تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أريد ترجمه لـ ((أبو يزيد البسطاني))]

ـ[أحمد المحيل]ــــــــ[24 - 02 - 05, 01:13 ص]ـ

شيوخنا الأفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، وبعد؛؛

فقد كثر الحديث علي الشبكه العنكبوتيه عن رجل يدعي ((أبو يزيد البسطاني)) وقصته المشهوره في الكنيسه عندما أسلم علي يديه القسيس وكل من كانوا معه .. !!

نص القصه كما وجدته:

أريد ترجمه لهذا العارف (كما زعموا) وجزاكم الله خير الجزاء ...

أخوكم / أحمد المحيل المطيري

ـ[عبدالرحمن العامر]ــــــــ[24 - 02 - 05, 01:34 ص]ـ

لعلك تعني أبا يزيد البسطامي؟؟؟؟

ـ[أحمد المحيل]ــــــــ[24 - 02 - 05, 01:48 ص]ـ

ربما هو نفسه أخي الفاضل، فقد ورد هذا الإسم ((البسطامي)) في بعض المواقع الإنترنتيه ..

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[24 - 02 - 05, 02:20 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

وبخصوص أبي يزيد البسطامي ..

فقد ترجم له الذهبي في سير أعلام النبلاء: (13/ 86 - 89).

وفي الميزان (4035)، قال: (طَيْفورُ بن عِيْسَى أبو يَزِيْدَ البِسْطَامِيّ رحمه الله تعالى: شيخ الصُّوفية، له نبأ عجيب، وحال غريب، وهو من كبار مشايخ الرسالة، وما أحلى قوله: لو نظرتم إلى رجل أعطي من الكَرَامات حتى يرتفع في الهواء، فلا تغتروا به حتى تنظروا كيف هو عند الأَمْرِ والنهي، وحفظ حدود الشّريعة. وقد نقلوا عن أبي يَزِيْدَ أشياء الشك في صحتها عنه. منها: سبحاني. وما في الجُبَّةِ إلا الله. ما النّار لأستندن إليها غداً وأقول: اجعلني لأهلها فداء أو لأ بلَغنَّها. ما الجنّة إلا لعبة صبيان. هَبْ لي هؤلاء اليهود، ما هؤلاء حتى تعذّبهم؟ ومن النّاس من يصحّح هذا عنه ويقول: قاله في حال سُكره. وقال أبو عبد الرحمن السّلمي: أنكر عليه أهل «بسطام»، ونقلوا إلى الحسين ابن عيسى البِسْطَامي أنه يقول له معراج، كما كان للنبي، فأخرجه من بسطام، فحج ورجع إلى جرجان، فلما مات الحسين، رجع إلى بسطام. قلت: كان الحسين من أئمة الحديث. وأبو يزيد فمسلم حاله له، والله متولي السّرائر، ونتبرأ إلى الله من كل من تعمد مخالفة الكتاب والسنة. ومات أبو يزيد سنة إحدى وستين ومائتين، رحمه الله تعالى).

وذكر محقق الميزان أن في أحد الهوامش: (أخطأ الذهبي في قوله يسلم له حاله، ما يسلم حاله وحال غيره إلا إلى كتاب الله وسنة نبيه).

ووجدت المناوي ذكره في موضعين من فتح القدير:

1 - عند: «من تمسك بالسنة دخل الجنة».

2 - وعند: «كان شديد البطش».

وفي معجم البلدان، لياقوت، حرف الباء، (بِسْطَامُ)، قال ياقوت: (منها أَبو يزيد البسطامي الزاهد ... ورأَيتُ قبر أَبي يزيد البسطامي، رحمه الله، في وسط البلد في طرف السوق، وهو أَبو يزيد طَيْفور بن عيسى بن شَرْوسان الزاهد البسطامي؛ ومنها أَبو يزيد طَيفور بن عيسى بن آدم بن عيسى ابن علي الزاهد البسطامي الأَصغر ... ).

ولا حول ولا قوة إلا بالله.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير