تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل القول بإعادة التعامل بالنقد الذهبي لا نصيب له من أرض الواقع؟ دعوة للحوار الجاد]

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[03 - 02 - 05, 06:25 م]ـ

وجزاكم الله خيرا

ـ[علي بن حميد]ــــــــ[03 - 02 - 05, 10:22 م]ـ

يا شيخ محمد - الله يحفظك - مصادر بحث هذه المسالة أظنها شحيحة ..

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[04 - 02 - 05, 12:03 م]ـ

و هل للمذكور في الخاص مقالات أو رسائل في المسألة .. ؟

و ما درجة تخصصه في هذا الباب؟

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[04 - 02 - 05, 01:14 م]ـ

بل له نصيب من أرض الواقع ...

فالذي أعلمه أن هناك شركة أو بنك وأظنه في أمريكا معاملاته بالذهب،

والشيكات والأوراق النقدية (الحوالات) فيها تعهد من البنك بصرف

ما قيمته ذهبا ... وهذا الخبر عهدي به بعيد منذ سنوات وسأنشط لتحقيقه

إن شاء الله ...

والتعامل بالذهب أو بقيمة الذهب أظنها مسألة عرضت على المؤتمر الإسلامي

أكثر من مرة في صورة الدعوة إلى التعامل بالدينار ألإسلامي، فلو نشط

أحد لمراجعة قرارات ومناقشات المؤتمر الإسلامي فسيجد هذا الأمر وأظن أن

المقترح هو ماليزيا ...

وجزاك الله خيرا أخي محمد على موضوعاتك الساخنة اللصيقة بالواقع وبالعلم

الصريح ...

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[05 - 02 - 05, 04:26 ص]ـ

جزاكم الله تعالى خيرا شيخنا رضا الصمدي

و اعلموا أني أمسكت عليكم قولكم ((وهذا الخبر عهدي به بعيد منذ سنوات وسأنشط لتحقيقه إن شاء الله تعالى)) ... و هذه المرة الأمر مهم جدا بالنسبة لي، و لن أعتبره ككثير من الوعود بالاهتمام في أمور خاصة ورسائل لعلكم تذكرونها، و انا عذرتكم حينها للمشاغل .... ابتسامة

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 02 - 05, 05:54 ص]ـ

الأخ الحبيب محمد رشيد وفقه الله

أما أن تتبنى الدول الغربية الذهب مجدداً فمحال بعيد، لأن العملة الورقية الهدف منها سرقة ثروات بني آدم وخصوصاً الدول الخائنة التي ربطت عملتها (ويا لها من تجرة خاسرة) بالدولار الأمريكي.

وهناك اقتراح ماليزي بإعادة التعامل بعملة عالمية سمتها بالدينار الذهبي، بحيث تكون الأساس الذي تبني عليه الدول الإسلامية عملتها واقتصادها ويكون التبادر التجاري عن طريق الدينار الذهبي. أما التعامل اليومي فسيبقى بالعملة الورقية طبعاً. وبإمكانك القراءة عن هذا المشروع هنا:

http://www.taxfreegold.co.uk/golddinar.html

والغرب يتخوف جدا من هذا المشروع لأنه يؤدي لانعتاق الدول الإسلامية من سيطرة الغرب الاقتصادية التي تلت سقوط الخلافة العثمانية. وبإمكانك قراءة هذه المقالة:

http://www.a1-guide-to-gold-investments.com/gold-dinar.html

وهذه مجموعة من المقالات التي تتحدث عن خطر هذا المشروع على الغرب:

http://www.321gold.com/info/gold_dinar.html

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[05 - 02 - 05, 09:27 ص]ـ

جزاك الله خيرا أستاذ محمد .... و الأمر و الله جد خطير و مهم .. و العجيب أني تحدثت مع بعض الإخوة من قبل فقال لي / لابد و أن نكون واقعيين، و أننا لا يمكننا أبدا العودة إلى التعامل الذهبي السلعي .. و كأنه غفل أن التعامل الوارقي ما هو إلا أثر من آثار الانهزام و فرض سيطرة الغزاة، حيث كانوا لا يسمحون بصرف العملة العربية بأصلها الذهبي، بل لابد لتحويلها أولا إلى دولار أو استرليني ليمكنك صرفها بأصلها، و تكون بذلك ايضا لم تخرج من تحت تحكمهم .. و حسبي أن آخر عهد صرف للعمل الورقية بأصلها الذهبي كان للدولار عام 1971 أو 1974 م ...

ـ[أحمد الفاضل]ــــــــ[05 - 02 - 05, 01:00 م]ـ

مثل هذا الاقتراح طرحه "مهاتير" رئيس وزراء ماليزيا السابق في مؤتمر اقتصادي في السعودية.

وجوبه الاقتراح لحملة نقد غريبة على الصحافة السعودية!

ـ[الحارثي]ــــــــ[05 - 02 - 05, 03:52 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد بن عبد الله وبعد:

فإن العودة إلى التعامل بنظام المقايضة مطلقاً ومنه التعامل بالذهب والفضة هو الصواب الذي ما عداه الخطأ والحق الذي ما عداه الباطل! وكل تأخر من قبل المسلمين في استخدام هذا النظام ليس في صالحهم!

وقد قدمت في كلمة سابقة أن النظام الورقي يقوم على الغبن والغرر بل كل بلاء فيه! وأي بلاء أعظم من أن تتعامل بورقة وهمية يكتب عليها رقم مجرد لا تعلم ماهو ولا على أي شيء قام ثم إنك لا تأمن أن تذهب هذه القيمة الوهمية بين عشية وضحاها؟! -وقد ضربت أمثلة في السابق على ذلك-

وليس أسهل من العودة إلى التعامل بنظام المقايضة ولا أسهل من الرجوع إلى التعامل بالذهب والفضة، من خلال طرح عملات ذهبية مسكوكة بوزن محدد من قبل الصاغة كما يصيغون الحلي مثلاً بمثل ويطرحون ذلك في السوق من خلال عرضه كما يعرضون الحلي، أو من خلال نشره في السوق بعرضه على الناس والتجار وشيئاً فشيئاً سيكون الذهب والفضة ونظام المقايضة بشكل عام قد انتشر في البلاد!

ولعل لنا عودة إن شاء الله تعالى.

ملاحظة فيما يتعلق بالروابط التي وضعها الأخ الكريم ألا توجد ترجمة لها؟ أو مقالات مشابهة بلساننا العربي الشريف؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير