تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 02 - 05, 07:30 م]ـ

أخي الحبيب

إسلام بن منصور

أحبك الله الذي أحببتنا

فيه

بارك الله فيك

-

أخي الحبيب (الفهم الصحيح) -وفقه الله

بارك الله فيك

أخي الحبيب

النووي كما ذكرت يتبع ابن الصلاح في مواضع كثيرة

مثال

(] حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح في وضوئه رأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما وأدخل إصبعيه في صماخي أذنيه أبو داود والطحاوي من حديث المقدام بن معديكرب وإسناده حسن وعزاه النووي تبعا لابن الصلاح لرواية النسائي وهو وهم)

(تنبيه زعم النووي في شرح المهذب أن الشافعي روى في الأم أن أسماء هي السائلة بإسناد ضعيف وهذا خطأ بل إسناده في غاية الصحة وكأن النووي قلد في ذلك بن الصلاح)

(تنبيه قال النووي في شرح المهذب وأما الحديث المذكور في النهاية والوسيط لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة ولأخرت العشاء إلى نصف الليل فهو بهذا اللفظ حديث منكر لا يعرف وقول إمام الحرمين إنه حديث صحيح ليس بمقبول منه فلا يغتر به هذا لفظه بحروفه وكأنه تبع في ذلك بن الصلاح فإنه قال في كلامه على الوسيط لم أجد ما ذكره من قوله إلى نصف الليل في كتب الحديث مع شدة البحث فليحتج له بحديث عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وقت العشاء إلى نصف الليل انتهى وهذا يتعجب فيه من بن الصلاح أكثر من النووي فإنهما وإن اشتركا في قلة النقل من مستدرك الحاكم فإن بن الصلاح كثير النقل من سنن البيهقي والحديث فيه أخرجه عن الحاكم وفيه إلى نصف الليل بالجزم)

(وقال بن الصلاح في الكلام على الوسيط لا يعرف ولا يثبت في كتاب حديث وقال النووي في الخلاصة لا يعرف)

(تنبيه قال النووي في التنقيح هذا الحديث أصله صحيح إلا أن فيه تغييرا وتبع في ذلك ابن الصلاح فإنه قال في مشكل الوسيط هو ثابت من حديث عائشة بغير هذا اللفظ وأما بهذا اللفظ فغير مذكور انتهى وقد عرف من رواية الشافعي ومن تابعه أنه مذكور باللفظ المذكور)

(تنبيه وقع في الوسيط تبعا للنهاية زيادة بعد قوله فإنما هو عرق انقطع وأنكر قوله انقطع بن الصلاح والنووي وابن الرفعة وهي موجودة في سنن الدارقطني والحاكم والبيهقي .... )

(وأما استفتاؤه لأبي هريرة فأخرجه بن أبي شيبة وابن المنذر من طريق الأعمش عن المسيب بن رافع عن بن عباس في هذه القصة قال فأرسل إلى عائشة وأبي هريرة وغيرهما قال فكلهم قال إن مت في هذه السنة كيف تصنع بالصلاة قال فترك عينه فلم يداوها وفي هذا إنكار على النووي في إنكاره على الغزالي تبعا لابن الصلاح ذكره لأبي هريرة في هذا فقال استفتاؤه لأبي هريرة لا أصل له)

انتهى

وأعتذر للاطالة

وانما ذكرت هذا لأبين أن النووي يتبع ابن الصلاح

ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 02 - 05, 07:51 م]ـ

وليراجع سنن الدارقطني وليحرر

ولعل ذلك من اختلاف النسخ

والله أعلم

-------

وأما التصحيح فلا أظن ابن الصلاح الا وقد اعتمد مبدأ عبد الحق

- رحمه الله

والله أعلم بالصواب

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[15 - 02 - 05, 09:30 م]ـ

الشكر موصول للشيخ ابن وهب:

كان في أول مداخلتك رقم 39 عبارة افتقدتها، وليس في المشاركة آثار تعديل.

جاء في هامش البدر المنير: (حاشية)

سلمنا أن ما نقله عبد الحق عن الداقطني غير صحيح، لكن لما ثبت كون حكيمة ثقة فيكفي قول الشيخ أبي عمر: (إسناده جيد) والله أعلم.

ولم يذكر المحققون لمن هذه، إلا إذا ذكروا ذلك في مقدمة التحقيق، ولم أنشط لمراجعة ذلك.

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[16 - 02 - 05, 11:51 ص]ـ

إلى الشيخ الحبيب ابن وهب، لمَ لم تجب على سؤالي؟

ألا يعتبر قول الحسن ناقض للإجماع؟

وأين السند الصحيح للإمام أحمد بمقولته بالإجماع؟

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[05 - 03 - 05, 04:47 م]ـ

إخواني الكرام وأخص منكم ابن وهب، والشيخ عبد الرحمن الفقيه، إذا كنت مخطيء فأرشدوني، وإذا كنت مصيباً فأخبروني وجزاكم الله خيراً.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[05 - 03 - 05, 04:50 م]ـ

أخي الحبيب

بارك الله فيك

هل ما ذكرته لك حول الخلاف الذي نقلته عن النووي صحيح اولا

واذا كان الامر غير صحيح فهلا وضحت ذلك وبينت

وهو ان كان خطا منك فعليك تعديله في البحث

فالبحث نشر في بعض المواقع وحمله اكثر من الف شخص

واغلب من حمل الملف او البحث لن يراجع الاصل (وهو كتاب النووي) فينقل عنك ان النووي اختلف قوله وانه نقل الخلاف في المسألة

وينتشر هذا الخطأ بين الناس

-----

وان كان اعتراضي على الخلاف الذي نقلتَه عن النووي خطأ فوضحه لنا

وجزاك الله خيرا

ـ[ابن وهب]ــــــــ[05 - 03 - 05, 09:00 م]ـ

(ألا يعتبر قول الحسن ناقض للإجماع؟)

الجواب

لا

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[06 - 03 - 05, 07:46 ص]ـ

أخي ابن وهب

سؤالي محدد

أين السند الصحيح للإمام أحمد بقوله بالإجماع؟

ولماذا قول الحسن لا ينقض الإجماع؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير