضي الله عنه قال:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل الصلاة قال الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا ثلاثا وسبحان الله بكرة وأصيلا اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم من نفخه ونفثه وهمزه
¥