تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[1] حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ وأَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ قالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيُّ الْخُزَاعِيُّ ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ وحَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْحَوضِيُّ قالا ثَنَا شُعْبَةُ ح وحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أبُو مُسْلِمٍ الْكَشِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ حَكَّامٍ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أبِى التَّيَّاحِ عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ قَالَ: سَأَلَ صَفْوَانُ بْنُ مُحْرِزٍ عبدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ عَنْ الصَلاَةِ فِى السَّفَرِ؟، فقال: رَكْعَتَانِ، مَنْ خَالَفَ السُّنَّةَ كَفَرَ.

[2] حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلَ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أبِى رَجَاءٍ عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ قَالَ: سَأَلَ صَفْوَانُ بْنُ مُحْرِزٍ ابْنَ عُمَرَ عَنْ الصَّلاةِ فِي السَّفَرِ؟، فقال: رَكْعَتَانِ، مَنْ خَالَفَ السُّنَّةَ كَفَرَ.

[3] حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثنا يَعْقُوبُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ المخرمي ثَنَا عَفَّانُ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أبِى التَّيَّاحِ سَمِعْتُ مُوَرِّقاً يَقُولُ: سَأَلَ صَفْوَانُ بْنُ مُحْرِزٍ ابْنَ عُمَرَ عَنْ الصَّلاةِ فِي السَّفَرِ؟، فقال: رَكْعَتَانِ، مَنْ خَالَفَ السُّنَّةَ كَفَرَ.

[4] حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي يَحْيِى الْحَضْرَمِي المصري ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الهمداني ثنا عبد الرحمن بن زياد الرصاصي ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ وأبِى التَّيَّاحِ وَعَاصِمٍ الأَحْوَلِ كلهم عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: صَلاةُ السَّفَرِ رَكْعَتَانِ، مَنْ خَالَفَ السُّنَّةَ كَفَرَ.

[5] حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن وأحمد بن جعفر بن حمدان قالا: ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلَ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أبي فروة سمعت عونا الأزدي قال: كان عمر بن عبيد الله بن معمر أميراً على فارس، فكتب إلى ابن عمر يسأله عن الصلاة في السفر؟، فكتب اليه ابن عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من أهله صلى ركعتين حتى يرجع إليهم.

وحديث عاصم تفرد به الرصاصي، وحديث أبي رجاء تفرد به حجاج، وحديث أبى فروة تفرد به غندر عن شعبة)).

قلت: والحديث صحيح من رواية قَتَادَةَ ومُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ كلاهما عن صَفْوَانَ، قد جوده أثبات أصحاب شعبة عنه: أَبُو الْوَلِيدِ، وحَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْحَوضِيُّ، ورَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ.

ــــــــــــ[2] حَفْصِ بْنِ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ عنه

قال الإمام مسلم فى ((صلاة المسافرين)) (1112): حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ حَفْصِ بْنِ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: صَحِبْتُ ابْنَ عُمَرَ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ، فَصَلَّى لَنَا الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ أَقْبَلَ، وَأَقْبَلْنَا مَعَهُ حَتَّى جَاءَ رَحْلَهُ، وَجَلَسَ وَجَلَسْنَا مَعَهُ، فَحَانَتْ مِنْهُ الْتِفَاتَةٌ نَحْوَ حَيْثُ صَلَّى، فَرَأَى نَاسًا قِيَاماً، فَقَالَ: مَا يَصْنَعُ هَؤُلاءِ؟، قُلْتُ: يُسَبِّحُونَ، قَالَ: لَوْ كُنْتُ مُسَبِّحًا لأَتْمَمْتُ صَلاتِي يَا ابْنَ أَخِي، إِنِّي صَحِبْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّفَرِ، فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللهُ، وَصَحِبْتُ أَبَا بَكْرٍ فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللهُ، وَصَحِبْتُ عُمَرَ فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللهُ، ثُمَّ صَحِبْتُ عُثْمَانَ فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللهُ، وَقَدْ قَالَ اللهُ ((لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير