ـ[احمد بن فارس السلوم]ــــــــ[12 - 03 - 05, 10:11 م]ـ
الشيء بالشيء يذكر، فقد كان لطه حسين موقفا سيءا من علماء الأزهر، وسبب ذلك أنه رسب في اختبار الدراسات العليا فلم يقبلوه عندهم فابتعث للخارج على حساب الملك آنذاك.
وسبب رسوبه ما حدثني به الاستاذ الدكتور عبدالستار نوير عن أستاذه أسامة العربي أن أباه كان هو الذي اختبر طه حسين في اللجنة، وسأله ما الجعرانة؟ فأجاب طه حسين دون تردد: هو نبت طيب الرائحة حسن المنظر - ولا أدري إن كان عزاه للقاموس أو اللسان- فسبه الشيخ العربي لأنه لحظ فيه تعالما وتعاليا، وطرده من اللجنة.
فمن ذلك الحين أضمر الحقد للعلماء وللدين وحاول أن يأتيَ بشيء لا يحسنونه فجره ذلك إلى ما انجر إليه، هكذا حدثني الشيخ والله أعلم.
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[12 - 03 - 05, 11:52 م]ـ
لقد سمعت بنفسي من الدكتور محمد عمارة في برنامج تافزيوني أن طه حسين رجع عن أغلب ما انتقد عليه وبالاخص كتاب الشعر الجاهلي وقال الدكتور عمارة ان طه حسين طلب في ايامه الاخيرة عدم دخول زوجته الفرنسية عليه وحكايتة التنصر خطأ وانه كان يتلو القران قبل موته
المذكور باللون الأحمر هو محتاج إلى من يؤكده لنا أنه من أهل السنة والجماعة.
فكيف يدافع معور عن معور؟
ـ[أبو أسامه]ــــــــ[28 - 08 - 05, 03:58 م]ـ
إخوتي الكرام .. أجزل الله لكم المثوبة في فضح هؤلاء
وضع أحدهم هذا الكلام في موقع ما , فهل هو صحيح:
(أن أشد خلافات لجنة صياغة دستور عام 1955م كانت بين طه حسين - من جانب - و الآخرين من جانب آخر، حين طالبهم " طه حسين " بأن تكون الشريعة الاسلامية المصدر الوحيد للتشريع قائلاً: لا يمكن أن يحكم شعبٌ مسلم بقانون غير مسلم. لتكن لكم أفكاركم و لتصن حقوق الشعب. راجع كتابات الدكتور محمد عمارة في " التنويريون " .. )؟؟؟
و جزى الله الشيخ الخراشي خير الجزاء على ما وضعه في موقعه الكاشف (قسم كاشف الشخصيات):
http://www.alkashf.net/shkhsyat/23.htm
.
ـ[السليماني]ــــــــ[12 - 10 - 09, 05:10 م]ـ
يكفي تكذيبه للقرآن ونشره لكتابه الخبيث في الشرع الجاهلي
ولم يعلن توبته نسال الله العافية.
ـ[أحمد واكد]ــــــــ[12 - 10 - 09, 11:43 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وفضله
تكلم الشيخ أبى لفرج محمد اسماعيل المقدم فذكر شيئ من سؤاته هو وغيره فى الجزء الأول من كتابه (عودة الحجاب) وهو- (معركة الحجاب والسفور)
ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[29 - 04 - 10, 03:10 م]ـ
أعجب من دكاترة اليوم كيف يدافعون عن " طه حسين " وماجاء به حرب على الإسلام والقرآن والتاريخ الإسلامي
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[30 - 04 - 10, 01:01 ص]ـ
هل تاب طه حسين قبل أن يموت؟
أم لم يتب؟
قال الدكتور عبد الحليم عويس أستاذ التاريخ الإسلامي:
بأن طه حسين تاب في آخر أيامه، ولكنه كان عاجزاً عن إعلان توبته، والتنكر لكل ما كتبه، حيث منعه أناس من خارج بيته ومن داخله؛ يعني زوجته.
واستدل د. عويس علي توبة طه حسين بعدة أدلة، منها: ماذكرته مجلة (العربي) الكويتية في تحقيق لها عن حج طه حسين، وذكرت أنه بكي وقبل الحجر الأسود لمدة ربع الساعة، فمنع الناس من الطواف، وذكر من شهد هذا الموقف، أن طه حسين كان يردد عبارات التوبة، بأنه أخطأ في حق دينه، وكان طه حسين يقوم بتقبيل تراب مكة، وهو في طريقه إلي الحج.
وأضاف عويس بأن العلمانيين يتعمدون إخفاء هذه الصفحة، من حياة طه حسين.
وذكر د. عبد الحليم عويس واقعة أخرى تؤكد توبة طه حسين، وهذه الواقعة يشهد عليها اثنان من تلامذة طه حسين، علي قيد الحياة الآن، وهما: د. محمد عبد المنعم خفاجي (85 سنة) والدكتور علي علي صبح عميد كلية اللغة العربية بالأزهر بالقاهرة، حيث ذكرا أنهما ذهبا إلى طه حسين وهو محمول علي الأيدي، بعد جلسة مجمع اللغة العربية في آواخر حياته، وقالا له: بحق الله، أكتبت (في الشعر الجاهلي) عن علم، أم كتبته للدنيا والشهرة؟! فأجاب طه حسين: بل كتبته للدنيا والشهرة!!
واستحلفهما أن يكتبا هذه الشهادة، ويوقعا عليها، ليظهرا توبة طه حسين للعالمين. فطه حسين أساء وأخطأ، ولكنه تاب ورجع.
انظر قوله على هذا الرابط:
http://www.ikhwan.net/archive/showthread.php?t=11688 (http://www.ikhwan.net/archive/showthread.php?t=11688)
¥