تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

["إني لأرجو إن طال بي عمر أن ألقى عيسى". صحيح؟]

ـ[صلاح الدين الشامي]ــــــــ[24 - 02 - 05, 01:17 ص]ـ

هذا في مسند أحمد, فما درجته؟

"إني لأرجو إن طال بي عمر أن ألقى عيسى بن مريم, فإن عجل بي موت فمن لقيه منكم فليقرئه مني السلام".

ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[24 - 02 - 05, 01:39 ص]ـ

ارجع الى الرابط:

http://saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/105.htm

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[24 - 02 - 05, 01:49 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

قد كفى الأخ أبو فيصل مؤونة البحث، لكن للفائدة:

هناك متابعة لمحمد بن زياد عن أبي هريرة موقوفاً عليه، تابعه أبو الأشعث الصنعاني، فيما أخرجه ابن عساكر (تاريخ دمشق: 47/ 502)، قال: أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفقيه وأبو القاسم بن السمرقندي، قالا: حدثنا عبد العزيز بن أحمد، أنبأنا أبو محمد بن أبي نصر، أنبأنا أحمد بن سليمان بن زبان، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا صدقة بن خالد، حدثنا ابن جابر، عن أبي الأشعث الصنعاني، قال: سمعت أبا هريرة يقول: (يهبط المسيح بن مريم فيصلي الصلوات ويجمع الجمع ويزيد في الحلال) فقلت: يا أبا هريرة ما أراه يزيد إلا في النساء، فضحك، وقال: (كأني به تجد به رواحله ببطن الروحاء حاجاً أو معتمراً فمن لقيه منكم فليقل: إن أخاك أبا هريرة يقرئك السلام)، قال أبو الأشعث: ثم نظر إلي فقال قد أشفقت ألا أموت حتى أدركه.

لكنْ في هذه المتابعة أحمدُ بن سليمان بن زبان الراوي عن هشام بن عمار، قال فيه الذهبي (ميزان الاعتدال: 400): اُتُّهِمَ في اللقاء ... وَهَّاه الكتاني. وقال عبدالغنى المصرى: ليس بثقة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير