تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 01 - 05, 08:19 ص]ـ

..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 02 - 05, 09:42 ص]ـ

وهذة فتاوى من موقع (الشبكة الإسلامية)

المفتي: (مركز الفتوى) بإشراف د. عبدالله الفقيه:

(والنقل ليس بالضرورة يعبر عن رأي)

رقم الفتوى: 23481

عنوان الفتوى: الخشوع ... معناه ... وحكم الصلاة بدونه

تاريخ الفتوى: 02 شعبان 1423

السؤال

هل الذي لا يخشع في صلاته يدخل النار ويعتبر كافراً لأن الله لم يتقبل صلاته أي كأنه لم يصل؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالخشوع في الصلاة، وتدبر معاني ما يتلى فيها من قرآن، ويذكر فيها من أذكار هو روح الصلاة، وبدونه تصبح الصلاة مجرد حركات لا حياة فيها.

وقد حكم الله بفلاح عباده الخاشعين في الصلاة، حيث قال: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ) [المؤمنون:1 - 2].

وفي الحديث الذي رواه أحمد والنسائي وابن حبان من رواية عمار بن ياسر أنه صلى ركعتين فخففهما، فقال له عبد الرحمن بن الحارث: يا أبا اليقظان أراك خففتهما، فقال: بادرت بهما الوسواس، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الرجل ليُصلي الصلاة، ولعله لا يكون له منها إلا عشرها أو تسعها أو ثمنها أو سبُعها أو سدسها حتى أتى على العدد".

والمقصود بالخشوع في الصلاة خشوع القلب، وهو خوفه من الله.

وقيل الخشوع في الصلاة: الإقبال عليها. وقيل: السكون فيها. وقيل: ألا يحدث نفسه في الصلاة.

ومع أهمية الخشوع في الصلاة، فإن صلاة من فاته صحيحة عند جمهور العلماء.

واختار ابن حامد وابن الجوزي من الحنابلة أنها تبطل.

وقيل: حصول الخشوع شرط ولو في جزء من الصلاة حده البعض بتكبيرة الإحرام.

والصحيح الأول، وهو أن الخشوع ليس شرطاً لصحة الصلاة، وهو الذي عليه جماهير العلماء، وقد نقل الإمام النووي الاتفاق عليه، كما في المجموع الجزء الرابع باب الخشوع في الصلاة.

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى بإشراف د. عبدالله الفقيه

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/ShowFatwa.php?lang=A&Id=23481&Option=FatwaId

رقم الفتوى: 55538

عنوان الفتوى: عدم الخشوع في الصلاة لا يبطلها

تاريخ الفتوى: 26 رمضان 1425

السؤال

أنا فتاة في الـ23 من عمري (أعاني من الوسواس القهري في الصلاة) ذهبت لأداء صلاة العشاء والتراويح في أحد المساجد (منذ8 سنوات لم أصلها في المسجد) وذلك لتخفيف حدة هذه الوساوس ولرغبتي في الشعور بالخشوع في الصلاة ولكن المشكلة كانت في الإمام فهو بعد قراءته للفاتحة لم يترك مجالا من الوقت يسمح بقراءتي للفاتحة بعده، ولكني قرأتها سريعاً جدا مع أنه بدأ في قراءة سورة من القرأن الكريم (بعد الفاتحة) وفي الركوع والسجود كنت أسبح بسرعة خوفا من أن يقوم الإمام وإنا لم أنته بعد من التسبيح, وكذلك الأمر في التشهد فأنا أحس أني لم أخشع ولم أكن أعلم ما أقول في هذه الصلاة. أرجو الإجابة: هل تعتبر صلاتي صحيحة أم عليَ إعادة الصلاة؟

أرجو منكم عدم ذكر بريدي الإلكتروني.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالجواب على هذا السؤال في عدة أمور:

الأول: أن الأفضل أن تصلي المرأة في بيتها لاسيما إذا كان في صلاتها في بيتها تحقيق الخشوع والخضوع في الصلاة.

الثاني: أن الوسواس مرض له أسباب وعلاج، وقد فصلنا ذلك في الفتوى رقم: 51601.

الثالث: أن الخشوع في الصلاة سنة وليس فرضاً على الراجح من أقوال أهل العلم، كما فصلناه في الفتوى رقم: 4215.

وعليه، فصلاتك صحيحة، وينبغي لك في المستقبل أن تصلي في بيتك فهو خير لك، وإن صليت مع الإمام في المسجد فحاولي الخشوع بقدر طاقتك.

وفقنا الله وإياك لما يحبه ويرضاه.

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى بإشراف د. عبدالله الفقيه

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/ShowFatwa.php?lang=A&Id=55538&Option=FatwaId

رقم الفتوى: 6598

عنوان الفتوى: حكم السرحان في الصلاة

تاريخ الفتوى: 12 شوال 1421

السؤال

ما هو حكم السرحان فى الصلاة وهل عليه ذنب وكيف أتجنبه وهل على السرحان في الصلاة في الحرم في مكة ذنب؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير