تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أمدوني بأحاديث فضل العلم وطلبه وفقكم الله وما يحفز المؤمن لطلب العلم]

ـ[أبو لجين]ــــــــ[02 - 03 - 05, 12:51 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

[أمدوني بأحاديث فضل العلم وطلبه وفقكم الله وما يحفز المؤمن لطلب العلم]

بارك الله فيكم

ـ[أبو لجين]ــــــــ[02 - 03 - 05, 01:19 م]ـ

1 - أنه قال اغد عالما أو متعلما، ولا تكونن إمعة

2 - الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه, وعالما أو متعلما

3 - من غدا لعلم يتعلمه فتح الله له به طريقا إلى الجنة وفرشت له الملائكة أكنافها، وصلت عليه ملائكة السماء وحيتان البحر،

وللعالم من الفضل على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، والعلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا

درهما إنما ورثوا العلم، فمن أخذ بالعلم أخذ بحظ وافر، وموت العالم مصيبة لا تجبر، وثلمة لا تسد، ونجم طمس، وموت قبيلة

أيسر من موت عالم

4 - قال أبو أمامة الباهلي: ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان، أحدهما عابد والآخر عالم، فقال رسول الله صلى الله عليه

وسلم: فضل العالم على العابد، كفضلي على أدناكم، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله وملائكته وأهل السماوات

والأرض – حتى النملة في جحرها، وحتى الحوت – ليصلون على معلم الناس الخير

5 - من سلك طريقا يطلب فيه علما، سلك الله به طريقا من طرق الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم، وإن العالم

ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على

سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما، ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر

6 - سئل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عن رجلين كانا في بني إسرائيل: أحدهما كان عالما يصلي المكتوبة، ثم يجلس فيعلم

الناس الخير، والآخر يصوم النهار ويقوم الليل؛ أيهما أفضل؟! قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: فضل هذا العالم الذي

يصلي المكتوبة، ثم يجلس فيعلم الناس الخير على العابد الذي يصوم النهار ويقوم الليل: كفضلي على أدناكم

7 - فعن قيس بن كثير قال: قدم رجل من المدينة على أبي الدرداء وهو بدمشق فقال ما أقدمك يا أخي؟ فقال: حديث بلغني أنك

تحدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

قال: أما جئت لحاجة؟! قال: لا.

قال: أما قدمت لتجارة؟! قال: لا.

قال: ما جئت إلا في طلب هذا الحديث.

قال: فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من سلك طريقا يبتغي فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة، وإن

الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض، حتى الحيتان في الماء،

وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، إن العلماء ورثة الأنبياء، إنَّ الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما، إنما

ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر " [أخرجه الترمذي (2682)].

8 - (من جاء مسجدي هذا لم يأته إلا لخير يتعلمه أو يعلمه فهو في منزلة المجاهد في سبيل الله، ومن جاءه لغير ذلك فهو بمنزلة

الرجل ينظر إلى متاع غيره)

9 - (لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلط على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها)

10 - من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة

11 - ((من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين))

12 - ((إنَّ الله أوحى إليَّ: أنه من سلك مسلكا في طلب العلم سهلت له طريق الجنة ومن سلبت كريمتيه أثبته عليهما الجنة و فضل

في علم خير من فضل في عبادة و ملاك الدين الورع)) [أخرجه البيهقي، بسند صحيح].

13 - ((إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)) [

14 - سيأتيكم أقوام يطلبون العلم فإذا رأيتموهم فقولوا لهم مرحبا مرحبا بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم واقنوهم قلت للحكم ما اقنوهم قال علموهم

15 - ((نضر الله امرأ سمع مقالتي فبلغها، فرب حامل فقه غير فقيه، رب حامل فقه إلى من هو أفقه))

16 - إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنْ الْعِبَادِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُءُوسًا جُهَّالًا

فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا

17 - مرحبا بطالب العلم، [إن] طالب العلم لتحفه الملائكة وتظله بأجنحتها، ثم يركب بعضهم بعضا، حتى يبلغوا السماء الدنيا؛ من

حبهم لما يطلب

18 - طلب العلم فريضة على كل مسلم

19 - من خرج في طلب العلم، فهو في سبيل الله حتى يرجع

ـ[أبو رشيد]ــــــــ[03 - 03 - 05, 02:45 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

كتاب إقرأ باسم ربك الذي خلق للشيخ عايض القرني.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير