ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[21 - 02 - 05, 05:05 ص]ـ
نريد من الاخوة التكرم علينا وذكر موضوعات في الرقائق وتزكية النفوس وإصلاح القلوب
ومن يدلنا علي شيخ مربي يهتم بمسائل اصلاح القلوب وتزكية النفوس فجزاه الله خيرا
وإن كان في مصر فخيرا وإن كان خارج مصر فلا حول ولا قوة إلا بالله
ـ[عبدالرحمن العامر]ــــــــ[21 - 02 - 05, 01:25 م]ـ
أبو عمر السمرقندي]- عدم التوصل للذنب مشكلة في حدِّ ذاتها؟!
واعتقاد وجود ذنب مانع من القيام مكرمة ...
عدم التوصل للذنب ذنب بحد ذاته, ومشكلة!!!!
ـ[أمةالله]ــــــــ[21 - 02 - 05, 06:11 م]ـ
إخوتي في الله
عندما قلت أن المعني في السؤال فشل في التوصل إلى الذنب الذي حرم بسببه القيام
عنيت أن ذلك بسبب إحساسه بكثرة ذنوبه
فصار لا يعلم من أين يؤتى
و ليس ذلك تحقيرا منه للذنب و لكن لإحساسه بعظمة ذنوبه جميعا
فصار الحرمان من القيام عقاب عادل لكل منها
بعكس السلف الذين قلت ذنوبهم فعرفوا من أين يؤتوا
أي أن عدم تو صلنا للسبب المباشر للحرمان من الطاعة
لا يعني بالضرورة إستصغار الذنب و لكن قد يعني الإحساس بكثرة الذنوب و عظمتها
و أدعوا لي و للجميع بالثبات في الدنيا و الآخرة
و جازاكم الله كل الخير
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[25 - 02 - 05, 12:27 ص]ـ
عبدالرحمن العامر ...
لم أقل إنه ذنب؟!
قلت: ((مشكلة)) وبس!
والسائلة أفهم لقصدي منك ...
وهبني الله وإياك علماً تنفع وتنتفع به.
فائدة وذكرى: كان رجلٌ من بني إسرائيل يعصي الله ويقول: يا ربِّ كم أعصيك ولا تعاقبني؟!!
فأوحى الله إلى نبي ذاك الزمان: أن قُلْ لعبدي: كم أعاقبك ولا تشعرُ بي؟!
ـ[طالبة علم]ــــــــ[25 - 02 - 05, 02:34 م]ـ
فأوحى الله إلى نبي ذاك الزمان: أن قُلْ لعبدي: كم أعاقبك ولا تشعرُ بي؟!