تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مقتنع تماما بأن مريم عليها السلام .... نبية]

ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[07 - 02 - 05, 01:19 م]ـ

النبوة قد تكون للرجال والنساء

اما الرسالة فهي للرجال دون النساء ....

وليس عند من يقول بان النبوة في الرجال لا دليل ولا حجة في رد ذلك

وسؤالي لم يقول بان النبوة في الرجال فقط

كيف يرد على المتصوفة الذين يقولون ان الاولياء يتكلمون ويخاطبون الملائكة؟؟؟؟؟؟ فإن قلتم ان مريم ليست نبية ..... وجب اقرار ما يقوله غلاة المتصوفة

أما حديث عمران بن حصين وسلام الملائكة ... فإن ثبت وصح .. واريد من اهل العلم بيان ذلك لاني سمعت ان الذي في مسلم يختلف ... اريد توضيحا

وتخريج حديث عمران .. نه فقط سماع صوت سلام او ما الى ذلك ... اما لا خطاب .. لا يخاطب ... اي ان الملائكة قد تسمع شخص سلام اما خطاب وامر وارشاد ... فهذا من خصائص النبوة

فمن يعارض؟ اريد الدليل الشافي

ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[07 - 02 - 05, 01:24 م]ـ

قناعتك هذه تعتمد على التفريق بين النبوة والرسالة، وحتى تتضح قناعتك لمخالفيك تماما فما هو الفرق بين النبي والرسول؟

ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[07 - 02 - 05, 01:31 م]ـ

النبي هو الذي أوحي له ولم يؤمر بالتبليغ

أما الرسول فهو الذي أوحي له وأمر بالتبليغ

ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[07 - 02 - 05, 01:37 م]ـ

لعلك أخي تقصد (من أوحي إليه بشرع ..... ) حتى يكون لجملة (لم يؤمر ... ) معنى.

لأن الوحي إذا لم يكن بشرع صارت النحل نبية لأن الله تعالى ذكر أنه أوحى إلى النحل، فهل هذا هو قصدك؟

ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[07 - 02 - 05, 01:45 م]ـ

إذا كان كذلك ... فارجع واقول لا ليس هذا ما اقصد وانا اخطات التعبير عن ما اريد

المقصود .. ان النبي هو من أوحى الله إليه .... ليس بشرع فقط فليس كل الأنبياء لهم شرائع ... ولكن النبي هو الذي أوحى الله إليه عن طريق جبريل .... ولم يامره الله أن يبلغ ما اوحي إليه سواء كان شرع أو غيره ...

اما الرسول تعرف ما اقصد به من ما سبق

ـ[أبو سليمان البدراني]ــــــــ[07 - 02 - 05, 02:05 م]ـ

أقول الأقوال التي قيلت في التفريق بين النبي و الرسول لا تخلوا جميعا من مناقشة، فمثلا التفريق الذي ذكرته لا يصح لأن لا يعقل أن لا يؤمر النبي بالتبليغ، و يؤمر بذلك آحاد المؤمنين!، ثم كيف يرى النبي المنكر بل أعظم المنكر من الشرك ثم لا يبلغ! و وردت النصوص في ذم من لم يتمعر وجهه في ذات الله، بل و عقابه، فكيف بالنبي! و على كل فهذا يخالف المقصد الأعظم من الرسالات.

ولعل أقرب الأقوال في التفريق، ما ذكره شيخ الإسلام، و هو: أن النبي من بعث إلى قوم مؤمنين، و الرسول عكسه، و الله أعلم، و بالنسبة لما ذكرت لعله يكون لي عودة في وقت أوسع، و شكر الله لكم.

ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[07 - 02 - 05, 02:27 م]ـ

قولك بانه لا يعقل ان يكون النبي لا يبلغ والتبليغ لعموم المؤمنين

فهذا ليس سديدا

لان التبليغ المقصود ليس ان ينكر المنكر ويبلغ الحق الذي يراه ويعلمه

بل ان يبلغ بانه رسول من عند الله للناس ... بان كذا وكذا وكذا بوحي من جبريل فيسقط هذا الاعتراض بارك الله فيك

اما الارسال الى قوم مؤمنين .... فهذا القول يحتاج الى دليل .... أين الدليل؟

تنبيه:

تم إغلاق الموضوع من قبل المشرف للتكرار

وقد سبق النقاش حول هذه المسألة على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=12643#post12643

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير