[ما الأنسب استعمال المكبر الخارجي بعد الاقامة أو لا]
ـ[بزيد]ــــــــ[04 - 03 - 05, 03:00 م]ـ
لعل الكل يعلم رأي العلامة ابن عثيمين في ان الاولى عدم تشغيل الصوت الخارجي اثناء الصلاة ولعل الاخوة يذكرن رأيه او صنيعه - رحمه الله - قي الاقامة هل يستعمله ام لا.
ومما هو معلوم ان الشيخ الفوزان لايستعمله كما في جامع الاميرمتعب
وحسب علمي ان اغلب مساجد القصيم لاتستعمله وليس هذا الاخير نقل لمرجح وانما ذكر لحال قد يكون عرف بانه الانسب من خلال مدارسة او شهادة الواقع بالنتائج
علما بان البعض يستعمل المكبر الخارجي للاقامة والبعض هناك لايستخدمه.
لعل الاخوة يتدارسون هذا الموضوع المهم -حسب رأيي - من محور ايهما الانسب فالشيخ ابن عثيمين يقول: مهما قيل من المصالح في استعماله في الصلاة فالاولى عدم استعماله ولم يذكر حسب ذاكرتي سبب كونه الاولى
ملاحظة هااااااااامة الكلام هنا في المكبر الخارجي وليس في حكم استعمال المكبر الداخلي فالكل يستعمله, زكذلك الجميع يستخدمه للاذان كما هو معلوم
ـ[أبو عباد]ــــــــ[05 - 03 - 05, 12:33 م]ـ
يا اخي لعلع يكون على حسب العرف، أو يكون مزعجاً لبعض المساجد القريبة من المسجد، أنا اسكن قريب جداً من مسجد ابن عثيمين-رحمه الله- في عنيزة ليس بيني وبينه بعض الأمتار فالمساجد قريبة جداً.
والشيخ/سامي الصقير-حفظه الله- وقت صلاة الكسوف مثلاً يفتح مكبرات الصوت.
أما في صلاة الجمعة في جامع ابن عثيمين فأيضا مفتوح.
أما الإقامة في مكبرات الخارجية، رأيي القاصر أنها أفضل، لمن تأخر يسمع الإقامة فيقوم للصلاة، ويمشي إليها بسكينة ووقار،والحديث:"إذا سمعتم الإقامة فامشوا وعليكم السكينة والوقار ... "
ـ[ماجد الودعاني]ــــــــ[05 - 03 - 05, 09:09 م]ـ
في القصيم لا يستعمل لقرب المساجد من بعضها البعض وما يحصل من تداخل الأصوات والتشويش وهذا أمر ملاحظ، واذكر أنني رأيت تعميما لأحد المساجد في الرياض بعدم استعماله إلا للجوامع فقط لكنه لم يعمل به ..
ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[05 - 03 - 05, 09:41 م]ـ
قضية المكبرات الصوتية أثناء الصلاة مشكل جدا في المدن لا سيما في صلاة الفجر والعشاء.
ففي البيوت أطفال ينزعجون من الأصوات الكثيرة مع تداخلها، والذي أمر برفع الصوت به حتى يعلم الناس وقت الصلاة هو الأذان وليست القراءة ولا الإقامة، وقد رأيت في بعض المدن شكاوي كثيرة من هذه القراءات المتداخلة، لا سيما إذا كان من سكان البلد غير مسلمين.
ـ[ابو علي التميمي]ــــــــ[05 - 03 - 05, 10:22 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسب رأيي أن الأفضل القراءة في السماعات الخارجية لأنه فيه تشجيع لمن يسمع القراءة بأن يذهب إلى المسجد للصلاة و وكذلك تعليم لمن هو خارج المسجد لكيفية الصلاة والقراءة من الطول والقصر ,أو الدروس والكلمات التي تكون بعد الصلوات.
وكذلك من تفوته صلاة الجماعة في مسجده ممكن أن يسمع مسجدا آخر يصلي فيذهب إليه.
بشرط أن يكون الصوت مسموعا وليس مزعجاً.
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[05 - 03 - 05, 10:45 م]ـ
هنا عندي استفسار ينصب في هذا الموضوع
كلنا يعرف بدعة اهل الشام وغيرها من البلاد من اضافة لفظ (الصلاة والسلام على رسول الله بعد الاذان على المكبر)
ونقول انه بدعة من ناحيتين
الاولى ـ أنه يوهم ان هذا داخل في نص الاذان .. ولذلك اصبحوا اليوم يفصلون بينه بسكوت طويل نوعا ما .. طبعا بعض المؤذنين في بلدتنا مثلا
الثاني ـ وهو اذاعته وكانه اذان وهذا مخالف للمشروع ...
فاقول
ما بال الاخوة في بلاد الحرمين يفعلون الاقامة على المكبرات .. ولم يكن من هدي الصحابة ورسول الله ذلك فبلال كان يؤذن الاذان على السطح اما الاقامة فما كانت كذلك
اليست هذه من البدع؟
ويستوي في ذلك الموضوع المطروح .. اذاعته على المكبرات يعد من البدع والله اعلم ..
فما قولكم بارك الله فيكم
أخوكم
حسام العقيدة
ـ[الربيع]ــــــــ[06 - 03 - 05, 01:51 ص]ـ
من شروط كون الشيء بدعة:
أن يوجد سببه ويترك ..
وهذه المكبرات لم تكن موجودة أصلا في عهد النبوة ..
بل استدللنا بفعل بلال على مشروعيتها، وأن رقي بلال سبب من جنس الأذان فوق السطح.
وأما الإقامة فهي أذان ..
ومن البدع التسمي بأسماء مبتدعة مثل: حسام العقيدة ونحوها!!
مع ما فيها من التزكية.
نسأل الله أن نكون وإياك كذلك.
ـ[الربيع]ــــــــ[06 - 03 - 05, 01:53 ص]ـ
من شروط كون الشيء بدعة:
أن يوجد سببه في عهد النبوة ويترك ..
وهذه المكبرات لم تكن موجودة أصلا في عهد النبوة ..
بل استدللنا بفعل بلال على مشروعيتها، وأن رقي بلال فوق السطح سبب من جنس الأذان في المكبر.
وأما الإقامة فهي أذان ..
ومن البدع التسمي بأسماء مبتدعة مثل: حسام العقيدة ونحوها!!
مع ما فيها من التزكية.
نسأل الله أن نكون وإياك كذلك.
ـ[أبو عباد]ــــــــ[06 - 03 - 05, 05:05 م]ـ
الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-يرى أنه لا تقام الصلاة في المكبرات من أجل ألا يتوانى الناس عن المجيء مبكراً.
¥