ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 09 - 02, 08:46 م]ـ
1 - ليس في الحديث أن وفد بزاخة قد أسلموا. وكأن ظاهر الحديث أنهم ما يزالون على الردة.
2 - اعترض عمر على جملة أبي بكر الأخيرة، فنقل الإجماع عليها فيه نظر
والله أعلم
ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[05 - 09 - 02, 11:25 م]ـ
فضيلة الشيخ عبد الرحمن السلام عليكم، وبعد: فإن قول أبي بكر رضي الله عنه: (قتلاكم في النار) هو من باب كفر النوع لا من باب كفر المعين، ومعناه أنهم يعملون بعمل أهل النار، وذلك لأن تكفير أهل بلدة كبيرة أو قبيلة عظيمة هو من باب كفر النوع لا الآحاد، ولايفيد هذا الجزم لكل واحد منهم على حدة بأنه في النار، واتباع طريق السلف في الحذر من التألي على الله تعالى بالجزم بأحكام الآخرة أسلم وأحكم وأعلم
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 09 - 02, 11:43 م]ـ
هو يشبه الحديث الذي جاء في قتلة عمار بن ياسر: يدعوهم إلى الجنة ويدعونه للنار
ـ[بو الوليد]ــــــــ[06 - 09 - 02, 12:54 ص]ـ
أليس الحكم على المعين ظاهراً بالنار فرع عن الحكم عليه عليه ظاهراً بالكفر؟؟!!
يعني ما دمنا حكمنا عليه بالكفر رغم كثرة الموانع التي قد تحول دون ذلك؛ نأتي بعد هذا نتورع عما جزم الله به لمن وقع عليه وصف الكفر؛؛
فليكن حكمنا عليه بالنار ظاهراً؛؛ وليست الأولى بأحق منها!!!
وليست الأولى بأحق منها!!!
وليست الأولى بأحق منها!!!
وليس في هذا تألّ على الله تعالى؟؟ ..
أرجو التأمل أكثر ..
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 09 - 02, 02:23 ص]ـ
هل يجوز الحكم على الفئة الباغية التي قتلت عمار بن ياسر بأنها في النار؟
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[06 - 09 - 02, 04:40 ص]ـ
وهل حكم أحد على الفئة الباغية بالكفر , حتى نحكم عليها تبعا بأنها في النار؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 09 - 02, 06:02 ص]ـ
في صحيح البخاري مرفوعاً: >
ـ[أبو نايف]ــــــــ[06 - 09 - 02, 06:24 ص]ـ
الجنة والنار علمها عند الله عز وجل وحده
ولا يجوز لأحد بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم أن يحكم لأحد بعينه بأنه من أهل النار أو أهل الجنة.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 09 - 02, 06:25 ص]ـ
لعن الكافر لا يعني الحكم عليه بالنار
بل هو دعاء عليه أن يطرده الله من رحمته ويصليه في جهنم
وكذلك عندما نقول فلان رحمه الله
لا يعني أننا نشهد عليه بالجنة وإنما ندعو الله أن يرحمه وبالتالي يدخله جنته
ـ[ابن وهب]ــــــــ[06 - 09 - 02, 07:31 ص]ـ
في تاريخ الاسلام للذهبي
(عطاء المقنَّع. شيخ لعين، كان يعرف السَّحر والسِّيمياء، فربط الناس
بالخوارق والمغنيات، وادَّعى الرُّبوبية من طريق المناسخة، فقال: إنّ الله جلّ
وعزّ تحوّل إلى صورة آدم، ولذلك أمر الملائكة بالسُّجود له، ثم تحوّل إلى صورة نوح،
ثم إبراهيم، وغيرهم من الأنبياء والحكماء الفلاسفة، إلى أن حصل في صورة أبي مسلم
الخراسانيّ صاحب الدعوة، ثم بعده انتقل إليّ، فعبده خلائف من الجهلة وقاتلوا دونه
مع ما شاهدوا من قبح صورته، وسماجة جهله. كان مشوَّهاً، أعور، قصيراً، ألكن، وكان
لا يكشف وجهه، بل اتخذ له وجهاً من ذهب، ولذلك قيل له المقنَّع. ومما أضلَّهم به
من المخاريق قمر يرونه في السّماء مع قمر السماء، فقيل: كان يراه الناس من مسيرة
شهرين، ففي ذلك يتغزّلهبة الله بن سناء الملك من قصيدة:
إليك فما بدر المقنَّع طالعاًبأسحر من ألحاظ بدري المعمَّم ولأبي العلاء
المعرّي: أفق إنّما البدر المعمَّم رأسهضلال وغيٌّ مثل بدر المقنَّع ولمّا استفحل
الشّرّ بعطاء، لعنه الله، تجهّز العسكر لحربه، وقد صدوه وحصروه في قلعته، فلمّا
عرف أنّه مأخوذ، جمع نساءه وسقاهن السُّمَّ فهلكن، ثم تناول سماً فمات، فهو يتحسّاه
في نار جهنّم خالداً مخلداً فيها أبداً، كما ثبت الحديث في ذلك، ثم أخذت القلعة،
وقتل رؤوس أبتاعه، وكان بما وراء النَّهر. هلك في سنةٍ ثلاثٍ وستّين ومائة.)
ـ[ابن وهب]ــــــــ[06 - 09 - 02, 08:30 ص]ـ
وفي طرح التثريب
(وأما لعن الكافر المعين فلا شك أنه صلى الله عليه وسلم كان يفعله , ولكن هل لنا أن نتعاطى ذلك فمنع منه أبو حامد الغزالي إلا أن يقيد ذلك بأن يموت على كفره والله أعلم)
وفي احكام القران لابن العربي
¥